ثـقـب . #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه

‏إنني أذهب إليك كلما أردت العزلة، وأتحدث إليك عندما أودّ الصمت، وأحبك عندما لا أطيق الآخرين.

أغلب مشاكلنا مع الآخرين سببها أننا نبالغ و يبالغون ، نبالغ في الحب و في الكره ، نبالغ في العفو و في الخصام ، نبالغ في الهدوء و في الغضب ، نبالغ في الإهتمام و في التجاهل ، حين يراودنا أي شعور بشع أو جميل يعمينا الطمع و الأنانية و نرغب في المزيد منه ، و لو أننا ملأنا قلوبنا فقط بما يكفينا من أي شعور يراودنا لما فاض علينا و أغرقنا •.

‏"كل شيء هو حكاية يا مارتين، كل معتقداتنا وعلومنا وذكرياتنا وحتى أحلامنا. كل شيء هو حكاية، وسرد، وتسلسل أحداث، وشخصيات تعبّر عن وجدانها العاطفي. إن الإيمان ناجمٌ عن التسليم، عن التسليم بحكايةٍ تروى علينا. نحن لا نسلم بحقيقة أي شيء إلا إذا كان قابلاً للسرد"

"وكانت تسمع ما يقال عنها فتثور، فهي ليست باردة و لا ميتة.. و لكنها حرة في إحساسها وعواطفها، و لن تسمح لأحد بأن يُملي إرادته على هذا الإحساس أو هذه العاطفة!"

"جعلتني الدمعاتُ كمنديل العُرسِ طرياً لا أجرح خداً ."

‏لا اُحادث الناس بشكلٍ يومي، ولا يهمني إن ضايقتُ احداً او ابكيت، ليس لدي ما اخشى خسارته بعد ذلك ..

قال احدهم : " كل ما انتظرته من حب عمري ان تعتذر لي، لانها بمنتصف حديث شيق بأتصال هاتفي اخبرتني ستذهب واغلقت الهاتف وعند عودتها اخبرتها بانني تضايقت من فعلتها، فتضايقت هي لأنني تضايقت فوجدت نفسي معتذراً منها لانني سبب ضيقها "

"انا اعتذر لأن الاستمرار معي صعب، لأنني لا اتواجد بالقدر الكافي لأن مزاجي متقلب ولأن الطريق برفقتي ينتهي سريعاً."

أحبك جدًا و أعي تماما ما معنى أن يموت أحدهم في الحب، و يُهزم بألف قرار في الحُب، و يغرق في الحُب دون إيماءة كفٍ تُنجيه.. أحبك جدًا و ما كنت أعلم بأن الحب برق و إعصار وريح وبرد وثلج و إختلال و إتزان، وما كنت أعلم بأنني سأعلن فنائي و إتزاني في حضرة عينيك .

‏"هل مازلت للآن تظنه يحبك؟ ألا ترى كيف يمضي أيامه دونك، دون الإطمئنان عليك، دون أن يفاجئك مرة برسالة يُخبرك بها أنك تتواجد في أفكاره وأنه يُحبك ولا يُطيق الابتعاد عنك، ألم تكفيك أفعاله لتبتعد دون عودة، ألا تشعر بأنك لم تكن كافيًا لشخصٍ أغرقته بالحب ولم يُبادلك نصف شعورك حتى؟"

‏لا تنسَ أنه لك الحق في أن تنهي علاقة تُؤذيك، وإغلاق كتاب لم يناسبك، وإنشاء حدود في تعاملك مع الآخرين، وعدم الرد على مكالمة هاتفية تضايقك، والتشبث بالأشياء التي تحب مهما كانت غبية أو جنونية ، لأن من أبسط حقوقك أن تعيش كما تريد أنت ، لا كما يريد الآخرين لك .!

‏" إن كل ما يهُم ليس أن تكون رائعاً، ولا أن يأبه العالم لوجودك، لكن أن تبقى أصيلاً، ألا تُشبه إلا نفسك ."

‏"ستظل تتفاجئ بردات الفعل التي لم تكن تتخيلها ثُم ستصل إلى يقين تام بأن كُل شيء مُمكن أن يحدث ومن أي شخص , وأن الله هو الأمان الوحيد في فوضى هذه الأرض".

اتساءل بيني وبين نفسي، كيف تسير في طريق تُدرك أن نهايته فاسدة، مع ذلك تبقى مبتسمًا؟ أهذا بسبب الاعتياد أم انه لم يعد مهمًّا؟

حتى دمُوعك التي مَسحتها بيدي، كُنت أنوي أن أعلمك أنّه لا ملجأ لكِ إلاّ اليّ ، ثم أنهيكِ !

اتمنى لو اقدر اقولك اني اخاف عليك من الحزن ومن الخسارات اخاف عليك من حزن الدنيا اخاف على قلبك ينكسر واخاف على صدرك انه يحس بالضيق مادري شلون احميك من اللي يضايقك ويحزنك بس استودعتك الله في كل حين وكل ثانيه وانا جنبك وحولك مهما صار قلبي يحبك

"أعرف أنني أتغير، أصبحت هادئ أكثر من قبل أتجنب المناقشات وكلمات اللوم والعتاب، أشعر بالملل من المحادثات الطويله لا أطيق التحدث بالهاتف، لا أعبر عما أشعر به لأي شخص مهما كنت غاضب وحزين ومحطم، أصبحت أكثر عقلانيه أفكر كثيراً قبل إتخاذ قرار واحد، أنا الذي كنت لا أجيد التخلي تغيرت".

- ‏تنهش الوحدة كل جزء منه ثم يستفيق في الغد و قد تجددت أجزاوة لتنهشه مرة أخرى بعدما تقيأئة ..

‏أنا فقط أعدتُ الأمور إلى نصابها ..! كنتُ قاسية وهذا يؤنبني ، لكن عزائي أنني كنتُ مُحقّة..!!

‏الأرق فَلّاحٌ يحتطب من عيني النوم، يصنع منه خزانة للسهر، طاولة للأغاني، كرسيًا للذاكرة، وعكازًا يهتدي به الأعمى إلى غرفة النوم.

‏يا أيتها الأرض ما هذا العبء ؟ من منا فوق الآخر

‏"كانت الكارثة كلها في الإفراط، الإفراط في الأمل، في الحب، في التوقعات، في الإنتظار، في كل شيء“

أعتقد اني توصلت الى مرحلة من إنعدام الامل وعبء الإنتظار وشر التساؤلات اللا متناهية التي تكبر وتتطاير وتنصدم داخل رأسي وبعضًا منها يموت بلا اجوبة..لأني في الواقع لا أنتظر شيئا سوى كوارث طبيعية وإرتطام تصادم كواكب تكون سبب في انهاء العالم وفي سحق البشرية بأكملها

أعيش حياتي مثل عابر فيها، لا أنتظر ولا أأمل شيء، مايحدث الآن أنساه في الساعة القادمة، ما يشغل تفكيري في لحظة لابد أن تأتي فكرة أخرى تحل محله، وكل الذين أحبهم، أفعل ذلك من بعيد لا أقحم نفسي في حيواتهم، لا شيء ثابت في أيامي سوى شعوري بأني غريب عن كل شيء وفي كل مكان.

‏" يؤسفني أَنني لنّ أَستطيع اختراع حجةً جديدة للحديثِ معك ، يُؤسفني أنني لنّ أستطيعَ أنّ أخبرك عنّ مدّى حبي لك مرةً أخرى ، وأن السور الذي ظننتهُ تساوى بالأرض قدّ وصلَ إلى حدودِ السمّاء . "

"مضى كُل شيء، ذهب إلى داخلي، أستقر في مكانٍ ما؛ لا أعرف أين بالضبط! لم أجد مشقة في حمله، كان خفيفًا جدًا، كأنه قنينة تطفو على سطح الماء، تحمل بداخلها رسالة خاصة للأمواج، للطيور الجائعة، للمراكب التي تدفعها يمينًا وشمالًا، للأيدي التي اختارها الإله لأن تكون عنوانها المناسب"

اعتذر لقد أطلت بالحديث كثيراً هاهي الشمس تكادُ تغيب غادرو قبل أن تصبحوا تائهون مثلي هيااا وداعاً .

لم أحض بشيئًا يُذكر في حياتي، عائلتي لم تستطع فهمي يوماً. وليس لي أيّ أصدقاء، لا أمتلك واحداً منهم حتى ولو كان لديّ نوع مِن التقارب مع أحدهم فسيكون ذلك على مستوى عادي، ولن يكون على النحو الذي أريده أبداً، أنا كائن خجول، وحيد، ليس لي حياة على هذه الأرض، ولم يروقني يوماً إطلاع الآخرين على مشكلاتي ، و كل ما افعلهُ لا قيمة له. هل تفهمين ما أعنيه ؟

‏لا فكرة لدي عما أريد كتابته هذِه الليلة، فكرة البؤسِ هي الأكثر معنى والأكثر حقيقة..

ولأن الله يعلم أن هذه الأيام ضرَّت، أحزنت وأثقلت، أتعبت وأنهكت، سيكون العوض مُعجزة

مَريضٌ بِفرط إنتباهي لِتفاصيلكِ الصغيره ، أنا الذيّ لا أنتبه كثيراً حتى وأنا أجتَاز الشارع ."

‏- توقف عن كونك الشخص الذي يبذل مابوسعه لأجل أن يبقى كل شيء بأفضل حال "!

‏كثيرةٌ أنتِ ، بِوسعك أن تترُكي جزءاً منكِ في كُل مكان أعرفه وتستمرينَ بفكرة بقاءُكِ كاملةً".

كم كَذَبنا حين قلنا: نحن استثناء! أن تصدّق نفسك أسوأ من أن تكذب على غيرك! أن نكون ودودين مع من يكرهوننا، وقساة مع من يحبوننا تلك " هي دونية المتعالي، وغطرسة الوضيع"!

يسمونه تجاوز .. بينما ما حدث أنك خلعت روحك وتركتها خلفك وبقيت عارياً من العاطفة والجدوى ..!

‏وكأن الحياة تستمرّ في اعطاءك اختبارًا أصعب في كلّ مرةٍ تظنّ بأنك قد اجتزت الامتحان الذي قبله. تظلّ تترقّب لحظة انكسارك التي ترفع فيها الرّاية البيضاء، لتشعر بأنها استطاعت أخيرًا أن تُخضعك لجبروتها.

لا أحد يعلم ما أصابك، لا أحد يعلم كيف هي معركتك الخاصة مع الحياة، مالذي زعزع أمانك، وقتل عفويتك، كم كافحت وكم خسرت، لا أحد يعلم حقًا من أنت .

-‏عليك أن تعي أن الحب الذي يضعه الله في القلب لا ينتزعه إلا هو، لا غياب ولا اعتياد أو مسافات تستطيع نزعه، حتى الخذلان لا يفعل..

‏ ثم يُقال أننا أقوياء حين نجتاز ويبدو على ظاهِرنا السَلامة ، لكن الضرر كلَّ الضرر في داخلنا .

‏كُنا لِنتفادىٰ السُقوط مِراراً لولا أن درُوبنا قد تسكرت بشرودٍ أبديّ نَحو الماضي .

مَا أَسْوَأُ أَن تفوتك الْحَيَاة بِسَبَب موقعك اَلَجُّغَرْافي .

هذا الوقت سيمضي، ربما كعبور شاحنة ضخمة فوق روحك لكنه سيمضي .

حاملاً نفسي ونفسي لم تعد تقوى احتمالاً.

مُرتعدٌ، مِثل جُنديّ يجرُّ جسداً محروقاً يريد التأڪُد بأنهُ ليس لـِ صديقهِ .

لم نشأ دائماً أن نكون مانحن عليه ،لكننا نعتاد .

"لقد سررتُ عندما توقّفتُ عن الانهماك في المشاركة في السباقات، بيد أن ذلكَ خلَّف فراغاََ لديّ. وتعلّمت انذاك أن اي شيء، زيناََ كانَ أو شيناََ، يترك فراغاََ حينما ينتهي.. بيد أنه إذا كانَ شيناََ فإنه يترك فراغاََ يمتلئ تلقائياََ، اما إذا كانَ زيناََ، فإنكَ لا تستطيع ملئ الفراغ الذي يخلفه، إلا إذا وجدتَ شيئاً أفضل"

‏"كفّ عن تعكير صفو قلبٍ هو في أشدّ الحاجة إلى الطمأنينة".

لا عليك، إنه مجرد يوم آخر. كابوسٌ آخر، تحاول الهرب منه نومًا، لترتطم بأخٍ له.

لقد أرخصت نفسي إليك حتى غدوت بلا ثمن ‏من ذا الذي سيهتم بأشياء لا قيمة لها !!

‏لم أكن أملك حبلاً لأتسلقه حين أشعُر بأنني لا زلتُ واقفًا بالأسفل ، ولم تمتد يد العون لي لتمسك بي حين أشعر بأنني كنت باهتا متخبطاً، كنتُ بالغالب تائه، لا خارطة لتدلني ولا صديق يخفف وطء الأيام على كاهلي، ولكن الله دائماً كان موجودًا لأجلي ،وحدهُ كان معي فقط.