لِـ عقِيد رُوحِي.

_

تُضن إنك تخطيتَ ثم أهزمكَ أنا.

لاُ حطام مِن بعد حطامُي يِرى.

انا الاعظم في التخليَي.

لم يعد الاسف ينفع فقد كُسر الكثير.

_

انتَ الذي احببت الفراق فتحمل.

لن انسى أني هنت لهذا الحد.

دخان قلبكِ كانَ أسود.

أنا مبنکسر ، أنا بکسرَك و بمشي علِیك حافي.

عابِسة الملامح مُرهقة التفكير قَليلة المشَاركة كَثيرة الخيَال.

ملاكٍ إفتَعل خَطيئَة.

يُعاني المرءُ كثيرًا عندَما يُحارب قلبه.

أُعمَم رسَائلِي وَأقصَدك أنتَ.

_

أحبّكَ كَما لو أنيَ مولودةٌ من رحُم قلبَك.

ما عدتُ لا أكرهه ولا أهواه.

‏كلّما أندفع المرء بقوة إتجاه توقعاته كلّما كان إرتطامه بالخيبة مؤلم.

‌

يمتى يجي يوم وعيونك أتلكاها ؟ وأخذاك بحضني وما أعوفك وراها.

وطافَ بِهِ القلبُ حَتى اعترَف.

أنا أهجر الأراضي التي لا ترحبِ بي وإن كلفتني عزة النفس أن أعيش بلا أرض.

إشتقتُ لِفقيدتي.

هواُي رتبنهِ الحجي بس ماحجّينه.

_

أنتَ مَن طَعنتنّي وتَضاهرتُ بأنكَ تَنزُف.

أنتَ لا تعلم شيءٍ عن مأساة شخصٍ يحَبك ويبِكي فِي الثالثة ليلًا مِن فرط وحدته.

1/9/1997 التَاريخُ الذي وُلِدَ بهِ حَبيبُ قلبي ، اليَوم مَرّة أُخرى تُرسَم هذهِ الذِكرى اللطيفة التي تُجَدِدُ الحُبّ فيّ و تجعلُني أشعُر إنني لَن أنجو مِن غَرَقي بك ، في الوقت الذي كُنتُ بهِ بِأوَّج حُزني إنتَشَلتني مِنهُ بِمُجَرّد أن نظرتُ لِملامِح وَجهُك الفاتِنة ، دُمت شيئًا يُبهِجُني يا بَهجَتي ، تَكبُر كلّ عامٍ مرّةً لكنكَ تستَمِر بالنمو داخِلي كُل يوم ، كُلُ عامٍ و أنا بكَ مُغرَمه.

مَن ذا الذي ينسَىٰ بريقَ عيونِها ؟

فيَّ طُهرُ قديسٍ وَ مُكرُ ألفِ شَيطانْ.

لَم يكُن شخصاً كان حرباً خسرتتُ إثرها معظم جنودّ قلبيّ.

_

خُصرها كأنهُ خصر باقة أزهار سَهْل على خَمس الأصَابع تضمُه.

بعيونه شِفت الحَچي مو مال مَيخالف.

_

أطّفَىء نَار حُبّه وأوُقَد نار دَمارِي.

اهْديتك حُب زليخَة ليوسُف ثم كَافَأتني بشَوق يَعقوب لإبنهِ.

لأني لا أرغبُ بمعرفةِ الأشياء تزحفُ نحوي الأجوبةُ كُلُّها.

روحِي حَتى بغَلطتك مَاتِنطي بيّك.

لَم يكَن لي مكاناً في قلبه.

لدي الكَثير من النجُوم ولكِني اشتاق إلى قمَري.

يجَب انَ اخِرجكُ منْ راسَي حبكُ اشِعرنيَ بنوبهُ ضعفِ.

الغُصن المُنكسِر امامي كان ضلعاً مِني.

دائماً ما يردد خلف ظهرها أنه ليس معجب بها ويمضي ولكن منذ تلك اللحظة الذي غادرت فيها علم انه ليس بمعجب بل كان عاشقاً لِكل ما يخصها.

لِماذا رسمتَ ليَ الحُب بَحرًا ومَا أنتَ فِي العُمرِ إلا سَراب ؟

_

أرجو أنيّ قد وقفتَ في إيذائك بالقدر الذي يدفعك إلى كراهيتي أحبُ أن تلاحقك أطيافي وتزعجك بينما أنا أستمتع على الشاطُئ بقراءة كتابِ.

كنتُ متَميزاً عنْ الاخَرين حتَى فيِ أذيتكَ لي.