ᵛᶤᵖ тΘρ  !̶̵! (شعر+خواطر+منوع)

منت ملزوم على إماطة الاذى لكن فكنا من شرّك

قدّروا واحترموا لما الشخص يبادر ويرسل لك وحاولو قد ماتقدرون ماتردون بإسلوب بارد ومُستفز ويخلي الشخص يسأل نفسه ليه ارسل حتى لو كان مزاجك سيء ماهو مبرر ابدًا لأن المبادره شي كبير وتحتاج ردة فعل تليق بها.

مِنْ الصعب أن يتحمل عقلي كُل هذه الضغوطات ، أشعرُ بأني أختنق بالتفكير .

كيف أنجُو مِن خيالٍ فاض بالذِكرى القديّمه؟

‏"سعيدٌ هو الإنسان الذي يستطيع الاستمتاع بالأشياء الصغيرة، والمباهج البسيطة، والأحداث اليومية العادية".

‏لاتحاول تقنع الناس بقناعة داخلية ‏كل زورٍ فيه شور وكل رأسٍ فيه حيله .

النهاية تلوح يومًا ما، لاكن أشدو بلحظات المسرات الراهنة.

‏الكثير من الشعور، القليل من التعبير.

‏اقبلونا كما نحن ، أو تركونا كما نحن ، فلا أنتم تملكون حق تعديلنا ، ولانحن نملك رغبة التبرير.

‏صورة تحمل عنوان ؛ البداية والنهاية .. !!

كل اللي عندي لاهنتم نشر تكفون

الأمان جميل جدًا أظنه الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث أن تأمن وأنت تتحدث وتنفعل وتعبر عن مشاعرك أن تأمن أن عفويتك محبوبه ومقبوله أنك لا تحتاج إلى التصنع كي تبقى مرغوبًا وأن كل ما تعانيه من نفسك لا يمثل مشكله للآخر .

يُعذب المرء بعواطفه حتى يتغير تفكيره كاملاً وربما ملامحه.

بدأتُ اعدّ نفسي لحياة غير تلك التي توهّمتُ أنني سأعيشها .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله مساكم بكل خير

لاهنتم نشرولي

حينما تقسوا عليك الحياة أحذر أن تصبح مثلها وتقسوا على من حولك..

لا يعنيني شعورك العظيم الذي تكنهُ لي، إن كنت تتصرف على عكسهُ تماماً .

إعتنِ بصلاتك .. فإحداهن ستكون الأخيرة وأنت لا تعلم

أقطع خطوتي وأقف بعيدًا.. حان الآوان لتركض لي الأشياء التي لطالما ركضت لها في كل مرة

‏ليتنا سمعنا وطاوعنا عويس يوم قال زمانك لو صفا لك يوم فلا تحسب صفالك دوم ، رغم انه رجع وأكد وقال ترا الايام غداره بس محد خذ كلامه بعين الاعتبار ومشينا خلف هقاوينا وأكلناها .

- الإنهيار في بيت "أختلّ بيت الحب وانهد وانهار واصبح غباره طايرٍ كنه طحين" .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله مساكم بكل خير منورين الجد تكفون نشرولي

‏أشعر بالإمتنان تجاه كُل حدث غيرني أتجاه كُل نصّ أثار مشاعري ، وأشعر بالأمتنان لنفسي لإنها صمّدت كثيرًا ."

‏ليس لديك شخصاً تسهر معه، أنت مستيقظ مع حزنك الأن.

‏"وكان الخوف كل الخوف أن نألَف هذا الصمت الذي بيننا"

من مِنا البحر.. ومن مِنا أغرق الآخر ؟.

و أنا في خاطري غصه أخاف البعد أخاف القرب أخاف أمشي طريق و أضيع في نصه

‏وسطَ هذا الخراب العاصف ، الذي يجتاح بلداً بأكمله ، أنتِ الجوهرةُ ، التي يفورُ لمعانُ جمالِها بين سطور كل جملة ، ليجعل الأملَ عالقاً في صِنارة الكتابة ، مثلَ سمكة !

لا صرت تدري إن زينك فتوني ‏لا تلوم عينن بك تعلق نظرها

‏هنيئا لمن إحترّف موهبة اللامبالاة في هذه الحياة .. ومضى بين عجائبها وغرائبها مُبتسم متوَكلا على الله .