لِـ عقِيد رُوحِي.

عَيناهُ سوداء بِلون تاريخ العراق يُعذبكَ ولا تستطيعُ فِراقهُ.

هِي ألَتي لو كُانتَ فِي عمقِ الجحَيمِ سَتبتسمٌ مِنكَرة للألمٌ.

فُاتِن ، كَما لَو انِه مِن نُور البَدر قَد خُلق .

امَام عَيناك تتَلاشى احَرفي ، لئِيم أنت تُعذبني بِشدة.

مُعجزات ، وأنتَ أحداها.

أنتَ لوتدري الهوىٰ مسَمه بأسْمك ماَعفتني يالغشَيم الوَادِم مدورتنَي بالضَلمه ولكِتني وأنِا حَارك روحِي الك بس ماشفتني ؟

وأنتَ أعِز مِن اُلعيون البيهاَ أشوف.

رفقاً بي يا ابن آدم ، فأنا أكاد أذوب عشقاً وهياماً بك.

لا أنت بعيد فأنتظرك ولا أنت قريب فألقاك ولا أنت لي فيطمئن قلبي ولا أنا محرومٌ منك لأنساك أنت في منتصف كل شيء.

هَو أكبر مَني سُناً وأنا أكبر مِنه حُباً.

والى مَتى اتجَرعُ جحِيمُ عِشقكَ _ إلى مَماتكِ .

انتَ مخبأي حين يكون الجميع مكشوفاً.

حتَى الغريبَ يصابَ بالغيرهَ عندمَا أتكلمَ عنه.

قال في وصفها : هي كـ طفلةَ مشَاغبة نهاراً و أنثىٰ فاتنة ليلاً و أحَتار قلبي ما بيِن تسميتها صغيرتي أم أميرتيِ .

أنا الغَريبُ بِ أرضٍ لا أراك بِها .

أنتَ أمَامِي ، لكنكَ أصبَحت لا تَعني لقَلبي شَيئاً.

إلِي باَعك لاَ تبيعةٍ لآن رخيص مايجَيب شي.

وإن أشتَقت إلِي يَوماً تَذكر أنك خَذلتني.

أشعر بالجنون معه فـ هوَ عالميّ.

أحِبُك هل عن عيناك أكتُب أم عن جمالِك أكتُب ؟ عذراً سيدي مابالُها اللُغه العربية لم تخلق كلمات كافية لِوصفك يالله ، لستُ أدري عن أي شئ أكتُب.

وإنِي أحُبك حُباً لاه يخدشهُ الخِصام بينِنا ولا تُنقصه المسافات حُباً لا يمسهُ أحد ولا يعلوُ فوقهُ شِيء.

أخَ مِني شكَد أريدكَ.

أنِا أهَجر الأراضِي إلتَي لا ترُحب بيَ وإنْ كلفتنَي عزة النفسَ أنْ أعيش بلاَ أرضٍ.

كان ينبغي على الصور أن تلتقط رائحتكِ أيضًا.

إني أغِار فهل في العشق تعذرنٍي.

أحدهن تمتلك شعر أسَود طويلُ وتمتلك عيون نرجسَيه اللون متوسطه الحَجم تفضل الشتاءِ تحبَ الاوقاتِ المُتشابهه تحبَ القهوهَ وترتديِ ملابسِ فضفاضه تحبَ قراءهَ الكتبَ.

تذكرتُك فَابتسَمتُ حُبًا.

مَات حُبي لك ومُت أنت معهُ لم يَبقى لك مَكان بِقلبي انتَهيت منك وانتَصرت في هذه المَعركة وحدي.

أغار عليك وأقسم لا أغار ويدري الكون أجمع كم أغار فإن همَستْ شفاهُك باسم غيري شعرت بأن همستهَا انفِجار وإن قرّت على عينيك عين وددت لو ارتمى فيها شرار وإن فر الحوار إلى صديق وددت دعوتُ لو مات الحوارٌ.

أنتِ أمراة شِاماتها نقِطه تجمِع للنِظرات الشِارده.

لو سَألت قلبي عنك لرأيته عاشقاً يهواك.

أنيَ وصَلت مرحلَه ماَبيه حَيل أبجيّ.

لَم يكُن هذا القلبُ يوماً قاسِياً لكنّه الخِذلان.

وأنا ذو قلبٍ رقيق يتأذى من نسَمة الهوىَ.

أتعجَب بكُل غَرابة مِن طُريقة إصرارٌ قَلبي عليكَ.

آهٍ ما أرقُ يديِ على جَسدِك.

فلمٌ يحل لعِيني بعد عٌينيك منظِر .

إنَّ يُصابَّ الإنسان بـِ إنسانٍ آخر.

أصابني الوجعِ من حديث غريبُ عندما قالَ لي محظوظَ من يملك قلبكِ.

كانت مَزيجاً سحرياً من البراءة والإغراء.

لا أفَيد ولا أعتَذر ولا أبادرُ ولا أنتضَر ، غَادر

المُتاح للجميع لا يَلزمني.

فكاد صوتُه أن يَغلُب قلبي فنظرت إلى عينيهِ فغُلبت كُلي.

وبعدِ شَجار حَاد دامَ بينهما أمسَك فكَها بقَوة قائلاً بحَدة ، أسَتمعي اليّ جيداً صبريّ ضيقٌ بحَجم خصركِ.

هو يزدادُ جمالٌ و أنا أزدادُ أدمِاناً على ادقُ تفاصِيلهُ.

ستبقىَ الحُب الذيَ لايهزمَ سأحبكَ وكأننيَ لمَ أجدَ أعظمّ من قلِبكَ لأَحتفظ بهَ.

الخَساره ليستَ ليِ أنِا إما أن أربحَ أو أترُك الأشياء بإرادتَي.

انتَظرتكَ ولم يَنتظرنِي العمر كَان وفَائي لكَ أشد مِن وفَاء العمر لِي.

وكنتُ أحسِبني في القَلبِ مُنفردًا فإذْ بقلبِكَ مزحومُ بمَن فيهِ.