ثُـقِـبّ . #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه

إنك تكترث كثيراً لكل شيء، وسيجعلك هذا أتعس الناس."

بالرغم من الحبّ الكثيف الذي أحملهُ في روحي إلا أنني في النهايه؛ لا أهاب خسارة أي شيء . لأنني أفهم جيداً أنني لا أُفلت شيئاً من يدي قبل أن أُهدر في سبيله قلقي وكامل شعوري وحشدٌ غزير من محاولات الحفاظ والبقاء لذا فإن كل ما يتسرّب مني، لايملك مهارة العوده أو استرجاع شغفي الأول به ..

‏"أليس غريبًا أن تمضي حياتنا ونحنُ نفكر بالأشياء التي نحب أن نفعلها ولا نستطيع؟"

غالبًا العزلة لا يُقصد بها كره الأصدقاء ولا يُعنى بها التوقف عن الحب، ولا يُقصد بها إبعاد احدهم بل هي نية الاقتراب من النفس والانتباه لها ...

‏عندما تهديك الحياة شيئاً جميلاً، عشه حتى أقصى مدى، فقد لا يتكرر.

إننا أحياناً قد نعتاد الحزن حتى يصبح جزءاً منا ونصير جزءاً منه.. وفي بعض الأحيان تعتاد عين الإنسان على بعض الألوان ويفقد القدرة على أن يرى غيرها .. ولو أنه حاول أن يرى ما حوله لأكتشف أن اللون الأسود جميل .. ولكن الأبيض أجمل منه وأن لون السماء الرمادي يحرك المشاعر والخيال ولكن لون السماء أصفى في زرقته .. فابحث عن الصفاء ولو كان لحظة ..وابحث عن الوفاء ولو كان متعباً و شاقاً .. وتمسك بخيوط الشمس حتى ...

- لاشيء ، فقط صداع ينقُر جمجمتي بشكل هادئ ، رتيب وحاد ، وأشعر بنعاس شديد ولكن عيناي تأبى النوم خوفًا من كوابيس.

لم اشفى منك بعد وهذا ما تفسره كلماتك التي تأتي كلما شعرت بأن جرحي قد برئ فتنكأه .

ربما هي أقدار لكن من المؤسف جدا ألا تصادف تلك الاقدار توقعاتنا أو على الأقل ان تلامس أرض واقعنا..مؤلم جدا أن تأتي أقدارنا بما لا تهوى أنفسنا

ﺃَﺗﻌﻠﻢ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺃﺻﺒﺮُ ﻋﻠﻰ ﺇﻫﻤﺎﻟﻚ ﻟﻲ ﻷﻧﻲ ﺃﺭﻳﺪُ ﺃَﻥ ﺃﻛﺮﻫﻚ ﺑﻘﻨﺎﻋﺔ، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺤﻴﻦ ﻟﺤﻈﺔ ﺍﻟﻮﺩﺍﻉ ﺗﻤﺘﻸ ﺍﻷﻋﻴﻦ ﺑﺎﻟﺪﻣﻮﻉ ﻭﺗﺘﻔﺠﺮ ﺑﺮﺍﻛﻴﻦ ﺍﻷﺳﻰ، ﻓﻤﺎ ﺃﺻﻌﺐ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺍﻟﻮﺩﺍﻉ ﻭﺧﺎﺻﺔ ﻣﻦ ﺗﺤﺐ، ﻭﻛﺄﻧﻬﺎ ﺟﻤﺮﺓ ﺗﺤﺮﻕ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﻛﺄﻧﻬﺎ ﺳﺎﺭﻕ ﻳﺴﺮﻕ ﺍﻟﻌﻘﻞ، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺤﻴﻦ ﻟﺤﻈﺔ ﺍﻟﻮﺩﺍﻉ ﻛﻞ ﺷﻴﺊ ﻳﻐﻴﺐ، ﻳﻤﻮﺕ، ﻳﺮﺣﻞ، ﻳﺤﺘﺮﻕ، ﻭﻳﻨﺴﻰ، ﻭﻻ ﻳﺒﻘﻰ ﺳﻮﻯ ﻗﻠﺒﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﺃﻳﻦ ﻫﻮ ﻻ ﺗﺒﻘﻰ ﺳﻮﻯ ﻧﺎﺭ ﺍﻷﺷﻮﺍﻕ ﺗﺰﺩﺍﺩ ﻓﻲ ﻣﺪﻓﺄﺓ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﻻ ﻳﺒﻘﻰ ﺳﻮﻯ ﻗﻠﺐ ﺣﺎﺋﺮ ﻭﻋﻴﻦ ﺑﺎﻛﻴﺔ

مع الوقت قدرتك على التعبير عما في داخلك تتلاشى كمن يفقد بصره شيئاً فشيئاً، لذلك ستبحث عمن يفهمون صمتك لا كلامك، دون أن يكون الصمت بينكم أمراً مزعجاً أبداً .

مهما تعد طرق الاقتراب منها لن يكون في الوصل أي منطق مهما اقتربت الأرواح من بعض وتعانقت الأمنيات في سماء الأرض الواسعة فهي لن تكون إلا مجرد سحب تهبها الرياح وستكون حيث هي متحركة قد ترتحل بغيمها الغائب الحاضر المشرق الباهت لكن لا شيء سيكون غير تبخر أحلام قد تتكاثف ذات يوم أو سنة أو لحظة عابرة من سنين العمر المجدبة.

أنا وقلبي نبكي الآلم كمثل اولئك الناس المتوجعين، لا نختلف عنهم غير إننا نمشي ونذهب ونعود، وهم يتوجعون في امكنهم المظلمه، أما أنا أسير في الظلام...

إلى متى نجامل الناس على حساب مشاعرنا؟ طز بمزاجهم، لم نولد لكي نحافظ على مزاج شخص لا يحط اعتبار لمشاعرك!." تكلم بوضوح وصراحة، تقبل الرأي والرأي الآخر، كن صاحب حق و امتلك رأي ودافع عنه لا تستسلم او تنسحب بهدوء.

نحن نلجأ إلى ذكرياتنا عندما يضيق بنا الحال، نعمل على استردادها، وكأننا نعيش الحدث نفسه مرة أخرى."

عندما نفكر في الفشل، فإنه يصبح صديقنا. وإذا أجلنا اتخاذ القرار بصورة دائمة، فلن يتغير شيء. وكل ما نحتاج إليه هو أن نرغب في تحقيق شيء عظيم ثم نتقدم ببساطة لفعله. لا تفكر في الفشل لأن ما تفكر فيه يتحقق."

‏"تدين لنفسك بإعتذار، عن كُل الذين شاركتهم الغرق، وانفردوا بالنجاة."

لم أنم جيدا, فما زلت أذكر أيامك الزاهرات بقلبي وأبكي مرارا .. وما زلت أبحث عنك بعمق الغياب

‏"لنفسك عليك حقّ.. لا تنسى الإستدلال بهذا كلّما غفلت وسكبت من جودك في وعاء ناكرٍ للجميل."

ماذا ستعمل لو أخبرتك بأني في هذه اللحظة منشغل بالتفكير بك .. ما ستعمل لو أخبرتك بأني أحبك حبا أكثر مما أبديت لك من قبل ...

‏عاطفياََ كنت أرغب في البقاء عقلياََ كنت أرغب في الرحيل كما هو الحال دائماََ كنت أبدو مستمتعة بمعاقبة نفسي!

يستحوّذ عليّ شعور غريب بأني لم أعد كما كنت، يصعب عليّ أن أجد العبارات المناسبة، كما لو أني كنت مستغرقة في النوم وجاء شخص وفكَّكني قطعًا ثم أعاد تركيبي مرّة ثانية، بسرعة .

لست مِمن يعوض، ٱعدكَ ٲنك ستسعۍ جاهداً لمحو اثري منكَ ولن تستطيع سٲترك بكَ فراغاً لا تملؤه الف ٳمرٲة غَيري ، انا كالعاصفة ابعثرُ حياتك وعندما اخرج منها لن اتركها كما كانَت، لن تستطيع تجاوزِي مهما اظهرت ٲنك غيرُ مهتم، سٲكونُ كالغصة في وسِط بُلعومَك كـسرابٌ اسود يلاحُقك اينما اتجهت، لست امرٲة عادية لـ تُعوضها بالاخريات".

نحن مركّبون بشكل عجيب يانبض . . تنتظرين من الناس نُبلاً في موقف ما فيذهلونك بخسّتهم! وتنتظرين من الناس خسّة في موقف ما فيذهلونك بنُبلهم!

‏ليس شرطاً أن تكون الخيبة من صديق أَو حبيب ، قد تكون خيبتك من نفسك حينما تعطي الأشياء قدراً أكبر من حجمها .

لا أعرف ما نهاية ما يحدث معي الآن .. فقط أستيقظ وأنا أحبك وأنام وأنا أحبك أيضاً.. لا أعتقد أن هذا الأمر سينتهي بداخلي يوماً ما.. أنت تملئين قلبي وذاكرتي تماماً ...

- كُنت أصمت طوال اليوم تقريبآ كُنت أريد في كثير مِن الأحيان أن أتكلم، ولكنني لا أجد في الواقع شيئاً أقوله إنّ خير ما يفعله الإنسان أحياناً هو الصمت..

بعد أن كُنت أُخبرك كل شيء و نقضي معظم اليوم معاً ، أنا اليوم مُتردد و خجِل من سؤالك عن حالك ..سؤال فقط ! أستطيع أن أسأله لأي شخص أراه أعرفه أو لا أعرفه ، و لكن الآن أصبح صعباً بيننا . لم يعُد الحديث بيننا عفويّ كالسابق، كلما حاولت الحديث معك شعرتُ أنه يتوجّب عليّ الاستئـذان

‏"إنني أتسائل بإستمرار عن معنى حياتي؟ عن معنى هذه المشاعر والأفكار، عن معنى الأيام العادية التي تلتصق بي، عن الصديق الذي لم يعد موجودًا، عن الأحلام التي تختبئ تحت وسادتي، عن النظرات التي في وجوه الغرباء، عن الطريق الطويل الذي ما زال ينتظرني عن الكثير من الأشياء العالقة في داخلي."

"إن النصيحة شيء من السهل على الناس منحه، ولكن تأكد أنك لا تأخذ من النصائح إلا ما يستحق أن تأخذه."

‏ألا تخجل حين تُطفئ عينيه ؟ ذاك الذي حمل قلبه بين ذراعيه وركض نحوك بشغف .

‏شخص مثلي مرتبطة مشاعره بأطراف أصابعه ، معرّضٌ لفضح نفسه وحزنه في أي لحظة .. وهذا ما يجعلني في حالة هرب دائمة .

‏و الله لا أنقطاع ولا غياب ولا مسافة ولا سور وحارس، ولا قضاء الأيام بدونها.. لديهم القدرة على أنتزاعها من داخلي، وحدهُ الله قذف حبها في قلبي وحده الله من ينتزعه..

تُرهقني حاجتي للتحدث أكثر مما يفعل صمتي، لا أحد يفهم مرارة أن تذوب الكلمات في داخلك وتتلاشى دون أن تجد من يحتضنها، مع مرور الوقت أنت تعتاد ذلك، فلن يعود الأمر مُخيفًا بعد الآن

ليس لدي أصدقاء، لا أمتلِك أحدًا أركُض إليه وأُخبِره عما يُحزِنني ،أُخبِره عن الضجيج الذي يدور بقلبي، عن الأفكار السَيّئة الَّتي تدور برأسي، تائه ،مُشَتت، حَزين، وَحيد، وأغرق بكل هذا وحدي، لم أعرف معنى السعادة بحياتي، ولم تجِد السعادة طريقها الي بعد، أظنها ضَلَّت الطريق •

أعيش ذلك النوع من الحزن الذي لا فائدة منه، أسميه الحزن الخامد.. أنا غير مشتعل، غير غاضب، لا اكتب ولا ارسم ولا أثور.. أنا استلقي، وابتسم في وجوه الجميع، واتم عملي وربما انسى، واظن نفسي سعيدًا.. لكني حزين، ‏إنني مثقل وكأن هذا العالم يتكئ علي. أشعر وكان أحدهم يركض في صدري. ‏يسع قلبي العالم في لحظة، ثم في لحظة أخرى يضيق فلا يسعني. ‏الأيام تعرف تماما كيف تهاجم النقطة الأضعف فيك دون أن تخطئ إنشًا واحدا. ...

أنا على ما يُرام، ولكني أعيش بطريقة لا تشبهني أبداً .

أنا أصبحتُ غريبًا جدًّا في الآوِنة الأخيرة ، أتكلّمُ مع نفسي بكِثرة ، ذهني يتصدّعُ من الأفكار ، أنا كُلي أتصدّع ، وحيدٌ جدًّا ، وأشعُرُ أيضًا أنني أنفجِرُ من الكتمان ، حقيقةً لم أعُد أثقُ بأحد فأصبحتُ كتومًا جدًا، أتنهّدُ كثيرًا، عند كل جُملة اقولُها أتنهّد ، كأنني أُزيحُ كُل الهمِّ بالتنهُد ، وأيضًا أنا يومًا بعد يوم أنقرِفُ من هذا العالم ومن الاشخاص الّذينَ حَولي، لا أعلمُ متى سأتخلّصُ من هذا ال ...

‌‎”ولا تعلم إذ كان هذا هدوء أو مقاومة أو إنهيار أم هو إنطفاء أم نضج أم حريقٌ خامد.“

‌‎مرت أوقات كنت عدوانية للغاية،وأوقات كنت أرق فيها من الفراشات،أسأت التصرف عدة مرات وأحسنت مرات أخرى،الذين رأوا حماقاتي رأوا كذلك الذكاء والحكمة،شاهدت نفسي وأنا أكبر وأتغير،رفضت ذلك التغير ثم عدت وقبلته،جاهدت لأصبح أكثر عدالة، وأعرف أني ظلمت نفسي كثيرا،وأعرف أني أحبها.

"أشعُرُ وبطريقة ما أني فُصلت من العالم وأني ضائعة  بين الحد الفاصل بين الأحلام والواقع، بين الحزن والفرح ، وبين أشياء آخرى يصعُبُ تفسيرها."

‌‎أنا الأبله الذي أهدر فرصة أن يكون محبوبًا لدى الجمهور في الركض خلف الشخص الوحيد الذي ترك المسرح.

‌‎وصرفتُ العامَ، تلوّ العام، أرى الأشياءَ التي ما عادت هنا، لكنّها مكثت في عينيّ.

‌‎كنت دائمًا خارج السرب، لا أحد يعرف ما يدور في ذهني، لا أتعمق مع أحد، كأنما لي قضيّة أخرى و أرض أخرى و حرب لا تعني الجميع

‏وحدتي لا تعتمد على وجود أو غياب الناس، بل على العكس، أنا أكره من يسرق مني وحدتي دون أن يقدم لي في المقابل رفقة حقيقية..

الناس يصفون أنفسهم بكل أنواع الصفات الممكنة، أما أنا فيمكن فقط أن أصف نفسي على أنني مثير للغثيان و بائس يتعذر إصلاحه.

الجمـيع يُطالبني بأن أكون بخير .. لا أريد أكثر من أن يتركوني في سلام أؤذي نفسي ولا يطالبني أحد أن أكون بخير لأن هذا السؤال يزعجني جداً ..!

إلى الأشخاص الذين يغلقون الباب ثم يعودون ليتأكدوا من إغلاقه ..، والذين يضعون الهاتف في جيوبهم ثم يتحسسونه مرة أخرى ..، الذين يذهبون و يلتفتون وراءهم ليتأكدوا من ذلك ..، الذين يقولون جملة و يعيدون قولها حتى يشعروا أنه قد تم الاستماع إليها ..، الذين يبعثون رسالة ثم يعودون لقراءتها ليطمئنوا من سلامتها ..، الذين يضعون شيئاً ما في الحقيبة ثم يعودون ليتأكدوا من وجوده ..، الذين يطفئون الأنوار في الغرفة ا ...

‏لم أتمكن من محبة الناس في الواقع ثم يجيء هؤلاء المجهولون عبر الانترنت ليطالبونني بالحب ، ياللدهشة .

‏تتملكني رغبة في الكفّ عن كل شيء، فقد ذبل شغفي منذ زمن ولم يتبق لي منه سوى شبحه، لكنني حين أتخيل فراغي أجدني مقتولة، فأعاود انشغالي مذعورة.