لِـ عقِيد رُوحِي.

جَميعكُم خَيبات أمَل' بمَلامح مُختلِفه.

"أَنِضر، إلى عَيناه، وَيزهِر، قَلبَي، الَمحروق، رَبِيعاً .

وأحسَنُ منكَ لَمُ تَرقَطُ عَينيِ وأجُمَل مَنكَ لمُ تلد النسِاء خَلقتُ مبَرءاً مَن كَل عيبُِ كأنكَ قَد خلُقتَ كُماَ تشَاءٕ.

الأغاني لم تَعد حَلاً أنا أحتاجَك ..

وحين اتكَلم عن الَحب فقلَبي يقصدكَ.

إنما عَينيكَ، بحَرٌ ، لامِع ، وأني فِي بحَرِ ، عَينيكَ، مُغرم .

لا تبرر اخطائك ، فاجئهم بالمزيد .

‏بشكلٍ ما ، بقِيت ملامح الأحداث على وجهي.

‏بماذا تشعُر؟ ‏ أشعر بشي يُشبه البكاء لكنني لا أبكي.

حاولتُ أن أجعلهُ مُشِعّاً ولكنهُ أبهتَني.

كائِنٌ في داخلهِ نَدْبَة ، أكبرُ من قلبهِ

‏مُحبط. مثل قبر لم يَجدوا له جُثه.

يخبرنيِ بٲنني قلبه ثم يدخن.

ظننتُك ملجئي وحدي لكنّك كُنت كريم جداً وأصبحت ملجئ العالمين فلا أنا أُحب الزَحام ولا أنت تحب الأنِفراد فلما البقاءَ؟

" انَا الجسَد وَانتَ رُوحي. انَا القصِيدة وَانت حُروفي. انَا الحَربٌ وَانتَ رِاية سَلامِي. انَا الاعمِى وَانتَ كُل مَا ارِى انَا المُذنب وانتَ تَوبتَي. انا المهَمُوم وَانتَ رِاحَتي. انَا المكَسُور وانتَ ضمِادِي. انَا اللِيل وَانتَ قمِري.

11:11

مَشاعر لا مَعنىٰ لَها.

فَبڪتْ عَيناها وَهي تَقولْ لِنفسها لآ تَبڪي أَنتي قويهَ.

‏لم نعُد نتحمل كما كُنا ، بات كُل شئ يُتعبنا.

المَسَافات : هي وَحدَها المُذنِبة. ولا مُروضَ للشَوقِ مِثلُ العِناق.

” فلم تجِد ولنَ تجد وإن وجدت فأنا أختلف ”

فيَ رأسي مقبرة ، يستيقظ موتاها ليلاً ،

أَنت سُرور قلبي والمُكمل لِي وإنتهَى الامّر.

عبدالله الِـ فروان يكول : أقفيتُ عنيِ وحالڪكَ ححِال ،

وإني كتومَ حبهاُ فِي ضمائري فَ ياُ ليتُ حَبي كامنُ في ضميرها وإني ولهانَ بهاُ ومتيمُ ونيرانَ قلبِي فيِ الفؤاد سعيرهاُ وقلبِي فيهَا مستهامِ ومغرمُ ونفسيِ لا تلقىٰ بذلكَ سرورهاُ إذا جنَ ليلِي جنَ عَقلي بذكرهاُ،

ورأيت حُلماً انّي التقيُتكِ أيا ليتُ أحلامَ المنام يقينُ.

ما حيّلتي والشوقُ يفتِكُ بالحشاء إنّ الفراقَ على الفؤادِ شديدُ ؟

وإني لأعجبِ من جمالِ عينيكَ كيفّ لها من نظرة تحتلني ، كفرتُ في شتی مفاتن دُنيتي وأمنت في عينَ بها فِتنتي من قائلا أن الممات مرة كم مرة في حسنَك قتلتني؟

فَلا أنا مُفْصِحٌ عَمّا أُعانِي ولا وَجعِي عَلى صَمْتِي يَزولُ.

سَابقى احَبك بِجَنونيِ وغِيرتيِ وعّناديِ بغضَبيِ وَتقلباتيِ وَقلَبي الذِي تَمَلكه انتَ.

النظر إليك ، يشبه أخذ وقت مستقطع " وسط معركةٍ مهولة "

يتورَد قَلبي بِك محَبوبيِ.

" أتُدرك العُمق الذي توصّلت إليه مَن فرط حُبك ؟ كَأنِ أتخيّل احتضانِك في الصباح وبدايِة المساء ، أن أتخيّل حُواراتٍ عدّة معك حينمَا أشُعر بالوحدة "

عبدالله الِـ فروان يكول : ما هڪَيتك تخونُ ؟

كُلي جِراح فَأمنحنِي قُبلةً ، إن الجراحُ شِفاؤها التَقبيلُ.

هَل تعرِف أينَ أصبتَني بطعنَتك؟

‏عن خيّبة من ظَنّ دائمًا أنه الوَجهة المقصودة وأكتشف أنه إستراحة سفر .

‏أشبهُ بإبتلاع كَمية من الصخور علىٰ معدة فارِغة .

وإذا رأيتُ،حَسنهُ،وهُو،يبتسمُ، قلت ربِّ،إغفِر لعيَناي إن ثمُلت.

أحبك كل يوم بنفس الإنبهار الأول.

كُنت اود ان أعيش في كتاب، داخل رواية قديمة. نلتقي فيها أنا و فتاتي ونموت معاً على رفوف احدى المكتبات.

صوته يشبه عُناق فقيدٍ في أحد الأحلام .

الذين يَضعون الايَدي على الخَد امامكَ ، كانوا يَسندون عُيونهم.

ليتني أحُب نفسي باَلعمٌق الذي أحبكَ بهِ.

٩:٠٩

قال لها" انتي ظلي والظاء كاف ، انا صاحبك بغير صاد ، يا حبراً ضممته دون راء الى قلمي والمييم باء"

أنا ضد البُكاء لكن أبكي بداخلي ، و ذلك يضاعف علي الألم.

"أخفيتُ عن كلِ العيونِ مواجعي. فأنَّا الشقيّ على السعادة أحسدُ"

ليّت المِرء يُخرج كل مإفَية بمٌجرد أن يبَكِي أو يتنهّد .

إنني هائِل مَن هذا الذِي بإستطاعتهِ احتوائِي؟.