لِـ عقِيد رُوحِي.

أيها الغِريب الدافئ رأيتكَ وبِ أبن الشمِس أسميِتكَ.

ها انا هِنا لكَ سنداً اسندُك عندما تَشعر انكَ وحِيد لكَ حبيباً عندما يخذلكَ الجميع وتعودُ تاعبً من هم الحياهِ اكون لكَ حياةً اخرى لكَ موطناً تاتي اليه عِندما تَشعر انكَ غريبٌ .

أحببتِكَ لدرجه تسمِى الهوس.

أمنتك على قَلبي اهكذا تفعل بالأمانات ؟

مُتعبةٌ أنا و كُل إتجاهاتِ الراحةِ تَتجهُ إليكَ. .

كان الشَوق قد زارك أم أنا الوحيٓد أهلكني ؟

اكاّد أنْ افقدُ عقَلي منْ فرطَه جمِالهُ.

كَيفَ لِي أنَ اتَوقَف عَن حُبي لَك وَإبتِسامَتك لا تُمحَى مِن ذَاكِرتيِ.

وإِنكَ تَكبُر فِي قَلبي بِشَكلٍ أَعجَز عَن إِحتوائِه.

‏وَإنِي أتَمناك حُبًا لا يعقبهُ فَقد.

تَعال نَعدُ ألنُجوم وَفي كُل نَجمهً قَبْلني.

ومّا قلبي إلا كوناً مُزهراً بهواك.

ارحَم قَلبي انهُ انت ؟

بين ودّي وماودّي . انا عالق .

قبلت رأس فقيَدي في كٌفنه فمَن انت لتُهدٌدني برحيلَكَ؟

‏يا امرأة شامتُها أشد جَمالاً من حباتِ البُن.

كيفَ أُخبركَ بأنني أحبك بطريقَة أعمَق.

وتبقين أنتِ الملاذَ الأخير ولاشيء بَعدك غيُر العدم .

عَالِق بِتَفاصيّلك كَأنيّ انجّو كُلما نَظِرتُ أليكَ .

حتى اشَيائي المفضلة لمَ اعد اباليُ لهِا.

بالنظرِ إلى عينيك عرفتُ جيدًا كيف للإنسان أن يتأمَّل هزائِمه.

‏إسمُك الذي يَستريح في وَسط أدعيتي أحبهُ وأحبك.

اغلقوا الابواب علموهم احترام الفُرص.

‏أشعُر بالإنتماء لكُل شيء هادئ و بسيط ومُختلف.

لا أعدكَ بشيء أنا سيِئة بالنهَاياتِ.

أشعَر بالكره الشديد تجاهكَ.

بُليتُ بكَ فا اهلاً بخير إبتلاء.

لا أكَتبُ الشعِر أنا فقط أعيِد ترتيبُ حُروف أسَمك الأربعة فَتولدَ قصيُدة .

‏ لن تراني شخصًا مُحطّمًا ، أستطيع حتى في ذروة تعاستي أن أخرج بشكلٍ أنيق ، ألا أشكو ولا أطلب المساعدة من أحد .

وأنك زهَرةُ دوار شمسٍ وبستانُ نخلٍ وأغنية أبحَرت من وَتر .

إِفتَح لِي ذِراعَيكَ مَنزِلي مُهَدّم.

كانَت عيِنَاي دائِمًا تبِحَث عَنه كمَا لِو أنهَا لا تبَصر غَيِره

أنت الهُوىٰ والمُلتَقىٰ ومَا هَوىٰ قَلبِي سُواك .

عَالِق بِتَفاصيّلك كَأنيّ انجّو كُلما نَظِرتُ أليكَ .

يَومٌ وَاحِد لَا تَنسَانِي خِلالَهُ هَذه وَصيتِي لَك.

‏في عيوني حبّك اكبر من كلآمي .

أحبكَ نيابةً عن كُلِ الذين رأوكَ ومضَوا.

اِرحَم قَلبي فَهوَ عاشِق خاضِع لَكْ .

احبَبتُكَ كَـ فاِرسٌ ذو قَلبُ شُجاع فَـ احبَبتُني كَـ فَتى اكحل العَينين مَليء بعيوبِه كَأنَهُ مَلِكةٌ استوطَنت ايسَر صَدرُكَ.

اللهي لازِلتُ اتَسائَلُ كَم قَضيا والِدا هذا المَخلوق بالدُعاء لِيُصبح بهذه المِثالية.

‏يا فتنةُ العُشاقِ يامحبوبي أَنا من رءاك وغابَ في شَفتيك أَنا مِن يُعذّبهُ الجمَال وطالَما عصِفَّ الجمالَ بهُ فعادَ إليك.

قرر ان يُحبّني وأنا في عز إنطفائي ، فاستثنَيتُه.

‏يا مَن أشعر أنهُ كُل رِفاقي .

أجدك في كل أغنية أستمعَ اليها.

ويبقى مكانَكَ فارغاً وفراغك أجمل الحاضرينٓ.

كُل القَصائِد في عَينيكِ قَد بعثت وَليتها بَلغت في الوَصف مَعشاراً .

أتَمنى أن ينبض فؤَادك بحبي يوماً فَبخَالق هذا الكون لن يَتحمل قَلبي رؤيتكَ بغِير أحضَانِي.

إنت مِابين عِقلي وقِلبي والِاثنان مُهيمان .

التفكير في ملامحك يرغمني على الابتسا‌م.