𝗮𝗅𝗂𝖢َ𝖾 ⎋.

هَل لي بِعناق أشَكي بهُ كُل همومي التي لا تَنتهي ؟،

كلشيء أنَتهى وأنا بِـ حاجهً أليهِ!

أُحُبُكَ..فَـلاا..تَسألَنييِ..مأ..ألدَليل... فَـهَـل..سَمعتَ..بِـ رِصاصةً..تَسألُ..قَتيل؟.

سأحب مايكُون بيننا حتى ولو كَان لاشيء.

١٩٦٥.في حُبِ بُندقيتيكَ انا مُتيمٌ.

" ما كُنْتُ لَوْلا نَظْمُ ثَغْرِكَ نَاظِماً وَبوَصْفِ ثَغْرِكَ وَلَقدْ عَلاني لاِحْمِرَارِ خُدُودهِ فَرْطُ اصْفِرارٍ حَارَ مِنْهُ النّاظِرُ فَاعْجَبْ لَهُ عَرَضاً يَقُومُ بِذَاتِهِ إذْ لَيْسَ لي جَسَدٌ بِسُقْمِيَ ظاهِرُ قَلْبي إليْكَ يَميلُ طَبْعاً في الهَوى فإِلامَ يُثْنيهِ العَذُولُ القاسِ ".

لا أرَاك ولكنِّي ألقاك، فرؤية العَين رؤية، ورؤية القلب لقاء.

‏ليس كُل من يكتب عن الحُب مُحب فالسجِين أكثر كتاباتُه عن الحّرية.

أتمنى استئصال المسافه لأصبح أقرب الناظرين الى وجهك.

‏كأنها خُلقت من عتمة الليّل، قلبها قمريّ و عيناها نجمتان تجوب أفلاكيّ و أنا الفضاء ، فلا كوكب أو مجرّة يساوي نجمة في عينيها.

أمتلك القُدره على التحدُث معك بكافة الوسائل ولكن لاشيء يُعادل النظر بعيناك.

‏وأخبري عينيك بأنها أسرّت قَلب قد بَهتّ ‏من اسى الدَهر .

‏ ابِتَسامَة عَمِيقَة مَن وَجِهكَ،تَجِعَلنُي أدُركَ أنَهُ يُمكِنَ أن تَنموّ الزهَور فِي الوَجُوهَ.

لا أسّتَطيعُ تغيّرَ العَالمّ مِثلكَ أنتَ تفعَلً ذلكَ بمُنتهىٰ السُهولةِ عِندمّا تَضّحكُ.

The end.

‏أحتلني حُبك كأنك تعانق قلبي بكل قوّاك .

مُزدَحِمٌ ،كصَمتٍ حُرْ، كَرُوُحِ مَيتْ.

أنانِية بكُل شِيء حَتى فِي مَشاعرِي.

تلِك الأفوَاهُ لِن تخرَس عِش كمَا تُريد.

أحبُكِ حُباََ جَعَلني أسيراََ للحَياةِ خائِفاََ مِن مغادَرَتِها.

" سُفُوحُ أحَضانَك مَسجَدٌ يَشتاقُ تَوبَةَ مُلحِدِ ".

" وقد زعموا أنّ المحبّ إذا دنا يَملُّ وَأنَّ النَّأْيَ يَشْفِي مِنَ الْوَجْدِ ".

‏" وَكَانَ يَأوي إلىٰ قَلبي ويسكنُهُ وَكَان يَحمِلُ فِي أضْلاعهِ دَارِي ".

" وَتَعَطَّلَتْ لُغَةُ الكَلَامِ وَخَاطبَتْ عَيْنَيَّ فِي لغَةِ الهَوَى عَيْنَاكِ ".

" فلنُرَقَص في سٌاحِه حَربنا أَنا وأَنتَ والحُان رقصُتَنا مَا هِي سُوا أغِنَيِه هِذا الحَبٌ عَظيْمَ ".

" إِذ رَأَني عارِياَ خَلَقَ القَميصِ وَساعِدي مَخدوشُ وَاِعجَب مِني اشْقَرُي إِذا اِلتَفَّت عَلَيَّ جُيوشُ وَرَأَيتِ رُمحي في القُلوبِ مُحَكَّم وَعَلَيهِ مِن فَيضِ الدِماءِ نُقوشُ أَلقى صُدورَ الخَيلِ وَهيَ عَوابِسٌ وَأَنا ضَحوكٌ نَحوَها وَبَشوشُ إِنّي أَنا لَيثُ العَرينِ وَمَن لَهُ قَلبُ الجَبانِ مُحَيَّرٌ مَدهوشُ إِنّي لَأَعجَبُ كَيفَ يَنظُرُ صورَتي يَومَ القِتالِ مُبارِزٌ وَيَعيشُ ".

‏"لَو مالَ قلبي عَنْ هَواكَ نَزعتُهُ وَ شَرَيتُ قَلباً فِي هَواكَ يَذوبُ آياتُ حُبِّكَ في فؤادي أُحكِمَتْ مَنْ قالَ أنّي عَن هواكَ أتوبُ ؟".

‏رِفقاً بِحَالي إنَّ قلبِي موجَعٌ وَشِفاؤهُ في أن يَرَاك ويسمعَك

______

_عَقيد انجلترا. مِنَ الحَياةِ إستّسلمت، و وَطني وَدعت، و مِنَ بُندقيتيك أُحييت. _فَتى ٱسكتلندا. بَينّ الجُثثِ كُنت، وانا وَ إياك أَنقَذت، في الحُبِ مَعك وَقَعت.

‏" أعترفُ بأننِي لا أستطيع إنهاء كُلّ ماتُعاني مِنه، لَكِن بوسعي أنْ أكون معك ."

يا أسّودُ العينينِ يا هوَسي لكَ في قَلبي عشقٌ قَد غُرِسَ.

‏أقِعُ بِك وأرفِضُك ، وأنهِزم وأهِرب ، وهـا إنا أعود مُجدداً إليك.

أنتَ وَحيدي وشيئاً يخُصِني لِوحدي.

‏كان أحدُنا العاشقُ الذي قطعَ الطريقَ حاملًا في قلبِهِ رسالةَ حبٍّ بِإسْمٍ خاطئ.

‏وكانِك أقسمِت أن تلازِم ذهنِي في جميع الأوقاتَ .

‏لقد أهلكَني الأَرق ، هل تَسمَحُ لي أن أغفى بِحُضن صَوتِكَ؟

أنوارُ المدينةِ طفأت في وجهِ هذا العالم ولم أجد وجهً واحداً يُشبهكَ.

- قلبي يدُق كأجراس كنيسه ، وقلبك مُسلم لا يُبالي؛.

أنا خَائِفٌ هُناكَ ظِلّ مَهولٌ يَتعقبُني .... أشَعِرُ أنهاَ رَوحُ أحلامِيَ المّحروقَةِ، أَو رُبَما خَيبَاتيَ المُتَنامَية سَتأكُلنِي.

يا لَيتَ مَن لامَنا في الحُبِّ مَرَّ بِهِ ‏مِمّا نُلاقيَ وَإِنْ لَم نُحصِهِ العُشُرُ ‏حَتّى يَذوقَ كَما ذُقنا فَيَمنَعَهُ ‏مِمّا يَلَذُّ حَديثُ النَفسِ وَالسَهَرُ ‏- عمر بن أبي ربيعة .

أطفَئِي عَينيّ،سَأظلُ أراكِ.

كانَّ يكفيني أن لا أهون، كانت تكفيني تلك الأحرف الأربعه لكنك بخلتَ بها.

إنِّي أُريدكَ مهما كنتَ معـي، حرباً أو سلاماً، ناراً أو جنةً.

أفتقدُكْ بصمتٍ فهل يَصِلُك حديثـي؟.

أحببتُكَ بِقلب لا يريدُ منكَ فقط أن تكونَ له.

سَأختَارِك مَهمَا كَان حَالِك ، سَأختَارِك دَائِماً.

احبّك جداً أيُها العميق، أنا مصابه بكَ في مُنتصف قلبـي فَلا تَتركه وتَجرحه.

_مَا أَجملَ مُنحنَياْتكٰ ذَلكْ أَلخَصرّ أَلنحَيِل وَأَلأفخَاذِ أَلطَريِهّ وَ تَلكْ أَلشَفتَانّ كَحَبتيِن مَنْ أَلقَطّن وَ أَيِضاً قبَل كَل شَيِء تلَكْ أَلتَرقوُه أَلبَارزَه وَ بْشدَة !،

سُحقًا لِهذَا الحُبِّ الَّذِي لَا أُكِنُّهُ حَتَّى لِنَفسِي، هُوَ يَقتُلُنِي وَأَنتَ لَا تَكتَرِثُ إطلَاقًا!