لِـ عقِيد رُوحِي.

أنتَ وطنِي أنتَ ملجَئي منَ الغربهِ. أنتَ مأمنِي وأنتَ أيضًا طبيبَ. جروحٓي أنتَ ملهِمي و أيضًا محفزي. و ناَصِحي أنتَ كونيَ وعالمِي و بشّري إنتَ كَل شيء و بدونكَ أنا جسِد بلإ روحَ.

"أنتِ تبدين أكثر حزنًا مني، لأنّكِ لا تبكين.

كانَ تجاهلك. لحُزني، أَسو أُمِن حُزني كُله.

يا ويَح أُمك كم لبثتِ ببطنها؟ فلقد صُعَقتٌ من الجمالِ المبهِرِ فالحسنٌ هذا لا اظنٌ بأنهٌ قد صِيغَيا ياعمري بتسعةِ اشهٌرِ.

يُدهشني تحملي ، دائماً توجد مرّة أخرى ، انا الذي ظننت أنها آخر مرة ومازلت أمضي أنا الذي اعتقدت أن خطواتي لا تكفي لهذا الطريق المُتعب .

أنا لا أناسِب أحد فأنا أتَعيش مع نفسي بِصعوبة بَالغةة.

واللّٰهِ لستُ أرى إلّا كَمنفرداً كالبدرِ مُكتملاً أشغلت أنظاري"

ضيعتُ، عُمري هاربًا مِن حبِّنا وشدد، تُرحلي قاصدًا أنساك أنا طفتُ كل الأرضِ ما من ليلةٍ إلا الحنينُ ،يشُدُني لهواك"

تَوقُف عُن احَتَلال افَكاريِ فيِ الوٌقْت الذيِ اريد فيُه نَسيَانك ارجَوُك.

إِنّي أَغار على مَحاسن وَجهِهِ مِن ناظِري فَكَيفَ. بباقي الأَعيُنِ ؟.

مَع عَزفُ' صَوتِك' بِشَرآيينِي 'أخَشاهُ'أن يَنقَطِع' بِأحد الاَيآمِ.

"لنراقب النجوم معًا. أنت أنظر لها. وأنا سأنظر إليك.

ومِن شدِة غِيرتي علِيك أياليت الخلائق خُلقو بلا أعيُن كِي لا يُبصروك.

أقسمت على أن لا أهوى يوماً غَيرك ، و ختمتُ قَلبيِ بِهعد أن لا ينبِض بِسعادة إن لم تكُون أنت مصدرها.

بنيتُ لك بين أضلُعي منزلاً عسى المقام بالمُقيمِ يليق."

تذبُل الورود منظره ان يسقيها احدهم ،وأنا قد ذَبُل قلبي في انتظارك.

و أعَلم أن بيننا مِسافةٌ كما بين السماء و الأرض، لكنَني أراك يقيناً و كأنك بين يديّ.

لُِقٌدِ أرٍهـقٌت تفُڪيرٍي ڪثيرٍآً.. آرٍيدِ آن آڪلُِمڪ آرٍيدِ آن آڪوُن معٍڪ لُِڪني لُِآ آستطُيعٍ.

عَالق في مُحيط تفاصيلك ضائعٌ ، أنت وروحي في ذكراك جناحين بلا طائر .

أعترف بأنني لا أستطيع فهِم مُعاناتك أحيانًا لكن بوسعي أنّ اضمُك دائمًا.

كتبتُ عنك حتِى آشتاقوُا آلغربَآء لِـ رؤيتك.

متى أطفئ ظلمة هذا الكوكب وأنام؟

نكتشف مُر الحَقيقة بعد ما يفوت الآوان.

لم يعد بيننا أُغنياتٌ ولا حُبٌ.

أرجو ألا يحبك غيري ولا تكون إلا حبيبي فقط وألا يُصافحك الغرباء لا يهتم بإحتضانك أحدًا لايبتسم لك حتى المارَه لا يُشاركك أحدًا شيئًا.

أيفصحُ المشتاقُ عن شوقهِ؟ ‏أم ينتظرُ شمسُ الغدِ تُشرق ‏ويفتحُ نافذتهُ قائِلاً ‏أيا شمسِي أيا قمرِي وكُل سمائِي ‏أنا تِلك يداي، أنا أُريد عنكِ أن أصفحُ ‏ويقول بِلهفةٍ وحنينٍ ‏أنا روحِي تئنُ دونكِ أنينٌ ‏تعاليِ .. أنا هُنا ‏على ضفّه النهر أميلُ ‏أستقيمُ حِين أراكِ، حين أراك أنا أستقيمُ .

وما الاخت إلا اتكاء روحٌ على روح.

مُمتن للحياة حينما جعلت لي أختاً كغصن رقيق من الجنة.

وإني أحبك إمتلاكاً وتملْكاً وكمالاً وأغار عليك تعصباً وتجنناً وحناناً.

رُبِمْا كُلِ تِلكَ ألِتَعثُراتْ وَ ألأِنكِسْاراتْ لَيِستْ ألآ مُجِردّْ تَمهيِدٍ للقَادمِ.

أنه ُليس مُجرد أشتياق، أنا افتقدكِ.

رقيقة الروحَ قلبهاَ يزهرِ مثلُ الزهور.

يُقــال أنّ الجميلات مزاجهُــن صعـب جــداً.

رَقِيقةٌ جدًا ، كأنها غيمة.

كم هِي مُرهقة رَغبة الإنسان فِي أن يَشرح .

يــا وردَ بستآني يا دنِـيتـيّ الحلـــوة.

على لِسان أحد الفاقدين لم تُشرق الشمس منذُ رحيلك ، وهذا الضَوء لا يَخُصنا.

يا كَفايتَي ألتَي لا إبَالي بعدَهَا بأيّ نُقَصَان.

هَِي البدر إن جنَّ اليل الهوىٰ. وشمَس الصبابة وقت الغروبَ. ولا عيبَ فيها سِوى أنّها تُضُن الكمال أشَّد العُيوب.

يا منُ حملتِ القلبَ هل اّرددتهِ ورحمتِ حباً باتَ بكِ متّيما.

وجَهكِ مَليءٌ بالغِزلُ يخَتزِن معَجماً و إنجِيلاً وحَديقةً باِبليةً معلَقةً في قلبِي.

من أيّ نافذةٍ دخلتِ عواطفي؟ ونشرتِ هذا الطُهرَ في بُستاني.

يا ساكنَ القلبِ لا تبرح نواحيهِ فأنتَ من نبضهِ بالقربِ تُحييهِ لو صار عندَكَ شَكّأنني بغدٍ أنساكَ قل لي : أينسى الوردَ ساقيه؟

فواللهٰ أنٰ علمَتنيٰ كيفَٰ أنَساهَاٰ لقَبِلتُٰ ألموتَٰ ولاٰ قَبِلتُٰ ٰنِسّياهَا.

وأنِا ياشقيقةِ الروحَ أسندكِ برِمش عينيِ إن أسِتطعت.

احِبّك، بجُنون، وعظمِة، الحب، احِبّك، كَمِريض، نفسَي، علاجه، شفُتيكَ، احِبّك، كِطفل، اعمَى، لايرِى، سُواكَ.،

كُل اللذينَ ذهبوا خَلف الدلِيل القاطِع عادوا مبتوري الاَرواح.

وإنكِ غرامي و هيّامُ قلبي وإنكِ بعضي و كُلي،

أنا مُوطنك حين تغترب بكَ الأشياء.