لِـ عقِيد رُوحِي.

هي كعالم الفِضاء ، تجعلَني تائهاً بلا جاذبِية.

أنا لا أهٓجر أحَداً لكنني لا أمٓسك يد من أراد الرحَيل.

النّسيَان ، ألطَف ردة فِعل قَاسِية .

أحسِدُ البنُ أم فنِجان قهوتهِا إن بَاتَ فِي يدهَا تكسِوه بالقِبل.

وبيديكَ هاتين اُحضن جَسدي الهزيل تايهيونغ .

و لولا العلمُ بالأفلاكِ ظَنُّوا بِأنَّ الشمسَ تُشرقُ مِن جبِينك.

لمِ تلاحُظني فكتبتكَ فِي مُذكرتي.

تغسل دمعها بماءِ الوضوء أتضنها تهزمُ ؟

وطافَ بِهِ القلبُ حَتى اعترَف.

لا اهتم لعَيوبك فَانت بنَضَري مكتملَ. َ

أحببتُ روحَك حُبًّا ما لهُ شَبَهٌ وأعظمُ الحُبِّ حُبُ الرُوحِ لِلرُوحِ.

وتَبقى مَعرفتك أجمل هدايا القَدر.

وبغَزل عراقي : - شايلَة موش عيون والحَاجب هَلال والحَلكَ شَذرة ماس حَكَ الله ينكُال .

إضحاك الجميلة ، تجارة رابحَة .

كُلي يحُلو منَين الله جَابكَ ؟

مَن انتِ ؟ هَل انتِ حُلم الجَميع ؟

لن يصَل إليكَ إلا مِن يحملُ في رُوحهِ شيء مِن رُوحكَ.

اقترِب ، لتتناغمِ أنفاسنا ثم قبّلني.

أرىٰ بكَ الطمأنينة كأنكَ المِكان المُناسب لروحَي.

و إنّي أراك بِعيّن قلبي جَنه ، يا من بك المُر يَطيب .

أيا ملاكي والكاف ذال .

أهُيم بكَ ي هِذا .

يـ كاسّيت ألغنهِ ألكُلش قِديم شكَد احبَك.

مِوش بـ سَواد العيَن بـ صبيھَا اضمُك.

ويَقول لَها : - اغَارُ عليكِ غيرة طَفل اذا رأى في حُضن امه طِفل اخر.

أرتِوي بشفتِيك ك دواء لمِرضي بكَ.

أنتِ أمراة شِاماتها نقِطه تجمِع للنِظرات الشِارده.

كأنما الحُسن أمسى فيكِ مجتمعاً فسأل مُحياكِ كم أخجلت من قمرٍ.

يتِباهى قلِبي بكَ ي سِيد قلبَي وشِعورهُ.

منِذَ ان اصبحَ مفضلي كيِم تايهيَونغ وأنا لا اعِرف معنى للنجِاة

يَتحَدث عَن أَلجمآل وَهِوَ مَن خَلِقَ أَلجمآل لأَجلَه .

لآ أريدُ شَيئاً سِوىَ إحتضانَ ذلكُ الُفاتنَ آلذيّ أرهَق قلْبي عِشقاً.

ابتسامتك التي تأخذ حيّزاً صغيراً من وجهك تأخذ حيّزاً كبيراً من قلبي.

يا فَاتنًِا بَالحُب قلَبي قَد مَلكَكَ. َ

كيِف سأكتِب لكَ قصيِدة وانتَ اللغِة ؟

حتَى فِي وسطِ انشغَالي عن العِالم اجدَني اغرقُ بالتِفكير بِك حبك قد استولى على قَلبي كَاملاً .

وبأي حقٍ هكذا أغويتني بل كيف أقنعت الفؤادَ فصدّقا ؟

و إني أصنعُ مِن كلمتهِ الواحدة ألفُ زهّرة .

ٲشاهدك بطريقَة مُميزة كأني ٲستريح بالنظر إليكَ من تعبٍ ما.

كُل يَوم اعشقهُ اكثر فأكثَر.

سُومِرنا بشمسِ عينكَ .

وهي لو نِھاية هالتعب حُضنک چَان هانِت.

كانت تريه لَوحتها المُفضلة وهي تَبتسم وعندما إنتَهت سألته ' وانتَ لَديك لوحة تُحبها ؟ ' اجابها أجَل لدي لَوحة في غاية الجَمال قَد تفنن اللهُ بِها ' فأردَفت وأين هيَ الآن؟ فأحتضنها وقال أنا أحتضِنها خوفاً من أن تضيع .

عَيونَن غَصَصِ '

أرجوك كف عن إضحاكِ سيظن الناس أنِ مجنونة " بل أريدهم أن يسمعوا ضحكتكِ حتى يعذروني أنِ جننت.

كل غائب معه عذر إلاّ أنت معكَ قلبي.

مسموِح لكَ أن تقتَرب من كَل شيءً إلا ممتِلڪاتي فـ سَتحل عليكَ أللعنه إن إقترِبتُ.

بكُلبي ماخَليك دكُاتة تاذيكَ .

كلما تَعقمت فِي تَفاصيلكَ ، أرهقت.