لِـ عقِيد رُوحِي.

يَسترطِبُ عَلِي العَطِش بِـ نَسِيمُ رَيفُكَ الطّاهِر.

‏أريد التسُكع بينَ خُصِلات شعركَ مْا عَادتُ الشِوارعُ والمَقاهِي تُلهمنِي .

لا تكُن عاديًا ولا احتياطيًا ولا شيئًا زائدًا لا تكُن حلا أخيرًا أو خيارًا في أسفل القائمة.

خُلِقت فِي الحُسْن فرْدَاً ‏فمَا لِحُسْنِك ثَانِي ‏كأنّما أنْت شَيءٌ ‏حَوَى جَمِيعَ المَعَانِي.

إن قلبي هشّ للغاية لكنهُ قادرٌ على تحمّل حُزني وحُزنك معاً .

دامكَ لقيتُ انساَن عني يسلِيك روحَ عسى الاياٌم ربي يَسهِلِها .

لا ترفَع بي ، انا دايَم رفيِع دور الليِ في مـقامُك وارفعٌه .

اود الارتمَاء فِي أحضُانك و أشعُر بدِفئك .

‏مَنْ يَأخُذُني إلى الغد دونَ أنْ أقعَ في غرامِ الطريق.

في الحقيقة لم اتأثر يومِا بنصائح أي شخص لي دائمـًا كان تركيزي أثناء حديثه وهو متى سيغلق فمه .

منذ متى : أصبحت تقلق علي أصبحت تهتم بي أنا إلتي أصبحت اتالاشى بظلمات وانتَ لست بجانبي لا أعرف ما أريد حتى الهدوء أصبح ضجيج لا أعرف أنا أغرق أم أختنق هل احلق أم أسقط أعيش في الفراغ الدائم دوماً ما أجد نفسي في تلك الزاويه أضع أصابع يدي في شعري وأصبح كل مجانين كنت في اسوء أحوالي ولا زلت هكذا لذالك لا تقف لجانبي لأني تعبت من اعادة تدوير القمامة امثالك.

‏أريد أن يزول كُل هذا فحسَب.

تظنُ أنك تعمٓقت و ابحرِتَ فيني وانتَ ما تجاوزت الشاطئ حتىٰ.

الصفوفُ الاخيَرة ماهَي بصَفي انا اينَما اقفَ يبِدا العّد.

دعكَ من صَوت غير صوَتي فأنا الجَميله التَي تتّكلم وّهم صَدى صَوتي.

دَعني اُمارِس فَن تَمَلكُي عَلى جَسَدكَ.

مريضَة بكَ ياملهَي.

ولو َخيرَوني الفَ مرَه لاخترَتك مجَدداً.

أَلم أُخبركَ ؟ بأنّ صوتكَ يلفّ الورد حَول أضلعي و يجعل من صدري مَشتلاً لِلورد .

ويظّن انَ نظرَ اليِ . سَاربكت سَابترك سَاتربك.

أنت لا تعلم شيئًا عن مأساة شخص يُحبك و يبكَي في الرابعة فجرًا من فرط وحدتهُ.

‏أشبهُ بإبتلاع كَمية من الصخور علىٰ معدة فارِغة .

غَسق وقُبلهُ مِن شَفتاك تِلكَ هيه جنتي فِي الحياة.

انت اول منْ يطرقُ بابَ قلبَي واخَر منْ يسّتقبله قلبَي.

كانَ يرَتدي الاسّود وكان هُو من يجَعل الونَ انيقاً.

ّالجميَع عدَم وانتَّ الممَكن.

حتىُ عندَما كانتَ تكتبَ عن الحزّن ولبئسّ كانتَ عباراتهَا تنهتَي بجمَله انا قويَة.

أحدهم لم يكُن يستحق الأخر ففرق الله بينهما .

صَباحي عيُونك الحلواتِ هاي الشمسَ چَذابة.

لمّ ارىٰ مَن يٌشبه فتنَه عُيونه انتَ كُل الفتنَه والبَاقي عُدم.

نِهاية الشيء أفضل من أستِمراره بِشَكل باهِت .

‏كانَ جَرحي مُوجوداً قَبلي وِلدتَ لأجسّده .

الگتلي فدوة يروحلك ، صاير عزيز .

كَأنك‌َ خَمرًا وأنا السَاكِر المبتلِي.

لَم يَكُن يُلوح لٰي كاَن غَارقاً بِمَلاكٔ أَخر .

لا زِلتُ أحاول لَكنني هُزلت مِن صمتي.

‏أشباهُك الأربعين ليس بالضرورة ان يكونوا بشر ربما أغاني قصائِد اقتباسات وربما أيضاً ورود .

ماَبالكَ تَقذفُ كلامكَ بدونِ مبالاَ واناَ الشخصُ الذيِ يهتمُ لكلِ تَفصيلً.

مَلهمِي اَنا مٕتعبَ مُن نٓضرهِ عَيونك.

التِأمَل فِي تِفاصَيل وجِهكَ الِفاتَنة لِذة.

يُكابِرُ فَي مَشاعِرهُ وَ نَسى أن العَينانَ تَتكلَم.

‏هوَ بقِلبي وقلبي بالحيْل يحبهُ.

يُبرئَ نَفسهُ مِن كُل ذَنب وَينسى أنهُ سَرقَ فُؤادي.

لَم اكنَ طَفلاً حَتى في طِفولتي.

أشَعرُ أنّنيِ كِتابً مَفقودُ لا عنِوان لهُ.

أيُفتن القَلبَ لِغيرك وَروحِ الجَسد هي أنت .

وأنك النَعيم الخاص بي فأنت ملاكي والكاف ذال وإن وضعنا الكاف مُجددًا كَما كانت وأسقطنا الألف فأنا لا مَفر مني.

وبِحُب رأيتُك قمرً وافلاكي تطوف به ، وما العجبُ أني كلما صادفتُ مقالتاك تلفظ فَاهي بشتى مُفرداتِ الحُب : أتذكُر كيف لفؤادي أقام عُرساً حين تلاقت مقلتا.

أنت لا تعرف قصتي ، كم كان عمق مصيبتي ، أو كم مرةً تأذيتُ وكنت وحدي ، لا تعرف شيئًا عني أنت فقط تعرف إسمي .