لِـ عقِيد رُوحِي.

وُستنقشُ فِيُّ التاريخُ كَأول مِلاك خُلقَ فُي الِأرض.

وما نفعُ الشموسِ أَلطالِعاتِ لِمن فِي قَلبِه ليلٌ عَتيق .

عَيناه اللهَي قِلبي قِد غِلب.

إذا تألمت من ردة فعلي ، فاعلم أن فعلك أوجعني .

أنت مثل يد حُنونه على الرُوح .

يا حُباً عظيماً لا يكفيه يوم.

فينُي عتَاب لو تسِمعه بتقِول انا هالكٌثر اتعِبتُ قلبكَ معِي ؟

أشقري :‏ عيناك عميقتان جدًا لدرجة قد يغرق المرء بهما وسيسرّه ذلك.

انا حقا تملكت بك أنت اسرتيني .

إنما عَينيكَ بحَرٌ لامِع وأني فِي بحَرِ عَينيكَ مُغرم .

لو لم تَكن حنجرتي مغارةَ جليد لقلتُ لكَ شيئاً عذباً يُشبهُ كلمةَ أُحبّك .

أعلنتُ عليكَ الحُب.

‏رأى الجميع تأثيرَك علىٰ ملامحي ‏أنا العابسة بوجه الجميعِ دومًا ، أجدني اليومَ مبتسمةً حتىٰ لأحقادي.

يغمُر قَلبي بحنانِه كأنه يقول لي لا يوجد سواكِ هُنا.

حِارتَ حِيرتيّ فيك.

ويلاههَ.

فتحت هاتِفها سَريعاً تتصلُ عليهِ بانأملها المرتجفه دقائق حتى دَخل صوتُه الهادئ إلى مسامِعها "مرحبا جميلتي كيف حالكِ؟" لم يستمع الاخر سِوى لِبعض الشهقاتُ المنخفضه وتبين لهُ إنها تحاول عدم إخراجهم ليعدل بجلسته نابساً" أتبكين؟ ماذا حدث لاتكوني هادئه هكذا إغضبي افرغي ما بداخلكِ لي أنا أشُعر بِحزنكِ ألاحظُ أنطفاءُ لَمعه أعَينكِ أتمنى لو أن كِتفي قريب منكِ للحد الذي يَمسح لكِ بالإتَكاء عليه واخراج ماي ...

أيقنت ان الغَّزل لغيِر عيناك لا يُكتب.

أمسكتُ يداك فاستصعبتُ إفلاتُها.

أنا احُب ، والكَاف مازالت تُكَابر .

كُلما قَسى قَلبي عَليه عُيونهُ تُهزِمَني .

كَمّالُ إللهيِ ليسَ بِحاجة صنفً يُكمله .

لا تأتي متأخرًا باحِثًا عن ذاتِ المكان .

سأكُتب لكَ موجزًا ‏سِريعًا عن حياتي ، ‏أنا أحُبكَ .

أخَافُ لَمسُكَ ، رُبمَا قَد تطِيرُ أو يُكَسِرُ أحَد جَناحَيكَ .

ما بَين صَمت وتفكِير مُشتَت.

هل فكرتِ أمكَ حين انجِبتكَ كم قلبًا سيُفتن بجٌمال طفِلها حين يِكبر؟

يوم اعترافك بحبك لي غسلت جميع أطباق مطبخنا من دون تذمُر وقفت فراشة بنفسجية أعلى وجهي أستقبلت عِراك أمي بصدر رَحب غردت العصافير فوق شُرفتي وُلِد مولود.

أَن كَان التُوبة بِين شَفتاك فأنا مُلحداً يِنوي التُوبة.

حَرّر قَيُود الليّل بَقُبلة قُبلتَين وزِد عَليّها ما تَشّاءَ.

وَلي فُؤادٌ إذا طالَ العذَابُ بٍه هامَ إشْتياقاً إلى لُقيَا مُعذبه.

‏غيابك يرچَعك غريب مِا يلوي ذراعِي ابد.

انا لِك وانِت لي وتباً لهم .

أتأملُكِ فيُسٰقي ماءَ عينيكِ ‏قلبيٰ.

لَقَدْ كُنْت حَنونة حَتّى عَلَى اخْطَائِه .

حَديثُكِ ليسَ بَمُلل بَل حَرِكهٌ شَفتٌيكِ تَفقِدُني تَركِيزيّ.

عَشقِتُك قِديسَا خُلِق مَن ثِنايا ضُوء المَلائِكَة مُبهُرآ.

أنت لو بس ينفتحَلك باب گلبي تشوف بي أمك وأبوك وديرتك وحروف أسمَك والعيون التُنذر الشوف إعَلى طولك حتى خوف الوادِم الرادت تضُمك ياهَو أحن مَني ويحبك.

لم احُدق بكِ عمداً وجهك تعمدَ اغوائي .

و على سَبيل القانون عيناك قضيَتي .

لو أن لِي سَبعين قلباً نابِضاً كُلها سَوف تهواك .

أنا الهادّي اللِي يشتتني مُرور أسمك.

لا أرغَب بأن يشَاركني أحداً بك ولو بنَظرة.

نحنُ لا نستحق أن تھَون أو يُھان بناِ .

سَأبَقى أُحِبك حَتى يُصَفِق الأصَمُ إعجَاباً لِصَوت أبكَم.

حُر وحيَن تنظُر لِي اتقيُد .

نحنُ بسطاء لدرجة إذا حذفنا المحادثةِ نسينا الشخُص .

كم بحراً بِبحراً تَجاوزتهُم ألاعِيناكَ ألنَجاه مَعدوم .

المشاعر تميل نحوك وإليك وعليكَ.

التَحدِيقُ فِيكَ هو عِناق لَـم تَستَطِع فِيه أذرُعي أن تُحِيطَك فَأحاطتكَ عَيناي .