𝒌𝒑𝒐𝒑 𝒂𝒓𝒎𝒚 ꨄ︎ kpop army

يمُر بيه الندم و أقرهَ الرسايل حرامات ألك بيهّن هيچ گايل.

الأشَياء التي تُثير دهشتِنا، تُصبح أقبح عِندما نقترب مِنها .

تانيتِك قصَيدة براسُ شاعرُ مَات .

زَادتْ عَلى كُحَل العَيوُنٌ تَكُحِلّا، أيُسَمُّ نَصْلُ السَيفُ وهْو قَّتُولُ؟

أجدهُ في روُحي كأنمّا لا شيء بي إلا هوَ.

اشَعر بِنوبات حُب عَمِيقة تجِاهكِ فَقط.

لَدِي كَلاْم كَثير حَارِبتَهُ فِي صَمْتي.

كُنت أَعِيب الحُبّ، وَمَن عَاب ابْتلَى .

أعان المُعين عَينًا عاينت عَيناكِ .

جَعلتهُ مُتَيمًا بك رغُم قِلبهُ المُحطم مِن كُل الليَالي الدَهْماء.

أنتَ دائِيَ وفيِ صوُتكَ دِوائيً .

أشعرُ أني وسطِ حرب كِلا الطرفين فيها أنا .

أودّ أن أنسى نفسي وأفكر بشيء ما لا ينتمي إلى هذا المكان .

في لَيل قَديم يُشبِه هذا اللّيل كُنا نتحَدث.

وَهَبَ اللهُ بكَ الجمال تجمُّلًا حتى كأنكَ للجَمَالُ جَمال.

مَاذا لو تَغير نَهجُ الرسائِل ، أن تُكتب بمُوسيقى؟.

خَيبات الحِياة جَعلت مني شَخصًا باردًا .

ومَا كانتُ عيناهُ سَوى مجُرة، تغَرق عيناي تأملاً.

مَسجُونٌ فِي أحَلامِي،فِي انكِسارَاتِي،فِي وَطنٍ مَهجُور يَعُمُّ بالضَّجِيجِ

أسوء شيء أن يأتيك شعور بِالبكاء و أنت وسط مجموعة يتحدثون عن حنان عائِلاتهم .

مِن جَهلي أسميتُك وطناً ٬ و نسيتُ أنَّ الأوطانَ تُسلَب .

تَحِتُ عْينِي أثُر حَظِي.

‏بالمُناسبة كُل ما ترتديه جميل ولكن الأسود إِلهيّ !، كم يليقُ عليكِ.

" عنَدمِا تُعزف الحَان المِارِيمَبا، أرِقص مِعي اجَعلنِي اتمِايل."

بَعُضَ الحَرَائق حَدّائق! عَيّناكَ مَثلاً ... مَنْ رَأىٰ يُوماً جَحيِماً عَسلياً؟!.

آيات حُبّك في فؤادي أُحَكمت من قال أني عن هواك أتوبُ؟

كَتَبتُكَ وَالعَينُ تَصُبُّ مِيَاهِهَا ‏ومَا كَانَتْ تَسِيلُ إِلّا أَنهَارًا وبِحَارا ‏تَفَجَّرَت كَاليَنابيعِ عَلَى طُرُقِ وَجهِي ‏وَلَمْ تُبقِ أَثَرًا سِوَى الحُطَامَ.

لَستُ مَلاذاً لأحد، أَنَا الغَرقُ نَفسه.

أنتِ عالمي الآخر و عزلتي و اختبائي، كُلما نظرتُ إليها شعرتُ بأنّ قلبي دافئاً.

تَحِتُ عْينِي أثُر حَظِي.

أنتِ عالمي الآخر و عزلتي و اختبائي، كُلما نظرتُ إليها شعرتُ بأنّ قلبي دافئاً.

"تبدو كأنها إنسان معتاد على الظهور في المجتمع، لكن عينيها تعكسان هلعًا لا يُخفى."

عانقني بتوترك بإرتجافك بسرعة أنفاسك عانقني حَتى يذوب قلبك في حرارة صدري.

نحنُ معاً حتى عندما اكون بمفردي ..

له عينان كالؤلؤ يلمعُ وضحكةٌ تجعل الاصمَ يسمعُ .

وليت كلّ عينٍ تراكَ هي عيني .

وليت كلّ عينٍ تراكَ هي عيني .

و لأنني أقتبس من عينيكِ طمأنينتي كنتُ أتركْ هذا العالم ينهار خلفي و أختار الألتفات إليكَ.

عندَ حُسن جَمالكَ لَستُ مِمَن يغضُ البصَر.

‏عيناكَ بحرٌ ولَمْ أبلُغْ سواحِلَهُ بلْ تُهتُ فيهِ وضَيّعتُ اتّجَاهاتي.

دائماً وأمامك تُعرقل أبجديتي.

وَحدي أفيضُ ‏بهذا الحُبّ نحوكِ .

يَا بَائِعَ الْوَردِ هَلَّا بِعتَنِي وَردًا؟ فِيهَا شُذًى مِن حَبِيبِ رَامِنِي بَعِيدً.

لا اسَتطِيعُ اخِراجكِ مَن عِقلي انِا مُخِدرُ بَكِ.

يا ابو عيُون العليّهن باچيّ ومغَني .

آنه ما اعرُف اواسي ، أجِي أحضنك؟

تأمَلنا القَمَر وكلٌ مِنّا يَظُنهُ الآخر.

تَنهِيداتِ لا تنَتهِي وثَُقل لا يُزوَل.

نظرتْ فأقصُدت الفؤادَ بسهمِه ثم أنثنِى نَحْوِي فكِدتُ أهيم .

”أنَا خائِفٌ من أن أفقِد شَيئًا أُحبُّه لِدرَجةٍ أرفُض فِيهَا أن أُحبَّ أيَّ شَيء”