لَمِےـتُےـنٌےـهےـِ حًےـلَوُهےـِ “̯ 🐼💗

كتبت كثيراً عن الحزن السعاده الخذلان الدمار النفاق الضياع الحياه الموت الاكتئاب الحب والانتحار كل هذه الأشياء كانت تغييرات مزاجيه بالنسبه لي ام الشعور الحقيقي الذي يسكن جوفي لم انجح في اصاله الي اليوم

" وداعًا .. مع كامل امتناني للطرق التي أوصلتني إليك "

‏ومن حين إلى آخر يجب إعلان الألم، يجب التنهد بصوت مسموع.

أضحت عقولنا كليلة بسبب الإسراف في إهدار الأوقات، بمتابعةِ التافهين والتافهات، في وسائل التواصل الحديثة وهو السبب وراء هذا الوعي الناعس، والإدراك الكسول وقلة الإنتاجية، أدرك نفسك وأنقذ عقلك من الضمور .

أنت يا صديقي الذي تقرأ الآن، اعتني بقلبك فقط ... لأنه الوحيد الذي ينبض لأجلك ..

لا أعرف كارثة أكبر من عودة الإنسان إلى أخطائه القديمة.

لقد اكتشفت أنني دائمُ التفكير، ودائمُ التنبه إلى كُل الأشياء في آنٍ واحد، وفي هذا ربما تكمنُ مأساتي.

‏تلك اللحظات التي كنت أجلس فيها في غرفتي، مستغرقاً بأفكار حالمة، بتأملات نحو الحياة، كانت هي أسعد اللحظات في حياتي.

“اللهم لُطفًا يحل على تفاصيل أيامنا فيُغير مسارها للأجمل 🍒💗.”

تخيل أحدهم يمسك صورتك الآن وهو سعيد جدا لأنه تخلص منك...

كان الامر اشبه بان تدور حول نفسك الف مرة وانت لاتعلم لماذا تدور

‏إنّني أكتب لك موجزًا سريعًا عن حياتي، وأنت تعرف أن هذه "حياة ظاهرة" أما الحياة الحقيقية فهي تلك التي تتوارى خلف كل ذلك.

حتى صديق العشرين سنة يمڪنه ان يطعنك في ضهرك الوقت لايزيد الثقه ،

لم يحبنيّ أحد بصِدق الجميع إستغلني .

على الكراسي جثث تمتلك كُل شي ما عدى الشرف و نُبل الضمير ..

‏مستنقع عالم البشر حيث الدنائه في كل مكان ..

- لديَّ قلب بارد يستطيع التخلي عن الجميع بكل بساطة ، لذا لا تتعامل معي على أنّك شيء نادر ..!

تمامًا مثل اعواد الثقاب، يحمل موته بداخل رأسه

في غاية التعاسة وسأرحل في أحد الأيام، لا اعرف متى لكنني اعرف اني سأرحل لم أعد اتحمل البقاء هنا كل شيء مات حياتي أخفقت وأعيش مثل غريب.

‏والدمع فاضت مدامعه والقلب باتَ شاكياً.

‏الواقع يحتاج للحُلم والحلم مَشلول ، إذهب إلى النوم. -جُوبام

يبدوء انا الافكار علمت كم أنا وحيده و بائسه الان ف قرارت أن تقضي علي ما تبقي من عقلي .

‏"لقد دخلت إلى حياتي المعقدة ‏كما تدخل أغنية رائعة إلى مزاجٍ سيء"

حلمت أن أكون گ نسر محلقا في السماء ما لبس حلمي دقيقة إلا وقد كسر جناحي وهذه كانت غلطتي لاني نسيت انا واقعي لا مكان فيه للاحلامي

لم اعد اجد مكاناً مناسباً لابكي فيه حتي جدران غرفتي تصدع من كثره نحيبي الا ان الجدران لو نطق لقال كفي لنفسك ذا التعذيبي ما بال عينك لا تجف دقيقه اهجرني فما عدت اطيق صوت نحيبك