242
ها أنا في هذا الصباحُ
مُستيقضاً ، وأرى
كلماتي التي كتبتّها لكِ
بلأمسِ أنني أرى كُل
ذلكَ الهراءِ الذي كتبتهُ لكِ
تلكَ كلماتي المُفعه بذكراكِ
المُفعه من قلبي لكِ تلكَ الكلمات
المليئه بحُبي لكِ ، كتبتُ لكِ
عن مدى حُبي لكِ وعن مدى جنوني بكِ
وعن مدى تفكيري بكِ ،
واتمنى أن تجدي نفعاً تّلكَ
الكلماتِ
- مروه علي