ᵛᶤᵖ тΘρ  !̶̵! (شعر+خواطر+منوع)

لُم اتخِيل أنني سَأكتفي من كل شيء تقِريباً ولا يغّريني أو يدهشِني شيئا .

كل ما أريده أن يترُكني الجّميع و شأني .

‏"أحد الأيام التي يود المرء فيها أن يتخفف، ‏حتى من نفسه"

واعذرني على ما بدى لك تافهًا وبالنسبة لي كان كل شي.

كيف حالك؟ وأنتَ عالِق في منتصف الطريق تريد الشيء ولا تريده لا أنت ترحل فتنسى ولا أنت ترجِع فتبقى يؤذيك القرب ويقتُلك الفراق كيف حالك؟ وأنت حبِيس تناقضاتك والكلمات تنام في فمك وتنهب وقتك شُرور الإنتظار🖤 ..

مايذهب دعه يذهب ، لا أريدُ شيئًا ملطخًا بالرجاء حتى وإن كانت الحياة .

أحاول دائماً أن أُحافظ على خفتي ، خفتي في البقاء ، خفتي في الرحيل ، لطالما كانت أكبر مخاوفي أن أكون ثقيل على أحدٍ ما .

قد يتألم البعض مـِْن قرائة اقتباسات حزينه 'فكيف حال كاتبها

‏تعوّدوا تبدون ملاحظاتكم اللي عارفين انها تفرّح الناس وتغيّر نفسيتهم للأفضل، اتركوا الشح بارك الله فيكم.

لا تتعامل مع احد بقلبك ، هذا العالم غير مؤهل لذلك ..

"أرجو من الله ألا يقف أحد في طرقاتنا ليأخذ بهجتنا، ألا يأتي مغلفًا بالود ليسرق ما تبقى من طمأنينتنا."

‏"محظوظ من لديه كلمات صحيحة في اللحظة المناسبة"

‏"أصلّي أن ينال الجميع حقه الكافي من المحبة، ألا نكون مضطرين لنثبت للآخرين، للحياة ولأنفسنا بأننا نستحق."

‏"كل ما تكبر وتعاشر البشر هتنسى حاجه اسمها شكل حلو، وهتجري على أي حد روحه لسى نظيفه"

التبرير هو الشيء الذي عليك تجنبه تماماً، فلست مُجبراً أن تحصر نفسك مع أناس تظل معهم في دوامة الإضطرار لإعطاء مُبرر مع كل فعل."

فائده العلاقات ذكرياتها، تكبر في عينك اللحظة الحلوه و العناق المُربك و لطافة الحديث .. و تصغر في عينك الدنيا عندما تعلم انها ستكون من ذكرياتك

‏كنّي اللي رجع ديرة اهله بعد غيبه وانكرته الوجيه العابره ، و الأماكن .

ويبقى السؤال الاخير: هل سنعيش الحياة التي نريدها يوما ما . . !!

‏"اللهم أرزقنا البشائر والمسرات التي تسعد القلب وتجبره".

اللهم أشفي من لا يعلم بوجعه إلا أنت وأرح قلباً لا يعلم بهمه إلا أنت .

‏كِل اللي أتمناه إن ربي يمسح على قلبي ويرزقني الطمأنينه بكِل شيء أعيشه

يارب من كانت له دعوهّ ، أمنية ، حاجه ، ولك فيها رضى فبشّر قلبه بها ولا تحرمه السّعادة .

لا إله إلا الله وحدهُ لا شريك له، له المُلك وله الحَمد وهو على كُل شيء قَدير.

لا تحسب أن كلمة "الحمد لله" حين تقولها في دوّامة الهم والأتعاب بقلبٍ ملؤه الرّضا هيّنة عند الله؛ تمضي غمامة البلاء بما فيها من أتعـاب وتبقى تفاصيل صبرك ورضاك محفوظة في موازينك يوم أن تلقى الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله مساكم بكل خير وجمعه خير علىك اتمنى لك يوم جميل

‏تود الشرح، تود الحراك رغم شللك، وتنجز ما أعجزتك عنه البلادة. عقلك المكتظ.. حبل نجاة في عاصفةٍ بحرية تحاول عبثًا التقاطه بينما الأمواج تقصيك والبحر يغدرك. تُقيَّد أصابعك عن الكتابة، تُحرَّم عليك أقلامك، فتخرج من حربك فارغ الفاه، مكتوف اليدين.

‏"ينتابك شعور غريب عندما تكون على وشك مُغادرة مكان ما، كما لو أنك لن تفتقد الأشخاص الذين تحبهم فقط، بل ستفتقد الشخص الذي أنت عليه الآن في هذه اللحظة وفي هذا المكان، لأنك لن تكون على هذا النحو مرة أخرى "

‏يا الله نريد من الحياة أن تلمسنا من الداخل، لا أن نتعايش معها كأمر فُرض علينا.

‏ستصل إلى النضج الذي يجعلك ترفض التورط بعلاقة مؤقتة، أو صداقة باردة، أو جدال أحمق، أو التعلّق بالزائفين

سبحان الله

تُريد أن تعاقبهم ؟ سامحهم ثم غادر أرضهم ; ستعاقبهم الذكريات !

‏كُن في صف كل تلك الأمور التي تشعُر معها بالأُلفة والطمأنينة، فلا شعورٌ يُضاهِي الارتياح والسلام الدائم.

‏"كمّ تبدو تِلك المسافة هائلة بينَ ما يشعرُ بهِ المرءُ وبينَ ما يستطيعُ شرحه للآخرين ."

‏"أنا أخشى غضبي، ولهذا تراني لطيفًا ومسالمًا إلى هذا الحد."

معاد باقي ورد بين المحبين اكثر هدايا الورد زوار مرضى

‏من يعاملك بالتجاهل عاقبه بالتجاوز .

‏لم نخسر أحداً جميعهم تجارب تعلمنا منهم وانتهوا .

نحن نسيج من التراكمات التي خلّفها الخوف من الكلام، فلا تستنكر حقيقة الانفجارات حين تقع.

كلما حاولت الذهاب بذاكرتي لتذكُّر كيف كنت أراك قبل أن أحبك ، تعثرت عند اللحظة التي قلت لك فيها بكل مشاعر الخلق : أحبك

الكثير من كلمات الحب التي أردتُ دومًا قولها كانت تخرج من عينّاي..وكان قلبي يرجُف.

شخص لا يجيد إلقاء الكلمات الجميلة ولكنه صادق جدًا في قول القليل منها.

أحب البقاء بمسافة آمنة عن الجميع، لست بالقريب المُلام ولا البعيد المنسي، موجود وغير مرئي.

هُناك كلمات دورها كدور البنادق في ساحة المعركة .

مُخيفة فِكرة أن جميع الشخصيات في الرواية هي شخصيّة الكاتب.

و قبل نمشي ، ترى مافي بقلبي شي ، سوى حسرة ، و جرحٍ ما حسب عمره ، و شوقٍ ذاب ! و هدوءٍ مربك و مرتاب ! و على وجهي ملامح : " طيّب و عادي " وأنا .. كذاب !

أَعتقد أَنَ أَول خطوةٍ للتصالحِ مع الذات، هو أنّ يبقى الشخص ممتناً للأخطاءِ التي أوصلتهُ لمرحلة الوعي .

‏— جميعنا أشخاص لم ينتبه لوجودهم، في قصة أحد ما .