أّمًهّـأّتٌـ لَسِـأّنِ 🎠💤

مَع مَدمَع عَينيّكِ البَهيّ ، فَقدت الهاويّة هَويتها

‏- فِي عُيونهِ دوُله وفِي رمِشهِ كَون.

سَنلتقي على حافة طريق أو في مدينةٍ او في إحدى الاغاني ، سَنلتقي .

إنْ كانَ حُبُّكَ في الفُؤادِ فَريضَةٌ ‏فَسِواكَ في شَرْعِ الغَّرامِ نَوافِلُ .

"وأهيمُ شوقاً مَررت بخاطري كَ هيام أرضٍ للسَحابِ الماضرِ .

‏لا تسألوها كيفَ فاضَ جمالُها ‏بَل سبِّحوا، سُبحانَ مَنْ سوَّاها.

وَكَأنِك قَمر تَفرِد بَالكَمال كَماله وَحوى المَحاسِن حُسن وَجهِك وجَمالهُ.

قِدَ كُنْتَ شِيئًَل جِميَلًُا ، لكِنُك كُنت.

يُبدِع بالكِتابة مِن يُهيَم ويتألِمُ.

كانَ الوقَتِ معَكِ قصَِيراً، ضيَقاّ كعبَورِ "ساِعه رمليةَ" فيِ المَرةِ القادمِة. سأتيِ حاِملاً الصَحراِء.

لا اليأسُ ثَوبيّ وَ لا الأحزانُ تَكِسُرني جَرُحي عنيد، بلسعِ النارِ يلتئمُ .

وَيسهو العَقل في جَمال وجهك.

قَلبِي و روحِي مُلك فؤادك.

أميل بقَلبي عَنكِ ثُم أرُدّه وَأَعذِرُ نَفسي فيكِ ثُمَّ ألومُها.

سأحبُّك ، وكأنَّك كتابي المُفضَّل، كأنَّك أغنيتي السريَّة، سأحبُّك وكأنك أوَّل العالم وآخره

اشَتقت لشَخص كانَ يقَول لي اهتَم بنفَسكك .

في لحظه فقَط ينهار كل شَي دفعةً واحدة .

احبَبتُك بِطريقة لَم تُترك لِي ولو مَساحة بَسيطة لرؤية غيركِ.

انتَ الوحِيد الذي استطَيع تأمُله من دُون مَلل.

‏"قد يَنكسر في النفس شيء لا يُجبره ألف أعتذار."

"و يُرهقَنِي أنني مَليء بِما لا أستطيع وصفهُ".

أحببَت عينَاه رُغم اني اخافْ من الحُب.

لآ يبدو منطقياً أن احُبك بِهذا العُمق ولا نلتَقي.

فِي عَقيدةِ الحُب أَنت اجَملُ حَظ ابتُليَت بهِ.

- عيّناهُ فاتِنة حَد التعَب.