263
يقال ان " البدو قلوبهم قاسيّه في الحروب لكنها رقيقة في الحُب والهوى " ___وأنا أقول الحُب مثل الحرب مايفوز بقلبها ..إلا شجاع إبن شجاع .
249
مثل من قال "أنا من عطى ضيّ الشموس لين أنطفى كلّه.”
253
أحذر من اللي وجهها يرد الروح وجدّها يرد القوم هواها عذاب *.
244
"في يدين الارض كانت ماتحب الا القصايد
آه لو اني قصيّدة كيف بطلع من شهدها"؟
240
"كلامك جارح ، كنت تسنّه على صخر؟" تساؤول مؤلم .
241
"أعتذر لعمر العشرين لقبوله أن يُعاش بهذي الطريقة وبكُل هذا الضياع."
242
"يا وجه أمي إذا ضـاعت دروبي عن دروبي وين/ أحصل وجهةٍ فيها الخضار مِن الحيا نامي"
323
وشلون يبرى الجرح وتغيب الاحزان ؟
343
لما أبادر لك كثير وأنا أنسان مايبادر لاحظ إستثنائك لو سمحت
299
و لك السلام فليس حبك جنة حتى أكابد في الفراقٍ جحيما .
297
أنا خصِيم الظروف إنّ الله أحياني .
294
لا سهيت القاك في كل الوجيه .
302
تطمن ما أحُبّ إلا عيونك وانت 🖤.
291
تغانـم الوصـل لأن البعـد لابـدّه
ياتيك في يوم ثم ياخذك بـ أدراجه . .
280
ودي بَ وصَلك وأنت لاشك تدري
والظاهر ان مالك على الوصل نيه .
278
عذب القصّايد ما تليق الا عليك .
281
" اثر الغلا يأثر على حال راعِيه ".
275
إن قدّر الله وواجهتني .. ضمّني
277
لا تتضارب مع أحد من أخوانك وانت لابس ملابسه عشان بيخلي الموضوع كله ويقولك فصخ
324
أنت ف وداعت الله و ف قلبي انا
303
أنت الجار لقلبي والجوار وانت الدار والديار.
299
جاء في كلام اللجنة العلمية للإفتاء : (أبراج الحظ) يحرم نشرها والنظر فيها وترويجها بين الناس، ولا يجوز تصديقهم، بل هو من شعب الكفر والقدح في التوحيد، والواجب الحذر من ذلك، والتواصي بتركه، والاعتماد على الله سبحانه وتعالى، والتوكل عليه في كل الأمور..فهذه الصفات المأخوذة من الأبراج متفرعة عن علم التنجيم وهو نوع من الكهانة المحرمة التي فيها ادعاء لعلم الغيب والقول على الله بغير علم،.
282
تقول إحداهن
كنت في المطبخ أقضي بعض الأعمال في منتصف الليل فدخل عليَّ أخي وقال لي:
دائمًا وأنتِ في المطبخ!!! فقلت له في ضجر: لأنك ما دعوت الله لي في ليلة القدر أن يعتقني من المطبخ!
ثم سكتُّ! ودار في فكري قول الإمام أحمد:
دعوت الله أن أحفظ القرآن
ولم أقل وأنا في عافية
فلم أحفظه إلا في السجن!! فخفت من هذه الدعوة التي طلبتها من أخي!
قلت لعلها لو استجيبت أن أصير معاقة فأعتق من عمل المطبخ!
ثم تداركت ال ...
288
(نحن من مدينة مليئة بالصبر، لم نخض المعارك يوماً، بل خضنا الانتظار)
278
"أقربهم وِدًّا لا مسافة، أكثرهم صدقًا لا حديثًا، أطولهم ثباتًا لا مدة، أبينهم فعلًا لا قولًا، أوثقهم إيفاءً لا وعدًا، أسرعهم حضورًا لا عذرًا، وأدومهم بقاءً لا كثرة".