للأسف ما أحس إني عدت مناسب كصديق لأحد أو إن عندي القابليه والقدره أحد يصير صديقي بعد الآن ، في الفتره ذي كل إهتمامي أكون شخص لطيف ومهذب مع الجميع ويساعد قدر إستطاعته وأمرّ من بين الناس مرور النسمه وأمشي في طريقي لوحدي .
كيف لي أن أشرح لك بأني متعب من الطريق، والناس، والأحلام، وحذري، وترددي، وقلّة الحيلة، ومتعب أيضًا من الغد وهو لم يأتِ بعد، ومن أمس وهو منتهي، ومن الأيام، والوعود، والصبر، وطولة البال، ومن التعقل، والتأني، والغضب، من دون أن تشعر بأنني أبالغ؟
لم يسبق قط، أن أفصحت عمّا في نفسي بشكلٍ كامل، دائمًا ما تكون هناك كلمة عصية، صعبة المراس، عاقة لايمكن أن تُرافق أخواتها من الكلمات، وإن حدث وخرجت، لا تخرج في التوقيت المناسب.
ما يوم من الايام عشت شي سهل دائما الصعبات يحتان حياتي وابقة الوحدي اخوض كل الصعبات ماحسيت الي سند بالدنية ولا يوم من الايام احد حماني دائما جنت اني سند النفسي والحماية جنت اتمنى احس بشعور احد يخاف علية من صدك ويفكر بمصلحتي اكثر مني بدون ما يخليني احس بخوفة مجاملة وعطف شكد شفت اشيا بالعالم وناس حياتهة بالحضيض ابد ما جنت استغرب واحس باليحسونة بلحضة ممكن تحس بوجع العالم كلة يصير بكلبك وتوكف الغصة بنص ...
موضوع اعاني منة كل حياتي من صرت للدنية الهل يوم هذا....بعمري ما عشت مثل البنات الي من مواليدي ولا اعرف افكر تفكيرهن شكد حاولت بس دائما اكو شي بداخلي يكون اكبر من عمري هذا الدرجة صرت اشوف روحي بتجاعيد شكو انسان جبير اباوع التصرفات شكو شخص عندة حكمة احاول دائما اكون كد اي مسؤولية يحملوني ياها حتى وان كانت هل مسولية تافهة بنضر غيري شكد اتمنى اشوف الدنية بعين وردية بس للاسف كل ما احاول الون المناضر عي ...
تدرون شگد ما توكف الأنسان وتساعده وتضحيله لو العمر كله .. بأول موقف مو حلو منك يتغير عليك .. يضوج منك وما يعذرك .. ومن تتعامل وي واحد بأحترام يتخيلك جاي تنزل نفسك اله او عندك شي وياه .. او محتاج منه شي .. بهاي الدنيا شفت شغلات ما شافها احد غيري .. عندي هموم .. هموم حيل اكثر من طاقتي .. و مع ذالك محد قدر ظرفي وعذرني اذا قصرت بشي .. ومنو يتذكر اني شگد ضحيتله .. ليش يردونه نصير مو خوش ناس حتى يحبونه ...
صعب انك تعيش حياتك بوسط مجتمع "يقلل من قيمتك"
وانت تعرف انك لو رحت لمكان ثاني "تزيد قيمتك" لان اكو هناك الي يقدرك ويقدر الي انت تسويه..وممكن انك تترك بصمة بهل حياة
بس للاسف .. انت مجبور تبقى بهل وضع.. ومجبور تعيش حياتك وتموت.. ومحد يعرفك 😔
ثمّة شيء يقتل الصداقات الكبيرة ببطء، هذا الشيء غالبًا لا يتم بالغدر أو المخاصمة. بل بـ«عدم المراعاة» بما تنطوي عليه العبارة من معنى. ويتجلى ذلك بالحماسة التي تقابلها ردة فعل فاترة وميتة، أو بالمصارحة الجارحة التي تهز الاحترام. وكما عبّر أحمد توفيق: «ما ينتهي ببطء، لا يعود أبدًا».
كنت دائما ما أواسي نفسي
ان الله يرى حالي وقلبي وقالبي
يراني حين يتملكني الوجع والتعب
يراني عندما افقد قدرتي على الانخراط
مع الواقع المرير يراني حينما تندلع
الحروب الطاحنة في داخلي وظاهري
سلام يراني عندما افشل في ان انعم بسلام
يراني عندما تتعلق روحي بأطراف المسافرين
الى جنان الأخرة مرة والى جنان الأمة مرة
مواساتي دائما ان الله يراني على هذا الحال وعلى كل حال ولن يتركني حائرة دائما
وتتقلص حياة نوره💔 وترجع الحياتها الفارغة الحمد لله صفت פـياتي على ولا احد وياي ولسكوت والتحمل سيد لموقف عندي التبلد والبرود الي جاي يصرين بحياتي مستحيلات بحيث حتى اني ما كمت اعرف نفسي 🙂
اني دائماً الي ابادر بكلشي .. حتى لو أنت الغلطان .. اگول عادي احبه ومشيها .. بس هسه شنو امشي وحده أثنين ؟ .. كثرت اعذارك وأغلاطك .. وبده حبي الك يتغير .. صح حبيتك مو أي حب عادي .. بجنون بس هذا أنت وهذي الفعالك .. أنت شايف أنسان من تگعد الصبح تلاگي منه رسائل ومكالمات .. انت شايف أنسان ما ينام ليلة اله على صوت الي يحبه .. شايفه لو لا ! .. هذا اني .. اني الي اراسلك حتى بعز نومتي حتى بس أطمأن عليك .. ...
ماكو انسان بهل دنية ما يغلط كلنة نغلط بس غلط عن غلط يختلف ومرة عن مرة تخلف ومن انت انسان الي يندل نقاط ضعفة للشخاص والاشياء الي تخلي يحس نفسة نكرة شي رخيص بهل دنية او هوه حالة حال الكتاب مركون ع الرف وقت حاجة ينفتح ويرجع للرف مرة ثانية...........ارجوكم لا تستعملون هل اسلوب.
تعبانة فوك التعب بهواي وعلي احس روحي مثل الي يمشي وفوك ضهرة عشرين حمل شايفين هذا الي تعبة يصير بسكتة هيج تعبانه مابية احـٰٖۧـجـٰٰٰٖٖٖۧي لاحد ولا احس الحجي راح يفرغ او يخفف حملي كلبي راح ينفجر مـن السوالف 🙇🏻♀️💔وماعندي شخص احجيلة ولا شخص واحد مو لان همه ماكو بس لان اني مابية اروح احـٰٖۧـجـٰٰٰٖٖٖۧي ⁽⁉️₎ْٰ⇣۽ۧ اعرف كل واحد همه وضيمة شكل ما احب اسولف الاحد 🙇🏻♀️💔
لم يسبق قط، أن أفصحت عمّا في نفسي بشكلٍ كامل، دائمًا ما تكون هناك كلمة عصية، صعبة المراس، عاقة لايمكن أن تُرافق أخواتها من الكلمات، وإن حدث وخرجت، لا تخرج في التوقيت المناسب.
ثمّة شيء يقتل الصداقات الكبيرة ببطء، هذا الشيء غالبًا لا يتم بالغدر أو المخاصمة. بل بـ«عدم المراعاة» بما تنطوي عليه العبارة من معنى. ويتجلى ذلك بالحماسة التي تقابلها ردة فعل فاترة وميتة، أو بالمصارحة الجارحة التي تهز الاحترام. وكما عبّر أحمد توفيق: «ما ينتهي ببطء، لا يعود أبدًا».
كنت دائما ما أواسي نفسي
ان الله يرى حالي وقلبي وقالبي
يراني حين يتملكني الوجع والتعب
يراني عندما افقد قدرتي على الانخراط
مع الواقع المرير يراني حينما تندلع
الحروب الطاحنة في داخلي وظاهري
سلام يراني عندما افشل في ان انعم بسلام
يراني عندما تتعلق روحي بأطراف المسافرين
الى جنان الأخرة مرة والى جنان الأمة مرة
مواساتي دائما ان الله يراني على هذا الحال وعلى كل حال ولن يتركني حائرة دائما