حطب #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه نيزك

‏"إنك تبكي لأنك لا تستطيع البكاء كما يجب."

- أرجو أن أجد يومًا شخصًا يحبُ كل ما أُحبه؛ وإن لم يكن يُحبه؛ يحبني فقط لأنني أحبُ ما أُحب !

- أن تكون شخصًا يقرأ ويكتب؛ يعني أن تعيش تتحدث وتتكلم وتصف الأشياء والحياة والأشخاص بمشاعرك، بينما الجميع يعيشها ويصفها بكلام وأشياء جمادية خالية من الروح لا لين فيها، قد يصيبك الجفاف إذا حاولت أن تكون مثلهم فتصبح طينًا ناشفًا من هبةِ نسيم قد تتناثر حتى تتلاشى !

- كما يُقال هذه الحياة تعيشها مرة واحدة؛ لكنني أشعر أنني عشت أكثر من حياة وقمت بتجارب كثيرة في مواقف شتى؛ لم أعاصرها بنفسي واقعًا؛ لكنني عشتها بروحي وقلبي عقلي وفكري؛ كشخص يقرأ؛ وكشخص أشعر بأنه يمتلك شيئًا مميزًا لا أدري ما هو؛ أعاني من مشاعر لا أعرف كيف أصبحت بداخلي؛ كل ما أراه كل ما أسمعه أعاني منه أو أحبه أو أكرهه، وكأنني عشته حقيقة لكنني لم أعشه؛ أعرف جميع المشاعر؛ أكون سعيدة وأكون حزينة؛ أبكي ...

رغم كل ما يكتب هنا إلا أنني لا أجيدها؛ لا شيء يخرج كما أريده لا شيء يكون كما أريد أن يكون !

‏"في اليوم التالي من فقدانك شخص مهم ، ستشعر كيف بإمكان الحياة في صدرك أن تبقى نائمة، بينما يستيقظ الكل ولا تستيقظ".

- تستعجل النوم لتنهي يومك السيء في محاولة يائسة للهروب، ويهرب منك النوم كأنه طفل يريد أن يلعب معك وأنت متعب !

- إلى الذي يعرف أنني أقصده جيدًا؛ لو عادت بي الأيام وأنا على علم بالنهاية كيف ستكون لأخترتك دون تردد مرة بعد مرة؛ أرجو أن يدفعك الفضول يومًا وتقرأ هذا النص؛ لتدرك كم أحبك رغم الجرح الذي سببته لي مع سابق الإصرار والترصد؛ ولتعلم بأنني أكتب هذا الكلام وأنا أتذكر كل شيء وسأظل أتذكره حتى بعد موتي؛ ولن يكون في قلبي ذرة حقد عليك؛ أرجو أن تكون بخير وأن يكون كل الخير معك !

- من لم يذق الحرمان لن يفهم أبدًا معنى العطاء !

- أتساءل أحيانًا ماذا لو أن هذه الحياة هي الحلم، وعندما نذهب للنوم ونغط فيه فإننا نستيقظ منه وتكون أحلامنا هي الحياة الحقيقية !

- أرجو أن أعيش ولو ليومٍ واحد شعور الخفة؛ ولو ليومٍ واحد فقط، لا أفكر بأي شيء آخر سوى لحظة المتعة الخفيفة التي أعيشها؛ كأن تحدث معجزة ما وتجعلني أنسى ما هو عالقٌ ومتكدسٌ في روحي وعقلي؛ كأن أكون شخصًا لا يعرف سوا هذا اليوم؛ كأنه لم يعش سوى هذا اليوم فقط، ولد فيه ويحيى فيه وسيموت فيه !

- أسماء عديدة محفورة على جدار فؤادي المشروخ؛ مجروحةٌ منها بقدر حبي لها وأكثر؛ حبٌ من شدتهِ أحب أي شخص يُسمى بأسمائهم كلما رأيتهم أحاول أن أبحث في وجوههم عن ملامح ألفتها؛ رغم علمي بأنني لن أجدها، أسماء أخرها كان مرامي جدًا !

- بكت لأيام؛ لكنني سأبقى أبكي بكاها للأبد !

- هناك شعور أود كتابته لكنني لا أعرف كيف أصيغه؛ شعور سيضل ينهشني للأبد، أريد فقط أن أخرجه عله يخف؛ لكن لم أستطع، لم أجد من الكلمات ما يتحمل ثقله كما يتحمله قلبي الآن !

- وتعطيك الحياه مُشكله أكبر لكي لا تكون كتاباتك ممله ومبتذله.

- ضائعة وحائرة بين هل هذا حقيقي أم لا، هل يجب أن أستمر، أو من الأفضل للجميع أن أختفي وأكتب رسالة طويلة لن يعيرها أي أحد أي إهتمام، هل ما زال هناك داعي لكل هذا، أم أنه مجرد وهم إختلقه عقلي كي لا يفقد صوابه، لا بد أنه قد فقد صوابه لماذا أفكر بهذا الشكل أصلًا.

صمتي دائماً مكتوب أخبأ فيه أشد كلماتي صخباً.

- أخاف أن أنام في وقت مبكر على غير عادتي، فيلجئ لي شخصٌ ما ولا يجدني حينها، لا أدري لما أشعر بأنني مكلفة بأن أبقى مستيقظة حتى ينام الجميع، وأكون أخر من ينام !

أحفظُها عن ظهرِ قلب، تِلك الكلمات التي كانت تُصيب قلبي بنوبةِ ألم.

- صباحُ الخير مجددًا؛ صباح الخير إلى بُن هذهِ العيون الجميلة التي تقرأ أحرفي وتلتهمها كلمة بعد كلمة لتجد كلامًا يبثُ في روحها شعورًا لطيفًا؛ أتعلمين بأنكِ أنت من يبثُ الروح في هذهِ الأحرف لأنها لكِ ولأنكِ تقرأينها، لأنها لو كانت لكِ فقط ولا تقرأينها لم تكن لتكُون حية وجميلة مثلك. -

- في كبسولة مكونة من المشاعر التي لا أعرف كيف أخرجها !

- النظر إلى وجهكِ يبعث الدفئ فيّ؛ كالمبيت في منزلٍ دافئ بعد مسير طويلٍ في ليلة قارصة البرودة، وحضنكِ هو ما يجعلني أشعر بأن كل شيءٍ على ما يُرام فعلًا !

كنتُ احاولُ ان اكتب دائماً ، لكن باتت كلماتي تتساقطُ مِن الاوراق ومِن رأسي ومِني ، باتَ البوحُ صعباً.

- أريد أن أقطع بسكين هذه الحبال السميكة ذات الأطراف الحادة المغروزة بظهري وأطير وأختفي؛ لكن الألم يعيق إلتفاتي وحركة ذراعي !

- أدبني الحُزن والألم.

- أفضل أن أتمنى وأرغب بالشيء- مهما كان هذا الشيء- وأشتاقه، على أن يكون موجودًا وأنفر منه.

- تُرى كم ستعيش هذه الحياة أيضًا ؟

- يعلمون أنني لو وجدت نفحة من الحرية سأطير ولن يجدونني بعدها؛ لهذا هم يقيدونني دائمًا بسلاسل ثقيلة جدًا !

- لم تعد الدموع تجدي، لقد تحول الأمر إلى صمتٍ مُطبق وسرحان !

- إن شعور الإرهاق في داخلي سرمدي، حتى وإن تناست نفسي قليلًا منه ولبعض الوقت إنشغلت عنه؛ إلا أنه لا يختفي ولا ينعدم؛ أُحس وكأنني أحتاج لزمن سرمدي أيضًا من الطبطبة كي يهدأ !

- شعورٌ بالغثيان والقرف والملل، كله يظهر على هيئة صمتٍ خانق.

- أُحس وكأن أجزاء قلبي وروحي تتعافى تباعًا في كل مرة أحدثك فيها أو أكون فيها معك في مكان واحد !

- هناك شعور بداخلي ولا أعرف كيف أكتبه !

- أحمل في داخلي لها حبًا يفوقني ويفوقها، حبًا أشعر بمسؤولية به تجاهها، أن أكون درعها وحاميتها، أن أحبها رغم كل سيئاتها وأخطائها، أن أكون حنونة عليها وأطبطب على كتفها حينما ينكرها الجميع، كأنها إبنتي، مني !

- تعودت أن لا أجد أحدًا عندما أتعثر لوحدي؛ لكن عندما يمد لي أحدهم يده ليساعدني؛ فأنا من بعدها سأحمله في السماء ولن يتعثر بحجارة الأرض من بعدها !

- أحاول بكل قوتي أن أغض النظر عن الماضي،

- سيخلق الله لي سببي وإن كان من تحت سبع أراضين ومن فوق سبع سماوات.

- ماذا لو كانت أحلامنا هي حيوات حقيقة لنا لكن في أبعاد مختلفة، ماذا لو كانت المواقف التي نشعر أنها قد حدثت من قبل عندنا نكون فيها، هي مواقف قد حدثت فعلًا ولكن لأننا لم نحسن التصرف أعيدت من جديد لكي نظهر ردات فعل مختلفة، ماذا لو أننا نعيش كما يظهر لنا في قصص وأفلام الخيال العلمي !

- محلقةٌ في السماء بعيدًا أشاهد نفسي وهي على حافة جرفٍ تتأمل بهدوء أنهيار أركان ما كانت تبنيه؛ وكل ما تحب؛ في وسط تأملها تنظر إلي بنظره خاطفه وهي تفتح يديها لتهوي للقاع؛ نظرةً تقول: " لا يهمني كل هذا الذي يحدث؛ حتى وإن سقطت سأعود لأحيا من جديد لي ولكِ يا سَمر لا تقلقي؛ سأعود !

- علموا أولادكم أن يشكروا الله على لقمة هنيئة وإن كان طعامًا عاديًا، أن يشكروه على الماء البارد وإن كان موجودًا دائمًا، أن يشكروه على المرقد المريح وإن كانوا ينامون على الأرض، على الملابس المريحة وإن كانت قديمة، على المنزل الأمن وإن كانت جدرانه يتقشر طلائها من الرطوبة، على نسمة هواء باردة، على رؤيتهم وسمعهم وشعورهم وكلامهم وإحساسهم، علموهم أن يشكروا الله على كل شيء حتى وإن كان- أكرمكم الله- دخول ا ...

- إن عالمي على قيد الورد في ضحك وجنتيك !

- من المتعب أن تستمر الحياة بوضع أناس في طريقك يرغبون بتكوين صداقات وعلاقات معك؛ ولم يعد لك رغبة في تكوين أي علاقة سطحية حتى؛ لأنك قد تعبت من تكرار الأمور نفسها والكلام والأفعال والنهايات هي ذاتها في كل مرة؛ لم تمتد أي واحده منهن لمنع وجود أي نهاية؛ العيب ليش فيهم بل بك أنت؛ وهو ليس بالضرورة عيبًا فقط لأنني كتبت المسمى هكذا؛ قد يكون إمتلاء أو إكتفاء، ربما مللٌ أيضًا، والأكيد أنه تعب من المضي في نف ...

- أكون مُتخبطة في بعض الأحيان ولا أدرك السبب حينها، وعندما ينتهي أدرك بعدها أن سببه كان شعورًا أردت أن أخرجه ولكنني لم أعرف كيف.

- كُل الذين أحببتهم ما زالوا داخلي ما زلت أحبهم، لكن ليست أنا الآن التي تحبهم، بل أنا التي كانت مع كل واحد منهم، أنا الآن مع أشخاص أخرين !

‏وبين كل هذه الكلمات اخشى أن يكون هذا حلمًا فأستيقظ ولا أراك , فقضيتُ الليل أحدث الله عنك لعلي من قبسك أكون قريبًا يومًا.

‏أعرف لذة أن تبدأ وخيبة أن تنتهي، ولذا أعرف كيف أجعل كل بداية لا تُنسى وكل نهاية لا تجرح، إنني حقًا أعرف كيف أعبر بخفة وأذهب بهدوء.

‏"نميلُ دون وعي إلى الأشخاص الذين نشعر معهم بالحب تجاه أنفسنا، كلنا في غِنى عن من لا يمنحنا سوى الإحساس الدائم بالخطيئة."

‏كل شيء راح يبان تدريجياً، الوعود، والكلام والمكانة..أنت فقط أترك لنفسك مساحة كافية ترى من خلالها الشعور الحقيقي دُون التمسك بعشمك المُعتاد

‏يدخل حياتك وينثّر بداخلك كم هائل من الفراشات وفجأه يتحول لشخص ثاني بعدها يطلع من حياتك وتستفرغ كل هالفراشات.

‏و أنا لا أرجو إلا طمأنينتك يارب، طمأنينتك التي تغني عن ألف يد تربت على كتفي.