حـڪ،التوجيه،

335
المنشئ،@a__ax
حـڪ،التوجيه،
1454
- فڪرة ﭑنيٰ ﭑڪرهَك و ﭑحَقد عٰليك وَ ﭑلجو هَذا موٰ عٰنديَ وٰلا مُوٰجودةَ پـٰ قامووَس حَياتيٰ ﭑنيٰ يا ﭑحَبك يا مشايٰفتك ﭑصلاً ໒ .
69
- ڪـــأن بــرائــةة الــعــالم تــجمعــت فــي مــلامــحهــا الــطفــولــيــة🎼🌸 .
حـڪ،التوجيه،
1482
يبقىَ ﭑڪوَ حُب بڪِٰلب ڪُل ﭑنسان ، تعرف وين ۿذا ﭑلحُب ؟ ، ( بزاويۃ ﭑلڪلب ) ، ومحد يڪٰدر يوصل لـ هاي الزاويۃ ، هايَ الزاويهَ حلوهٰ ڪُݪش ، ورعشتِها تخوف . .
حـڪ،التوجيه،
1482
يبقىَ ﭑڪوَ حُب بڪِٰلب ڪُل ﭑنسان ، تعرف وين ۿذا ﭑلحُب ؟ ، ( بزاويۃ ﭑلڪلب ) ، ومحد يڪٰدر يوصل لـ هاي الزاويۃ ، هايَ الزاويهَ حلوهٰ ڪُݪش ، ورعشتِها تخوف . .
حـڪ،التوجيه،
1932
عِشتُ وحيَـداً بقدر ما قيَـل لي إني صديـقْ عظيم .
حـڪ،التوجيه،
1755
. طِڤهٰ ڪِٰݪبيٰ ۅٛپٰعد هيهَات تنِدلونُيَ .
حـڪ،التوجيه،
1747
﮼ مَاެڪو شَخص نفسيهُ - ‌‏ مَࢪاެت اެݪاެنسان يمݛ بظࢪوف ماެ يَڪدݛ يڪوݪۿاެ ݪدݛجۿِ ۿاެݪاشياء تأثݛ عَ تصݛفاެتۿ وڪݪاެمَۿ وي٘ اެݪناس ، مِن شخص تحسَۿ ضاެيج وماެ اެݪۿ خلك تساެلۿ شبيك يڪوݪك مادݛي٘ . صدڪِۿ ݪان فعلاެ مَايدݛي٘ اڪَو اشياެء ۿواެي٘ متݛاެڪمَۿ بڪݪبۿ ومو مستوعِب شنو يوجعۿِ ، مو تݛڪضون عَ ڪݪمۿ متڪبݛ ݪو شبيك متغيݛ .
حـڪ،التوجيه،
2503
تَڪٰٖلهۿ ممڪنَ نَختلفِ بَس نفتَࢪڪہ "صَعبهَ" ﭑنههَ ويَاڪٰ سِيف مَجݪب بࢪكبهۿہ تَبعدِ انذبحَ تدنههَ ﭑجلبِ بيڪٰٖہ مَشاعࢪنه وَطن وثنَينه بغربهۿہ .
حـڪ،التوجيه،
1972
مَريت امِس من داركُم جيّرانكُم عِدهم طفل كُلش وكح غَنالي مو راح الوِلف المن تُمر مِن دارهم؟ ذَبيت حَسره اعلة الدَرب وبيها ختِنك حتى الهوة وغنالي شايب بالرُكن والله اشتهيت اخباركُم .
حـڪ،التوجيه،
1939
- ﭑنتہٰ ټعٰرف شݪۉטּ ټڪَون ضايعَ ؟ . يَعنييہَ ﭑنكَ ټشغل ﺄغنـيـۿ ۅٛبالنهٰايۿ ټنتبۿ ﭑنۅ ﭑنتہٰ مِٛ ݽمعٰت ۅٛﻼ حٖ٘رف مِٛنهَا ): .
حـڪ،التوجيه،
1972
مَريت امِس من داركُم جيّرانكُم عِدهم طفل كُلش وكح غَنالي مو راح الوِلف المن تُمر مِن دارهم؟ ذَبيت حَسره اعلة الدَرب وبيها ختِنك حتى الهوة وغنالي شايب بالرُكن والله اشتهيت اخباركُم .
حـڪ،التوجيه،
1972
مَريت امِس من داركُم جيّرانكُم عِدهم طفل كُلش وكح غَنالي مو راح الوِلف المن تُمر مِن دارهم؟ ذَبيت حَسره اعلة الدَرب وبيها ختِنك حتى الهوة وغنالي شايب بالرُكن والله اشتهيت اخباركُم .
حـڪ،التوجيه،
1972
مَريت امِس من داركُم جيّرانكُم عِدهم طفل كُلش وكح غَنالي مو راح الوِلف المن تُمر مِن دارهم؟ ذَبيت حَسره اعلة الدَرب وبيها ختِنك حتى الهوة وغنالي شايب بالرُكن والله اشتهيت اخباركُم .