لِـ عقِيد رُوحِي.

12:00

‏إنحاز إلى الهُدوء ، إلى الترفُع والتغاضي ، أميل إلى التجاهُل المتعمِّد لكلّ ما يُعَكِّر الصفو أو يستنزف الصبر ، سلام النفس بالنسبه إلى ّ ، أهم من تفاهاتٍ مقصودة.

أُحب أن أرى أمرأة قوية لا يهمها سوى صُنع نفسها ورسم مستقبلها والإيمان بذاتها أحب أن أرى أمرأة لا تنتظر من يُساعدها على الوقوف أو من يشُير إليها للإتجاه لطريق معين.

انا منكَ وفيكَ وإليك.

اليسَ جنونًا أن يكون عقلي في جميع أوقاته انتَ ؟

لم أترك أحدًا في منتصف الطريق ، كل الذين غادرتهم أفلتوا يدي أولاً.

خوش.

أرغبُ أن أكون معكَ في مكانٍ ما لا توجَد فِيه مسافة.

تلك العيون جليستي أبدًا إذا، ضام الرِفاق وهاجروا جُلّاسي

٣:١٣

فِي قديم الزمان ، كان الحُب عند العرب شِيء مُقدس جداً ، وهنُا بعض مرادفات الحُب في اللغَة العربية الفُصحى : العِشُق : وهُو فرط الحُب وأمرهُ وأخبثُهُ الهُوى : وهُو ميل النَفس بشدة الى شيء مُعين الجوى : وُهو الهوى الباطِن وشدةُ الحِرقة من العِشق أو الحُزن التتِيم : وهو المُتعبد والمتيم وهوُ الذي تيمَه الحُب اذا عبدَه . التبل : وهُو أن يسمقهُ ويمرضهُ الهوى . الكَلف : هُو شدةُ الحُب.

أسف ، لقد خنتكِ . لا عليك ، فأنا فعلت الأسوأ . ماذا فعلتِ ؟ لقد وثقت بكَ.

تجَاوزتك لكِنه كَان إنتصَارًا حَزينًا.

عانقني ، عانقِني فالكَلام لمَيعد كافياً.

إن ضيعتني عمداً ، لن تجدني ابداً.

الجَمال مُتراكِم علىّ وجَهي الحزين .ِ

متعلق بكَ وكأن الأرض لا تحتوي غيرك.

12:00

وقيل في الخِتام ، اني أُحِبُكَ والسّلام .

وعَجبا بمن يرى عيناك ولا يُغرَم .

كيفَ لي أن أُخبئك بين أضلعي ؟

١١:١١

كلُ العيونِ التي مَرَتْ سَواسِيَةٌ لكنَ عينيك . لا نِدٌّوَ لا شَبَهُ .

أسَرقت عيناك نور النجُوم أم أن هنالِك مجَرة تسكنهُم؟

كَان يَنظِر أليِ مِن بَعيِد فَجأة شَعرت و كأِن الزَمِن تَوقِف لِ ثانيِة .

لكَ الفؤادُ أما كفاكَ تدلّلا ؟ الشّمسُ أَنت ولا أجيد تَغزُلا .

نَتجمِل بالسَكُوتِ إذا ألتقَينا عيَونُ الحُبِّ نَظرتُها حَديثُ .

وإن عينيك بسوادها قَد طغَت على الليل ، فكُن بقلبي رؤفاً يا صاحب العَينين .

فِي بحرِ عَينيكَ هانت كُلَ أشواقي يارّبة الحُسنِ هل تنويَّ إغراقي؟

فَما العَقيد إلا انت وما آنا الآ جُندي يعَلن الوَلاء لبُندقيتيك.

واذا تَوجَب عَليك الفِرار فَفر إليّ.

فقط أخبرني مالي أهابُك وكأنك جسدت مِئة جُندياً يحملون بنادقاً موجهةً لي وأنا وحيدٌ وسط حربٍ عاجزٌ عن الحركة؟

" إعتني بِنفسِك تايهيونغ" " إعتني بي أنت"

و أيا شروقي والشين عين .

كالبحر انت والباءَ سينً .

أيا جفوني والفاءُ نون .

أيا كل بوحي والباء راء .

أيا دماء قلبي والميم واو .

طبيب قلبي والطاء حاء .

حبرٌ انتَ دون الراء .

أيا ملاكي والكاف ذال .

تسكن قلمي والميم باء .

أَيا أُمنِيَتي والميمُ غَيّن .

أيا عَوني والعين كاف .

إذا ابتسمَت في البيتِ والليلُ دُونَها أضاءَ دُجَى الليلِ البَهيمِ ابتِسامُها.

لِنختصر انتَ جميلٌ للغاية.

وجَهكِ مَليءٌ بالغِزلُ يخَتزِن معَجماً و إنجِيلاً وحَديقةً باِبليةً معلَقةً في قلبِي.

رَباه كيفَ أُخبرُه إني مُغرمةٌ بِهِ ؟

يحكى أن هناك مزارعة لها حديقة صغيرة تهتم بها كثيراً وكانت مصدر سعادتها وفي أحد الأيام وجدت المزارعة مقتولة وبعدها أنحرقت الحديقة والجثة ، تدمر كل شيئ لأسباب مجهولة ، الأن و منذ الحادثة تلك الحديقة أصبحت كابوس أسود مخيف ذو أغصِان مخيفة شائكة و السحب المرعبة لاتغادر المكان ، في أحد المرات جاءً مزارع جديد ليهتم بالحديقة ليجدونه مقتولا وجنبه كلامات غير واضحه بالدماء ، الحديقة حديقتي ولا أحد ...

ما تفعلة خلفي إتسغفالاً بي سأفعلة إمامك أستهزاء بكَ.