7369
[ يا ناعِسَ الطَّرفِ ، إلى كَمْ تَنامْ؟
أسهَّرتنِي فيكَ ونامَ الأَنَامْ
أوشَكَ هذا اللَّيلُ أَن يَنقضِي
والعَينُ لا تَعرِفُ طِيبَ المَنَامْ
اللهُ في عَينٍ جَفَاها الكِرىٰ
فِيكُمْ، وَقَلبٍ قَد بَراهُ الغَرَام .
11283
[ ماذا عليّ إذا أتيتُ لأسألك؟ و شكوتُ قلبًا بعد هجرك قد هلك من يقنع الآمال أنك لست لي؟ أو يقنع الآلام أني لستُ لك؟ وعدتني بأن صدرك منزلي.. إذا الليالي السود أغلقن الفلك ها هن سودٌ مُقفراتٌ جِئنَ لي أين الوعود و أين عنّي منزلك؟ .