لِـ عقِيد رُوحِي.

فكُن لي سُلطانًا على العرشِ أضلعي سآتيك من أقصى المسافاتِ هُدهدا.

لم يكُن حضنٌ فقط إنه إحتلالٌ و حسب.

ايحقُ لي ب عِناق والارتماء بين يديك ؟

أحُب الانصات للنجومِ ليلاً.

يا مُلهِم الأشعارِ كُل قصِيدةٍ فِي الحُبِ كانَ خِطَابها أهواك.

تأكدت بالأمس بأنني صَديق نفسي ، عندما لجأت إلى النوم وفي قلبي مواضيع لم أفصح بها لأحد غَيري.

تغارِين وأُحِبّ مُشاكسَتَكِ وليسَ ذنبِي أنّ غضبكِ لطِيف.

ثِم خَطف أنفَاسِي بُقبّله واضعِاً شفِتاي بين حِده اسِنانه ضِاغطاً عِليها بهَدوء مُستفِز جاعِلاً مُن قِدمَاي تعِلن ضعِفها وأستِسلامَها ليقَترب مُمسكَاً بخِصري واضعَاً جبينِه على جَبيني بحُب يفِيض مُنه.

فَإِذا العَذولُ رَأى جَمالَك قالَ لي عجَباً لِقَلبِكِ كيفَ لا يَتمَزقُ ؟

مَا أكُنّه لكَ ليسَ حبًا بَل عِشقٌ و هوسٌ ممزوجانِ بإدمانٍ مَع تعلّق وهُيام.

الغُصن المُنكسِر أمامي كان ضلعاً مِني.

في طريقي الف شخِص وبعيني انتَ وحدك.

وما زال حُبك يعلو ولا يُعلى عليه .

هَِلا يالمنحُري سَيوفك بجاهَا هَِلا يِالتفتَهم حُجيِي بجِاها هَِلا يالهجِرِك عِيونَي بجِاها هَِلا يالبَسمُك ينُومونَ بيهُ.

قولوا لها : أنها امرأتي وأن بقيةَ النِساء لا يَساون رِذاذ عِطرها.

أمَس لمّن درت ظهرَك عفتني تراب لو ماخِذني بجيوبَك أمَس مثل الطَفل چَني تذبّني و أرجَع لثوبَك مِنو مِثلي يحَبك حَتى بعيوبَك .

سَكِن النَجمُ بِعينَاكَ والشِهَابُ بِقلبِكَ ومَا انا إلا بِمُتَمنِي.

أحَبه لَدرجه لاَ أبكَي علَيه ليِلاً لَكيِ لاَ يُعاقبه الله.

لا شيءٍ يُساعدَ أنِا مُتخدِر.

عيناكِ حُلوتان و حَزينتان عَيناكِ رَصيفُ وداعٍ مُبلَل.

وأعزف عَلى العود ويخيِل لِي أن الِوتر خَصركِ.

كَيف أُخفي ألذي بات يسكُنني والعين مُبِديه والقلب مُعترِفُ.

وكُل جمالٍ بعد جمالك لايُثير الأنتَباه.

مَا رأيُك ان ننَسى قلَيلاً هذَا العَالم و نغَيُب في عمُقٍ اخرٍ كـ عمُق قبُلةٍ مثَلاً ؟

احبك فلمِاذا ترهَق قلبيَ.

مِن عَلمك تقسِىٰ عِلى قَلب يهِواكِ.

عَيٌناك قَوس لَا أطيِق سِهَامَه كَفى فَدرعِي مِن سِهاَمك يُهزَم.

عَيني هَي التِي رأتَك ما شَأن قَلبِي يَرتَجِفُ.

يا مُلهِمي قُل لي ما الذي أصابَني حتى اصبَحت بَالعِشق رآغبًا ؟

انتُشي مَن صُوتك فُنرَقص انُا وَالَقلب سُكارَىٰ.

احَضني لأُقبلُك حتى أخذ ثأر انتضاري.

أنها تٌبهر مِثل ألفجر ، وَتواسي مِثل ألليل.

أحلم بيك وأنا ليلي مغافي .

ما ضَر لو عانَقتك وانتَهى قَلقي.

يامن أمات قلبي بِحبه أدعوك في ليلٍ فهلا تَسمع ؟

چان المفروض أعاتبك بس بعد ماتسوه.

غَادر فمَا عادت عيونك جنَتي.

لماذا كسَرتني بكل قَوةٍ هكذا أكنتُ عدوك أنا ؟

ماذا عَساي أن افعل بقَلبي الذي يفيض حُباً له ؟

وتسألني كيف أنتِ ؟ فأجيبُك : مَريضة بكَ.

كَيف لـِ عينيكَ أن تذيبِ صلابتِي وتجعلَ قَلبي مغرماً بكَ.

أحِبّك جِداً دُموع الَّيل والظَّلام يَشهَدون بِذلك.

‏أشار لِـ صدره وقال ‏لا مَسافة قادرة على أن تهدم ما بُني لكِ هنا.

متى سأحظى بقُبلةٍ منك تحت المطر.

هناك أنت حيث لا أحد غيركَ في الأرض يُعجبني.

سلامَاً عَلىٰ عيناي باتَت تراَك في كُل شيِء.

يالِجَمال بَريق عَينيكَ فَحتى حينَما انطَفئ تُنِيرِيني.

ابتسَامتكُ بحدِ ذَاتهَا دواءُ لِعيّني وَقلَبِي المنهَكيّن.

انا التائه بِعَينَيها ساكن قَلبها الجَبان بَين الجفون والمَلك بَين الشَرايين.

كلهم يٰ سَيدي بكَ معجِبين إلا أنَا يٰ ملهِمِي مغرمِ بكَ.