7554
أنا زوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي الذي يكبرني بثلاث سنوات وأنا أمرآة تحب الإثارة وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري في حينها 23 عاما وكنت أعشق زوجي لحد الجنون وكما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي بأكثر مما بقي تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ما هو عجيب تشعر بأنك لا تزال بحاجته وحبه لك ومن المستحيل العيش دونه تبدأ قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج و أنا ابلغ من العمر السابعة والثلاثين كنت أشاهد التلفزيون و أنا سهرانه وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع اصدقائه . فأثارتني الفيلم العاطفي الذي أشاهده و كم تمنيت أن أكون مكان بطلته في قبلات الحب الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي ومتهيجة جدا وبغنج و دلال قلت نعم حبيبي ظانة أن زوجي على الخط وجاءني صوته الدافىء :عفوا روحي يمكن أنا غلطان و بدون شعور قلت له :لا ..لا لست بغلطان و أنا أقصدك أنت كان صوته المثير يفجر في أحشائي بركانا من الرغبة كنت أشعر و كأنني عدت مراهقة من جديد بعد أن غطى عواطفي و أحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي قاربت العشرين كان يدعى محمد وبدأنا نتبادل حديثا طال عشر دقائق أحسست خلالها بأنه تربطنا معا علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا : لم أستطع النوم دعينا نتحادث المزيد وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية و ما أعانيه...وطال الحديث وتفرع...وطلب مني أن يلقاني...تمنعت قليلا...لكنه تحداني بقوله أني لا أستطيع لقاءه..وأني خائفة منه..وبغروري و دون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي...وعندما حان الموعد ترددت لكنني حزمت أمري و قررت أن أمضي فيما بدأت كان بداخلي رغبة قوية لأتعرف الى صديقي الجديد و ألتقينا..كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات أسمر نحيل و جذاب ماجذبني فيه هو ملابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين نتمشى في الشوارع دون أن نشعر بالوقت..كان طبيبا عيادته في بيروت الغربية..لم يحاول أن يستغل اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في كسي و بسوائله تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي انا وزوجي وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد والتمتع وعدم السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي في عديد من السنوات ..رغم تجاربي السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة. فقررت بداخلي ان استدرجه لأقيم معه علاقة ولو لمدة قصيرة وبعد عدة أيام إتصل محمد وقام بدعوتي لزيارته في العيادة وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف استطيع ان لااستسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة أنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما نصبح معا في العيادة.وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني وكان الوقت يقارب العاشرة صباحا اخبرت زوجي انني ذاهبة للتسوق مع صديقتي ..وبلا مبالاته المعتادة قال :ولا يهمك أذهبي حيث تشائين ...وهذا زاد من اصراري على الذهاب ... وكي لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما اذهب عادة فقد كنت ارتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري اضافة الى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونهامن قماش خفيف جدا وحريري وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء ناره... ذهبنا ودخلنا ورآني محمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة و جاملنا وهو مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع ان يسالني كونه لم يرني بهذه الملابس إلا انني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض لأسرق نظرة على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته . فسالني عن زوجي واخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء ... وجلست أحادثه وانا اجلس تارة امامه اخرج جزء من أفخاذي وتارة اقدم له القهوة فيظهر صدري امامه وكان مثار الى درجة انه لايعلم مالذي يجري ...وكم تمنيت وقتها لو أني لم اصطحب رانيا معي...التي بدأت تسألني الرحيل ولم تمض ساعة و نصف على وصولنا...وعندما بدأت تلح نهضت متثاقلة متمنية في داخلي أن تذهب و تتركني له يفعل بي ما يشاء و مرة ثانية عدت لمنزلي و كسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية وهنا وبعد الزيارة أيقنت و أيقن محمد أننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت انتظره بعد ان مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير يخرج صوته ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له . اهلا قلتها له وانا اتأوه فشعرت بأنه قد ارتجف ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني انا و**** محتاج الى حديثك ولك