⌯JOIN :CHERRIES

هنا الشعرُ ينبعُ مِن وحيِّ الجمالِ ، و في وجهكِ تنسابُ الكلمات كالنغمِ ، يا لحنَ الروحِ في دنيانا الفانية ، يا شعلةَ النورِ في ليلٍ أزليٍّ .

« ستُطلق عليكَ تسمية المُتَكبر عِندما ترفُض أن تكون كلبهم المطيع .

هنا الشعرُ ينبعُ مِن وحيِّ الجمالِ ، و في وجهكِ تنسابُ الكلمات كالنغمِ ، يا لحنَ الروحِ في دنيانا الفانية ، يا شعلةَ النورِ في ليلٍ أزليٍّ .

« كُل هذا الصمت لِي وَحدِي، رغبتي في الكلام ماتَّت في ظروفٍ غامِضة .

« و كيفَ أَكُفّ عنْكِ و أَنا كفَيفٌ مِن غيْر كفّكِ .

« ستُطلق عليكَ تسمية المُتَكبر عِندما ترفُض أن تكون كلبهم المطيع .

« و كيفَ أَكُفّ عنْكِ و أَنا كفَيفٌ مِن غيْر كفّكِ .

« ستُطلق عليكَ تسمية المُتَكبر عِندما ترفُض أن تكون كلبهم المطيع .

« و كيفَ أَكُفّ عنْكِ و أَنا كفَيفٌ مِن غيْر كفّكِ .

« ستُطلق عليكَ تسمية المُتَكبر عِندما ترفُض أن تكون كلبهم المطيع .

« و كيفَ أَكُفّ عنْكِ و أَنا كفَيفٌ مِن غيْر كفّكِ .

« ستُطلق عليكَ تسمية المُتَكبر عِندما ترفُض أن تكون كلبهم المطيع .

Porn

« و كيفَ أَكُفّ عنْكِ و أَنا كفَيفٌ مِن غيْر كفّكِ .

« هناك من يُحدّق بحياتك أكثر مِنك فلا تَلتفِت ، المُلتفِت لا يَصِلُ ..

« و كيفَ أَكُفّ عنْكِ و أَنا كفَيفٌ مِن غيْر كفّكِ .

« مَراح تِنجح بشيء إلا لما تُحب إلي دتسويه .

« و كيفَ أَكُفّ عنْكِ و أَنا كفَيفٌ مِن غيْر كفّكِ .

« كـ نجم منفرد أُضيء ولا أُضاء .

« أنا الي رُفض محطاتِ العُبور وأنا البَحر والبِحار والمرسى .

« وسامة العقل ثروة .

« أنا الي رُفض محطاتِ العُبور وأنا البَحر والبِحار والمرسى .

« ما سِرُّ حُسنِك كم حاولتُ أدرِكُهُ ‏وجمـالُ عَينيك زادَ الأمر تعقيدًا » .

« هناك شيئان لا حدود لهما، الكون وجهلِ الإنسان، مع أني لستُ متأكدةً بِخصوص الكَون » .

« كُل هذا الصمت لِي وَحدِي، رغبتي في الكلام ماتَّت في ظروفٍ غامِضة .

« هُنا أُنسي يتلَبَّس الحذَر ‏أكثر من ثيابهُ .

« ستُطلق عليكَ تسمية المُتَكبر عِندما ترفُض أن تكون كلبهم المطيع .

« الشَّرِيعة إِلّي يَحْمِيهَا جَاهِلٌ يَنْقُصُهَا العَدْلُ .

« يُخفي العَداوَةَ وَهيَ غَيرُ خَفِيَّةٍ نَظَرُ العُدُوِّ بِما أَسَرَّ يَبوحُ .

« الشَّرِيعة إِلّي يَحْمِيهَا جَاهِلٌ يَنْقُصُهَا العَدْلُ .

« يُخفي العَداوَةَ وَهيَ غَيرُ خَفِيَّةٍ نَظَرُ العُدُوِّ بِما أَسَرَّ يَبوحُ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .

« حَسَدتُ عَلَيها كُلَّ شَيءٍ يَمَسُّها وَما كُنتُ لَولا حُبُّها بِحَسودٍ .