لِـ عقِيد رُوحِي.

قال لها : أعلم أنكِ طيبه وستسامحيني قالت : هل تعلم لو مرت جنازتكَ من أمامي ساركع لله شاكره لموتكَ ؟

لم يَكن لَدي سَبب للبقاء حَتى عينَيك فيِ النضرهَ الأخيره خاليهَ مِني.

وجودك سببًا كافيًا يجعلني أعلم أن الحياة وجه ٱخر يستحق كُل هذا الشقاء والحب.

جَسدكَ لم يخلق للأقمشَة بل لِي.

لأنك تُحبه ، ستَظنه تعِمدَ المشِي فِي شارِعَك ، بيِنما هوَ جاّء للمَرور منهُ لا أكثر .

يَجمع خصلات شعرها المتساقطه ويجعلها فَواصل للکتب حَيث يَقول : كُل مَا هُو منكِ يَجب الاٰ يُهدَر.

في زمن قديم يحكى أن كان هناك في إحدى قصور الملكية الفرنسية ويدعى هذا القصر ” القصر البني ” كان بعد منتصف الليل يسمعون صوت عزف البيانو في غرفة إحدى الاميرات تدعى ” فيونيلا ” من أجمل الأميرات عيونها بنية واسعة وشعرها الطويل ذات لون أسود غامق ، الجميع لا يستطيع أن يدخل غرفتها لأنها منذ أربع سنوات قد توفيت منتحره والذي يعزف في غرفتها هي روحها ومنذ ذالك اليوم تسمى ” غرفة البيانو “ #غصن

كَنت أنا في حبكَ الجندي الذي ينتضر إستشهادة على يديكَ.

‏عرفت مؤخراً بأن أروع ماقد يصيبُك هو الهدوء ، الهدُوء لا التبلُّد الهدوء لا البرود .

رِغبَه كبِيره بالبَكاءِ أذ رأيَت أحداً يحَبك .

‏لم أعد آبه بكَ ، كيف تَأبه جثّة لقاتلها.

لاتَلمِسنيَ للتوَ تَمَاسكَِت.

هلَكت قلبِي الذي لَم يجرؤ على خدشك.

سـألـها عَن مَقاس خَصرِها ، فـقالت لـه : أسَتـخدم ذِراعـَك لتَعرف .

دتمَطر .

كنت أذهب إلى الطبيب لكي أنساك وعندما نسيتك ذهبت باكياً الى الطبيب اخبره بأني اريد تذكرك.

الورقة التي لم تسقط في فصل الخريف خائنة بعيون أخواتها وفية بعيون الشجرة متمردة بعيون الفصول فالكل يرى الموقف من زاويتة .

صادِق صديقًا صادِقا في صِدقِه فصِدق الصَداقة في صديق صادِق.

كنت أتمنى أن أحبك في عصر آخر . ‏أكثر حناناً ، وأكثر شاعرية . ‏وأكثر إحساساً برائحة الكتب . ‏ورائحة الياسمين . ‏ورائحة الحرية .

قُل لي أحبك قد مللتُكَ صامتاً كادَ الفؤادُ بحبلِ صمتكَ يُشنقُ.

‏أرتب النّجوم على مَلامحَك وأتأمل .

يَكتُب .. - مَاذا يَكتُب ؟ يَكتُب قَصيِدة . - وَما عُنوانِها ؟ أنتَ .

لا مَرسى لنا ، نحنُ السُفن التِي لا تستريح .

يلعبُ بَ اوِتار فؤِاديَ المُدلل.

الطيبون لا يلتقون صُدفة ، بل تجمعهم نواياهم .

فما عاد قميصك يُعيد بصيرتي وما عُدتَ يوسفي الذي أبكي عليه.

١١:١١

حدثني عبر الهاتف قائلاً : أين نبرتكِ المرحه في جميع صوركِ شاحبه أين لمعه عينكِ تلك ؟ هل أجيبه باني اشعر بالوحده بغيابه أو إني اشتاق اليه؟

ما بالُ سَفينتِي أستَسِلمَت لبَحرك وأغرقَتنِيَ.

حتَى الكلماتُ تبدُو صامتةً مِن بُعدِك.

أَسَتُصدقني لَو قُلت لَك أنَ كُل أمنيَاتي أصبَحت أنتَ ، و أنَ كَلمة منَك ستُحَقق كُل أمنيَاتي تلك.

٤:٤٤

رأيتُك فابتسِمت مُغرما مُسلما مُدركا بأنني في حُب عينيك واقعاً .

كانَت عينَاي دائِمـًا تبحَث عَنه كمَا لو أنهَا لا تبصر غَيره .

في الأمس كنت قد أحببتك واليوم قد أحببتك أيضًا وغدًا سوف أحبك أكثر ، لا شيء لدي سِوى أن أحبك دومًا.

كلما تَعقمت فِي تَفاصيلكَ ، أرهقت.

أحبك بَقلب غيُور يعشق التمَلك.

اسنِد رَاسَك على كِتفَي عِندما تشعُر بأن لا أحَد يشعُر بِما يُؤلِمك .

عيناك مُتكئي إن مسّني أرق. فكيف يغفو على أهدابِها قلقُ .

أنا لا أستطيع أن أتحمل خذلانًا جديدًا ، ولو كان خذلانًا تافهًا.

وتترِكني لنارِ الشَوق عمدَاً ، وتمضِي ببرودٍ ولا تبالي.

🙂؟

ثم ماذا ؟ ثم تخطِيتك كَجندي يتخطى جثث أصدقائه ، ليكمل الحرب.

عِندمَا أمِسكِتُ يدِاي للِمُصافَحه أَردِتُ أنِ أسِحبُ يداَكَ للِعناقُ.

أُحِبُكَ التَّاريخ : الآن وَغداً والبارِحة.

هَل لي أن أصنعَ لكَ عقداً بِقُبُلاتي.

أنت محاط بأشخاص مؤقتين ، فلا تتعلق.

كُنّت اُقاتل مَن اجَله ، حتَى وجَدت أنَني منّ قُتل .

لماذا هوَ الوحيد ؟ لأن لا احداً قادر عَلى أخذ مكانهُ في قلبي حتى عِندما يقسى و يتمادى بالغياب.

ضعّ فمكَ في فَمِي وَتحدّث أُريدُ أَنْ أحفظَ مَذاقَ صوتكَ المُحلاهّ .