لِـ عقِيد رُوحِي.

انتَ لي وانا لكَ ونحن لبعضنِا.

‏من أي حَنانٍ حُزنُ عينيكِ ؟

شعرتُ بأنَ وطنِي أحتُل مرَة أخرى.

خَاضعه لَك بكل قواي العقلية والقَلبية.

أنتَ القَصائِد مَطْلَعا وخِتامَا.

مِعشوقتكَ باتَ فؤادِها يسَتنكركَ.

و لكنني أؤمن أن لاحِياة لي بعِدك.

جميله انتِ كرائحه الأرضِ بعد المطرَ.

إنني ‏أبحثُ عنْ ‏وجهكَ فِي كُل زهور الحَقل.

لا أمتَلك شيئًا يجعَلك تبتسم ، لكنني سأبكي معَك.

يتَعاظم حُبك بقلبيِ.

تُعاتبُني لَعدم أنتباهِي لجَرحُكَ وأنتَ لَم تَعر أهتماماً لنُدبتِي ؟

فَأني الغَريب الذِي احَبكَ بِسوئك.

أجمَع شُتاتَك ، لَقَد سقَطَ منك ما يكفي.

أرِيدُ أن ارِتجف من لذِةُ الحُب معك.

أتُراهُ يَعلمُ بِأنّ القلبَ وطنهُ وموطِنُه ، وبَيتهُ وأهلُه وَمسكنُه ؟

مُهيأ للتجاوز لا تَعتقد بأنكَ محطتي الأخيرة.

انتَ تكَذب كشخصًا يدِعي انهُ رأى الفرَدُوسَ ثُم اشارِ لمحبوبه الذِي قتَلهُ بالحُب.

مغرمَه اناَ بتلكَ الملامحَ.

هَل تَصدقنَي ان قُلت لكَ أن كلمَاتِي أجمَعها واهَية ، حُروفي لمَ تَكن مُنصفه بَحقكَ يومًا ، لطَالما بَدت بَاهَتة بَلا جَاذبية بَجَانب هِيئتكَ الفَاتنة.

لقِد كُنت الشجِرة التِي زُرع بِها ما طَاب مِن السَعادة والبهِجة بأغصانِها ، لكِن كُسرت تِلك البهِجة لصِنع كِوخٍ يهلكُه السَواد بِلونه كِما سُمِيت بالبائِع على الرغمِ مِن انَني لمِ اقِم ببَيع بهجتِي.

قلبِي يَنتمِي إليِك.

شوقِي يزداد الن تأتِي محَبوبتي @xo-j ؟

صَابنِي لهيبُ غيرتكَ.

الكتابِة هَي صراخنِا الذي فَقدَ صوتَه.

-

لمِ تعد كلمِاتي تجزي نفعاً لمِ تعد لِي الرغبة لمعاتبتكَ لتكراركَ ألاخطاء لمِ أعد أحتمل اللامبالاة الشديدة أكاد أختنق من برود مشاعرك‌َ وذبول أنفاسكَ.

عِند عِيناكِ ، ياللعجُب مِمن نجى.

سُلالة ملُوك ، حُكامٍ و دولٍ بِشعوبها تخضعُ لِـ فُروُهَتِك.

راجَع ألمِن ؟ شَجرتك مَرها الخَريف.

غصنِ مُتيمه بِ مَلاكها المُنقذ.

كُلُ الطُرقِ تُؤدِي لَك مَحبُوبَي ، فَلتذهَب رُوما للجَحيم.

ومَا أنَا ألا شَهيدُاً أمَام حَضرِة عَيناكَ.

_

علّمتني ألّا أميل إلى الهوى وجَهِلت أنّي في هواك مُعذبُ وازدادَ حُبُك إذ رأيتُك ، جاهلاً آهٍ لجهل في عيونك يجذِبُ.

القَلبُ مَشدودٌ إِليك.

أنت الهُوىٰ والمُلتَقىٰ ومَا هَوىٰ قَلبِي سُواك.

لا زال جِرحيَ طرياََ ، أرجِوك لا تلتفِت.

اسِمر وضحكته تاخُذ الروحّ يدادهِ.

لاتدمر فؤاديِ ، لعلكَ غداً تِاتيَ بلا مئوَه.

شحَجيلك ؟.

أَلا يَكفيكَ بِأَنَك السّماء الماطِرَة وَالفراشَة الأَنِيقة أو أنكَ الصّباحَات المُشرِقة وَاللَيالِي المُدهِشة ؟

‏خُلقَ لكَ فَي قلبّي وطَن يحتويَكَ بأكملِك.

خَلف صَمتِي كان يَختبِئ غَضبٌ شَديِد.

كانَ مُجردَ عابِر سَرقَ إنتباهِي وغادَر.

لا أعدكَ بشيء أنا سيِئه بالنهَاياتِ.

غالباً انا لستُ شخصاً مناسباً لأحد.

و لأني أعرف مدى قسَوة صدّي ، كنتُ اغرقكَ فرص ليِن خاطري طابَ.

رُغم هوسي بالإتزان ، إلا أن قلبي لك يميل.