لِـ عقِيد رُوحِي.

إن مَلامحكَ فَاتِنة إلى حَد ألهِيام.

قال لها : " أنتِ دافئة بشكل قد يصيب شخصا بالغاء رغبة في البكاء ، أتعلمين معنى أن تذوب كل تلك القسوة التي شكلتها الأيام في لحظة واحدة ؟

يا أبا بكرٍ ما يُبكيك؟ رأيت رسول اللّٰه يبكي فبكيت.

يُحبَ المحُيط ولا يعلمُ أنهِ بداخلِ عيناه.

لماذا أُحبك رغم اعترافي ، بأن هذا الهيامُ مُحال رغم اعترافي بأنك مُجرد خيال تسلل إلي الفؤاد رويداً رويداً سكنتهُ وكان ما كان.

صرخت علیه زوجته ، ثم رشّت عليه الماء الَذي كَان بيِدها من شدةَ غضبها ، فقال لها : ما أجملكِ ترعدين وتبرقين ثم تمطرين.

أقترب منها وعانقها من الخلف ليهمس لها و هو يستنشق عنقها : لا شيئ يضاهي عطركِ ، و لو اعتصرت باريس باكملها.

أهواكَ وأهيمُ بهواكَ لك قلبي فقل لي أكفّاكَ ؟ جميلُ الخَلقِ سبحان من سوّاكَ والحياةُ لا حياةَ سِواكَ.

إلى أي درجه تحبِه إلى درجة أنني أختلق معه الأحاديث بداخِلي.

أشَعرُ أنّنيِ كِتابً مَفقودُ لا عنِوان لهُ.

يهلك المرء بأفكاره.

وأنت الذي لم يعُد فيك شيءٌ مُلتئِم أيّ صبرٍ هذا الذي أبقاك مُبتسِم؟

‏ماذا بوسعِ الزمن المُدَّعي؟ ما دمتِ في شِعري وفي أضلُعي لن يقطعَ الدهر لنا أُلفَةٌ مهما يُفرِّقنا الوَرى نُجمَعِ.

ألا ليتني في آخر الليلِ نسمةٌ ‏بصدرِك تعلو تختفي تتأرجحُ ‏ويا ليت أبواب المدينةِ كلَّها . ‏تُسدّ وبابًا في فؤادك يُفتحُ.

بِخيرٍ رُغم ذالِك البَحر الذِي يَختبِئ بِداخِلِ عَينَاي.

يَنفض الوَساوِس، والشكّوك، والحيرَة، والخوف، وقلّة الحيلة، ويبتسم لك.

فَقدتُّ نوافذي وأبوابِي، غدتُ جدراناً.

قلبي وقلبك كانوا يعَزفون كَلماتُ الحُب كانا يقومَان بعَزف مَعزوفات الحُب عِند تَلاقينا بعكَس مَعزوفات النَاس على البِيانو والنَاي والاخرِين ، اما عِينانا فكَانا يتَراقصَان شُوقًا على اوتَار مَعزوفات قَلبِينا.

مثل عِاكسات الضوء علىٰ الطريق أغفو وأفيق .

︎ ︎‏ لم يكن ضروريًا أن نشيخ معًا ولا أن نموت معًا، كان يكفي أن تهزنا لحظة حُبٍّ واحدة .

الوقتَ بدوُنك, علمنِي إنَ الراحةِ كلهاَ معاك.

يُوجد هَنا فتاة عديمة الحظ كئيبة المنَظر مُنهلكة داخلياً.

يَدك بِيدي وتباً للحياة ومَتاعبها.

كان التَخلي يُلوح فِي ذِهنه دائِماً ، لم يُفكر بِالتَمسك قط.

ما عاد لي نفس اعاتبِك على افعالك ، سهل الله دربِك ان كان نويُت البعد.

لازِلتُ اهوَىٰ حروفِهِ حَتىٰ وَهوَ غاضِب.

يا أثمن أقدار السنين الماضية و المقبلة .

‏سبعونَ ألف إبتسامةٍ لا إرادية حينَ أجِدك حَولي.

احَيِانآ ݪوَ شٰخصَ وَاحِٰد سَِئݪ عنَك تَحَسہ اݪدنَِيَا حِلوه .

وَرأيته بَينَ ألمَلاح كُلهَا متَبسِماً وَألنار فِي قلبي ألغَيور دَمَارُآ فلا كففت تبسُماً لِعُيونِهم. إني أموتُ مِنَ ألهَوى أغار.

قالت له: أنَني مغرمة بـ عيناك فـ رد عليها قائِل : وما لـِ عيناي خلقِت الأ لـ تأملكِ.

لا اعَلم هَل اهيِم بَك أم بَعيناك؟

انه ذاك الحبيب العاشك عيونك.

قُبَلنِي ودَع نبَضاتَ قُلبَي تتَعاِلى حُباً لكَ وَبَأسْمَكَ.

أبعد عَينيكَ عَن عَيني فقد تاهَت لغَتي.

عَينَاك ، کَارِثه حَلت بي.

آلا تَكفُ عَن تحِديِقي ؟ فنُور محِجَراكَ قَد اعمَانِي ايُها الحَبِيبُ.

مِن بَينَڪُل الوسَائل التي تَثير أرتبَاڪَي تبَقى عَينَيك الوسَيله الأصعَب.

في حين أنهم يرونك فرداً ، أنا أراك كوناً .

وأن العُيونَ ، إذا. تلاقت حَكت القِصَص لِمن تُحِب.

أنتَشيِ من صوَتكَ ، فالنَرقصُ أنا والقَلبٌ سَڪَارىٰ.

كَأنك‌َ خَمرًا وأنا السَاكِر المبتلِي.

لاَأحد يَشَبهكَ مَات الاربَعون وأنتَهت الِروايهَ.

لديك حسُن يكَادِ يغوِي الملائكهِ فما بالك بأبنتِ الطِين والماِء ؟

أَخبِرهُم بأَنّك شَيئاً︎︎ يَخصنِي لوَحدِي وَغَيرُ قَابلِ︎︎︎ للقِسمَة.

وأمضي ألى عينيك حيث الأمان الذي أرجوة.

عِندما أطِل الـنظر لِعيناه يَبتسم ويخبرني" "ما بها عيناي لتأسركِ هكذا؟ " "لـ وَددت اخبارِه أن بِها نعيِمي الأبدي فكيفَ لا تأسرني؟

يضنني اتأمل عيناه من هو لافعل ذلك. بالمناسبة رمشك الاخير أطول من البقية.

أخبرو عيناه الجميّله أن تكف عبثاً بقلبي .