لِـ عقِيد رُوحِي.

مَظهرهُ بارِد وداخِلهُ يغلِي.

اسَالك بِربك الكَريم لِماذا تَركْتني؟ و مِن العَالميّن جَرحتني كَـ اي زُجاجةً حَطمْتني لويت أضلعُي والمَتني.

هوَ الوحيد وَالأخير في هذا العالم ألذي لَفت إنتباهي.

لقد امتلأنا بأشياء فارغه.

‏‏ما بال قمَري في غُيومهِ عالقٌ ،من أبهتَ النُور العظيمَ وأظلمهْ؟

والرُّوحُ تميلُ لمَن يتقبَّلها كمَا هِي، بحُزنها وقلَّةِ حِيلتِها وانطفائِها.

وماذا إذا عاد معتذراً ؟ مُعتذراً عن مَاذا ؟ أيتوقف نزيف الروحِ بكلمه أسف اننسى العيون التي ذُبلت من البُكاَء والعقل الذي اهلك من فُرطِ التفكير ارحل اعتذارك لن يجدي نفعاً.

" أُريد منك جَمال والميم هاء "

ويصيحنيٰ احساس انكہٰ ارسلت رسالة ، لهلدرجة حٖ٘بيتك.

قُبله قُبلتين ويَشتعل الخَمر فِي الجَسدينِ ونَسكُر.

عليك اغار واكتم الشعور اخاف غيرتي بالحيل تزعلك"

فأنا أغارُ من عَابر فقط عابر ، فمَا بالك بجَليس يُحادثك ثمُ يبتسم من بَعدك ؟

إِنّي أَغار عَلى مَحاسن وَجهِه مِن ناظِري فَكَيف باقي الأَعيُن.

وأحبك بَقلب غيُور يعشق التمَلك.

ﻭﻓﻲ ﺟَﻤﺎﻝ ﻋﻴﻨﻴّك ، ﺍﻋﺬﺭنِي ﺇﻥ ﺍطلت آلنضـرر "

ضَاع الكَلام وَتَلاشَت الحُروف لِجَمالِك وحُسنكَ، فَهَلا تَرأفي بِقَلبي.

لهيِب النار يَحرق قَلبِي كُلما نَظر إليك أحد تَمَنيت أن أخفيك داخل صَدري لأن عُيون فَتيات بَلدتي جائِعة.

الغيرَة عليكِ أمرٌ خارج إرادَتي.

لا اعَلم هَل اهيِم بَك أم بَعيناك؟

اقُسَم لِو وجَدت فِيكَ.عيبُاً لقِلتُ.العيب فِي عَيني.

كانَت. مَلامُحكَ. أمامَ عَيني دائماً، طَيفكَ. يُلاحقَني. أين. ما ذَهبتُ، كُنت. جزءً. مني

- بالقلب نُحب و بالعقل نكره و بالاثنين نُصاب بالجنون .

أنهُ. مُشرِق كَنورُ. النَهار و. مُعتَم. كضَلام. الليل الدامس ،

اختَفت تِلك العَينين الَتي اخرجَتني مِن عالمَي الباهِت.

هَل هذا خصام مُؤقت أم فراقٌ أبدِي.

12:00

أملئنِي لا تترُك لغيرِك مجالاً إِنَّ يحتُويني .

" الروح إذا آوت داوَت ، وإذا أحبَت أحيت "

بَين أَلحانَ أُغنيتِي أجدُك.

أجمل ماقيل فالوفاء بيِن الأصدقاء : قال جندي لرئيسهِ في الحرب : صديقي لم يعد في ساحة القتال سيدي أطلب منك الأذن بالذهاب للبحث عنهِ : فقال الرئيس الأذن مرفوض لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات ، ذهب الجندي دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه و بعد ساعه عاد وهو مصاب بجرح خطير حاملاً جثة صديقه ، وكأن الرئيس معتزاً بنفسه فقال : لقد قلت لك أنه قد مات قل لي أكان يستحق منك كل هذ ...

قالت لهُ : لماذا كُلما أردت أن تُهديني باقة زهور . تُخفيها خلف ظهرك ؟ أجابها : كي اُفاجئ الزهور .

لم يبح أحدهما للآخر بمشاعره يوماً ، لكنهما كانا يدركان أن الشعرة التي تربط بينهما ، أضعف من أن تصبح جديلة ، وأقوى من أن تقطع.

كانت دائماً ما تقرأ جريدة الوفيات تبحث عن أسم رجل قال لها : " سأموت إن إفترقنا "

قالت له : " اتحبني انا وأشباهي الأربعون وأنا المثل؟ أحبكِ وحدكِ أربعون لـكِ وانا الأربعون الهائمون بـكِ "

قالت له: "يدي تؤلمني" فقبلها فأصبحت افضل " هي تعرف بأنه سيقبلها " وهو يعرف بأن يدها لا تؤلمها "

قال لها : ماذا تتمني إن تصبحِ؟ " قاضية " " أنصفيني أولاً لتنصفِ بقية البشر ها أنا ذا منذُ سنين مسجون بعالمكِ دونَ تهم"

" ٧٧ نبضة في الدقيقة .. إثنتان منها لضخ الدم والخمس وسبعون الباقية لتغذية حُبك المُعلّق في قلبي "

ثم تنهار ، في اللحظة التي تظن فيها إنك ، تخطيت الامر .

يقول واصِفاً خيبته. كَالذي كان يَستَعدُ ، للصورة الجَماعية ولَم يُنادوه.

وأمِضيِ. الى عَيِنيِكَ. حيثَ.الأمَان الذِي .أرجُوه .

أنَتشنيِ. فاَلنَرقص. أنَا والقَلب سُكارئ .

عيناك.ِ مثل الليلهِ .الماطرَة .مراكبي غارقهُ .فيهما .

دَعْ عنكَ الأرض وأَسْكُن فؤادِي.

قَلبي، قتيلٌ .في هواه وليتهُ ،يدري بأنَ القلب فيهِ ،قتيلُ.

إن الله الذي انتقى لك الطريقَ ، لن يتركك بمنتصفِه.

‏عن الأمل في قول محمود درويش : ‏" أنا حبةُ القمحِ التي ماتت ‏لكي تخضرّ ثانيةً ‏وفي موتي حياةٌ ما "

‏شَبيهُ الوردِ لٰكِن أنتَ أزكىٰ ومِثلُ البَدرِ لكن لا تغيبُ.