𝗮𝗅𝗂𝖢َ𝖾 ⎋.

- ‏وزاد الحُب ، فوق الحَب .

𝙫𝙠𝙤𝙤𝙠 تَطقَيِم.!

كُلَ شَيء كَانَ قاَتلاً لكَنِ لَم أمَت.

‏لكنّيِ أكرهُ أنْ أكُونُ عَادياً بالنِسبة لك.

حُضِنك ويَنتهّي الفُ شَوق وشُعور.

جَادلوُني بِك، وأقَسمتُ أنكَ مُختلف فخذلتَني.

حينمّا أُخبركَ دائمًا بأننيِّ أُحبُّكَ، لا يعنيَ بأننيِّ أحاوِلُ تذكيركَ بذلك، ولكننيِّ أزدآدُ حبًا بعدَّ كُل مرة.

لنَا في لقاءِ الأعيُنِ مَوعدٌ يجمعُ حبَّنا، فيهِ أُخبركَ بكلِّ ما كانَ صعبًا على اللّسَان.

"أعترف لَك .. بِأني كنتُ أَشْعَر بخيبة أَمل كَبِيرَة حِين أَرَاك مُبتسم وَنَحنُ في حَالة فُرَاق لَيس حقداً بَل فَقَط لأني لَمْ أَكُنْ أتَخَيل بِأَنَّ في مقدورك أَن تَكُونَ سعيداً مِنْ دُونِي".

قُبلة في مُنتصَف عُنقك لِتُبعثِر كِبريائَك المُصطَنع أمامِي.

كأنِك تِحتضنهُ باندفاعٍ شديدٍ، ويصافحُ يدك فِي كُل مَرة.

نَعم اخطَأنا كَثِيراً وهُنالِكَ اَشياء نَدِمنا عَلى فِعلها وَلكِنَنا نَتعلم ونَعتَذر ونتَغير لَسنا بِلا عِيوب ولَا اَخطَاء، فَلا زِلنا تَحتَ مُسَمى انسان و لَيس مَلاكِ..

مَن انتُم؟ -نَحن المَزاجِون المَحكُوم عَلهِم بِالفِهم الخَاطِئ المُتَهَمِن دَوماً بِالغُرور لِانَنا نَصمُت، نَحن الَذينَ لا نَلجأ لِاحد حِين نَشعُر بِالحُزن ونتَداوى ذاتِياً، نَختار نِصف الضَوء والعَتماتِ، نَحنُ الَذين ظَننا بانَنا عِندما نَغرق سَنموتُ.. غَرِقنا فِي الفَن وبِسبب هذَا الغَرقِ نَجُونا، نَحنُ نَزداد نُضجا ً بالالَم لا بِمُرور الزَمن، نَحنُ لا نُرتِب اماكِن الاشخاصِ في قُلوبِنا افعالَ ...

أغمضُ عيناكَ وضع يدُكَ بيِدي لِنُحلق لِعالمنا ونتمردُ بهِ بِراحه.

"لا تعلم كم كان مُرهقاً أن أتظاهر بأنّ الأمر لا يعنيني، في اللحظات التي كان فيها كل شيء بداخلي يكترث."

تَقرب بِبطءٍ وَطوقنيِ بأحظانِكَ ثُم أمزِج رَحيقُ شِفتينا بشغفٍ.

‏وإنّكَ ذَاك الصّغِيرُ القَابِعُ بِـ أيسَرِ صَدرِي.

وعلى مَفاتُنك سأتلِ أعذب الكَلمات فَـ ضُم الفُؤادِ إلى الفُؤاد فَفيّ من السِكون صِراخٌ مَرير.

أنا العاشِق لعَيْنَيكَ برَبْ العشِق فأرحمني .

يكادُ الشوقُ إليكِ يقتُلنِي.

أرغبُ بِك أكثَر مِن أي شيء.

عيِناك سَحرُ مُترفٌ كاد يُهلِكني فمَن ذَا الذِي عن جمال عِيناك يصبِر؟.

قَمرِي تُخفِيه السُحب.

أغرقُ فيكَ روحاً وفكراً.

تِلْكَ التي بَلَغَتْ جَمَالاً فائِقًا ‏لٰكِنَّها عن حُسْنِها لا تَعْلَمُ .

- ملامحُكِ الجميلة أضاعتني ،جزائُها قُبله.

تعانقنِي الحِيّره فِي كل مرة أكُون بمفردي .

دَاوِني بالحُب فَبتُ عَاشِقُ لِمُقلتاكَ.

‏وجُودك معي وسيلة لِحُب الحَياة .

‏مُغرم بعَينيكِ العَميقتين رُغماً عني دائمًا أقع بها .

عِندمَا ارَك أره هَيئةِ الَحيُِاه .

مَآ بَال بَندَقَياتك تَعِذبني؟.

‏لطالمَا تمنيتُ حملَ أعباء هذِه الحيَاة عَنكِ، وإزاحَة كُل ثِقلٍ قد يُؤرقُكِ.

‏راقصيني على أنغام صمتك وإعزفي لحناً وعانقيني شوقاً.

وما لِي سِوا اشد الاغنياء بِتفاصِيلك الحِلوه.

‏أتعَمّقُكِ بِمُجرّد النَظَر إليّك،لا مَنجّا ولا نَجّاةً مِن غَرّقِي فيّك.

بدآ وکأنهُ لَحنٌ يُراقِص مَشاعِري.

إنّني منْ طين، قَبِّلِني، زِد الطِّينَ بلة.

‏لو يقولُ لي صباحُ الخير في الثالثةِ فجرًا، لأشرقت الشمس وأختفى القمرُ حُبًّا.

لَيالِي الشَتاءِ، تكشُف السِر المُخبَّأ، أحداقُ عَينِيكِ.

مَا يُمكنُ أَنْ يكون أكثر قُدسِية مِن عَينيهَا؟ مُعقدتَانِ وشرَسَتانِ كـ الحَقيقة.

‏لِي أُمنِية وحَيدة أيها المَوت، أن تَزورَني صَغيرة تخطفُنِي كَـ فراشَة اتكأت لأول مَرة علىٰ زهرةٍ حَلمت بَها طويلاََ.

لها ﻋَﻴﻨﺎﻥ ﺷَﺎسَعتان ﻟﻮ ﺃبَحر ﻓِيهُما أربَعوﻥ ﻣَركبًا ﻟـ جَذفوا ﻓِﻴﻬﻤﺎ ﺃﺭبعين ﺳَﻨﺔً٫ ﺩُﻭﻥ ﺍﻟﻮﺻُﻮﻝِ ﻷﻱّ شاطِئ.

حاول أَنْ يرسِمهَا، ولكِنْ كُل ما فكّرَ فيهِ كانَ الزهوُر.

كَـ قطَعة زُجاجَ تعِمقتُ بَداخلِي، فـ بقائهُا قِاتل، وإخراجهُا جحِيمَ.

أحِبُكِ فِي حُزنِي وَبؤسِي وَسّوء أحوَالِي، وأحِبُكِ عنِدما أُصَبحُ لا أطِيقُ أي شِيء فِي هَذا العالم.

فَرقٌ شَاسعٌ وعَميقٌ بَينَ إحسَاس التَّعلُّق والتَعود ،فالتَعود شُعُورٌ فَرَضِي يَنتهي بِمرورِ الايَّام،لكنَّ التَعلق بِروح إنسَان إحسَاسٌ قَويٌ يفُوق الحبَّ بكثِير هُو شُعوُرٌ عَميقٌ يُشبهُ الإدمَانَ،وإدمانُ الرُّوحِ ابتِلاء وأنَا وَاللّه قَد بُلِيتُ بِكَ وأدمَنتُك.

أيا ليتَ كل ألوجوه وَجهكَ يا قَمري.