Toxic

من فمك ‏تطير الفراشات الزرقاء ‏وتَحُط على عنقي.

ذيج الحلوه اذا اجت يمي

ذيج الحلوه اذا اجت يمي

مَا أنا إلّا أنا بَعضٌ مَني وَالكِثير مَمّا خَلفتهُ الحُروبَ حُروب الإنسانَ والأديانَ والحُبَ مَا أنا إلّا الناجَي بَبعضٍ مَني والكِثير مِن الخَراب .

الفستان ده مش هنساه

انا وذيج

ويَغرسُ فيك النصلَ حين تُعانقُهْ وجدتُ إلتصاقَ الناس بالناس كذبةً فكُلُّ خليلٍ أنتَ يوماً مفارقُهْ

‏أصخرةٌ أنا ؟ مالي لا تُتّيِّمُني ‏هذي المُدامُ ولا هذي الأغاريدُ

وحدي

باچر من ترد ما تلگه شي موجود تلگه الورد ذابل والأرض صحره تلگاني مدينة مسدده البيبان بيها الگمر ميت والشمس حمره

يا چويات روحِي الـ ما أظن تبرِد

أحطَّك جوا دماغي وإنت شوف الأذى

.

ادعولنه

فولو انستا شباب srcj

فَاللَيلُ أَطوَلُ شَيءٍ حينَ أَفقِدُها وَاللَيلُ أَقصَرُ شَيءٍ حينَ أَلقاها

وما أستسلمتُ من يأسٍ ولكن يحنّ لراحةٍ من خاضَ حرباً

‏أصخرةٌ أنا ؟ مالي لا تُتّيِّمُني ‏هذي المُدامُ ولا هذي الأغاريدُ !

فتركتُ حُب الفاتناتِ لأنني رجلٌ تقيٌ زاهدٌ قوامُ ‏فعندما رأيتُ رِمش عينها سقطت ارضاً اردتُ النُهوض لكن سيف عينها بتارُ ‏رفعتُ رأسي ورأيتُها مندهشًا هل هي إنسٌ او ملاكٌ مُنزَّلٌ جبارُ

وكم حزين لا ترى في وجهه إلا الرِّضا وفُؤادُهُ يَتمَزَّق

يلاباي

نودع الساحه فترة شبابنه

هناك لحظات تكون فيها النفس جاثية على رُكبتيها مهما كان وضع الجسد

لَا تَطْلُبِي شِعْرًا فَأَنْت قَصِيدَتَيْ مَا إنْ نَظَرْت إلَى عُيُونِك أَبْدَع كُونِي بِقُرْبَى فَأَحْيَاه قَصِيرَةٍ إنْ الْفُؤَاد بِقَرِبكم يَسْتَمْتِعُ قَوْلَيْ أُحِبُّك قَدْ أَكُونَ مُودَعًا مِنْ لِلْفِرَاقِ إذَا أَتَانَا يَمْنَع .

صَدرِي مناجمُ فحمٍ في حرائِقها ‏فكيفَ أكتبُ نصًا يُثلجُ الصّدرا؟ ‏لا شيءَ عندي سِوى جرحٍ أُرتِّلهُ ‏يُصفِّقُ الناسُ لي.. والجرحُ لا يبرا

واعيد بذكرياتك والمشاهِد

مُتعَبٌ ولَا أدرِي لِأي دَارٍ أرتَمِي ‏ كُل الأمَاكِن لَيسَت مَوطِني ‏أسِيرُ ولَستُ أعلَمُ أينَ أمضي ‏غَريبَ الدَّارِ قد ضَيَّعتُ بعضِي

يكله

جماعة التام من يدورن كلاثينيه

مو ثباحو

اصبحنا واصبح الملك لله

شغلات ابيعهن @eeew

نسولف بيك لاخر لحظة بالليل وترد من الصبح تشغل فكرنا

او مت كريمًا تحت ظل القسطلِ

واخترْ لنفسك منزلًا تعلو به

قدْ يُغلَبُ المقدامُ ساعةَ يغلبُ في الفجرِ تَحتَضِن القِفَار رَواحلي والحُرُ حين يُرى الملالةَ يُهربُ

حُمّلتُ همّاً فوق همي وانبرى حزني يُصارع آخرَ الأنفاسِ أأظلُّ جبّارًا وأبقى صامدًا أم سوف أُسْلِم مَنْحَري للياسِ؟

فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ

شني كبينه