-

الآن؛تباً للمَكَانِ والوَقتُ المُناسِب.

‏مابالكُ تمُّد قلبكَ لمِن أستكثِر عليَك يدهُ؟.

أعشق روحك فقط لأنّها مختلفة عن البقية.

ما الذي بـ عينيكَ لـ يغلبني هكذا بإسِتمرار ؟

‏وعند النظر إليكَ أكاد انسى كيف يرف جفني،

وَهلّ لـ عِينيكِ طَريق أَعزِف لَها أُقبلُها وَ أُخْبرهَا كم أُحبهَا

اؤمِنُ بالورُود البَشرية وانتِ منها .

لو كَان الأمر عائِداً لي لخبئتك بِروحي .

‏وعندما أريدُ إسٍعاد نفسي أتخيلكِ مَعي .

خَبئيني فِي عينيكِ،كقَصيدة رثاءٍ لاتَسرقُ أبَداً.

كنِ ليَ وسَأكون مَعزوفتكِ مَفضُلة .

‏صَوتكِ كَمعزوفةهِ يتَردد لَحنها علىٰ مسَامعِي .

لآ شيَء يَعادل ابتسَامتكِ وحضنكِ فِيٰ مَخيلتي ٫

لا أسَتطِيع الذهاب إليكِ ولا أسَتطِيع الرجَوع إليّ .

منجذِب و غَارِق ، و معجَب فِيٰ تفَاصيلكِ .

[ ويفيرس ] ار ام: ✌️✌️

‏جميل أنتَ كصُوت مفاتِيح تقتَربُ من زنزانةِ سجين بريء.

مَاذا أقولّ؟ أرهقني جَمال عَيناك أو جَمال شَفتيكَ؟!

سأمدُ لك يدي دوماً حتى و إن كُنا نغرق.

‏كيف تبعث هذا الكمّ الهائل من الطمأنينة بداخلي .

‏قلبي ممتلئ بكِ لم يكن فآرغا منك ابدا .

‏انت لقلبي حباً و لرُوحي حيآة ولعينيّ إكتفآء.

قبلاتك في قلبي وليست على عنقي فحسب

‏تُوقفْ عَن كونِك كُل الأشِياء التيّ أحِبُها وأريدُها.

انا أبسط أشيائك ‌أحُبها فما بالك أعظمها؟.

‏اغرق بحُبك مراراً وتكراراً دُون توقف *.

وجُودكِ بجانبي يُعادلُ طَمأنينةَ العالمِ بأسرهِ .

‏انت الجانب اللطيف في كل أشيائي الكئيبه.

أللعن يَومي ألذي يَبدء بَدون وجودَ أبتسآمتك َ.

‏تَائه بِك و مُغّرمْ حَتىٰ بَاتْ أثّر حُبّكْ مَلْحُوظ علِي.'

أقسُمُ بِعَينِيَكَ بِأنَنَي أُحِبُكَ وَأهِيمُ بِحُبَكَ.

" سُفُوحُ أحَضانَك مَسجَدٌ يَشتاقُ تَوبَةَ مُلحِدِ ".

‏أصَابِعُك النحِيلةُ وُ المَعذّبِة هِلّا لمسَتَّ بِهُم جّرُاحِي؟.

خِفّ خِفوْتُ خَفْقُ قَلْبِي حِتىٰ كَدْتُ بَلكُادِ اسّٰمِعٓهُ.

- أعيش مابين قهَوة ، كِتاب ، مُوسيقى.

- يستقبل بداية كل يوم في محاولات تقبل نفسه.

- ويُرهِقني انني مَليء بمَا لا استَطيع الاعتراف به.

-‏ هدوء مُمِيتٌ جداً ومَلل يَفوق كُل شيء.

- أَنا أَكرَهك .

- أَنا أَكرَهك .

"عَينِي هِيَ التَي رَأتكِ،فَمّا شَأنُ قَلبِي لِيَرتَجِف؟".

تَهزِمُني مَلامِحهُ الحَادهٌ ،والأمَرُ الأدهَى نَظراتَهُ.

كلّي جراحٌ فامنحني قُبلةً،‏إنَّ الجراحَ شفاؤُها التَّقبيلُ.

كُلمَا أردتُ إنتِزاع حُبكَ أصبحَتُ أرتَدِيه أكثَر،.

سَأكُون لَكِ شَاعِراً، فَارِساً، مُحِباً وَ عَاشِقاً.

كُنت أسِيرُ بإستِقامَة ، لَكن فَجأة إنعَطفتُ إلَيك.

أحبَبتُكَ لِدرَجه أنَنِي هُنا وقَلبِي حَيثُ أنتَ،.

عَيناكَ بَحٌر واسِعٌ وأنَا السّفينةُ وَالغَرِيق،.

بِرَب العُشَاق قَبلِني فأنَنِي مُشتَاق.

وَأَن حُبي لكَ أَعظمُ منَ الذَي أُظهرهُ.