لِـ عقِيد رُوحِي.

وأنا فِي مَوجِ حُبِكَ شراعٌ يتهادىٰ.

‏ وَكَانَ يَأوي إلىٰ قَلبي ويسكنُهُ وَكَان يَحمِلُ فِي أضْلاعهِ دَارِي.

ولكِنَك لم تَقْرأ البُكاء فِي رَسائلي.

أحُاول وأتغاضئ وأتلاشئ ويهزمُني أسم طفل يشبه أسمك في أحد الأسواق.

لطالما كنتُ أبحث عن مكانٍ ما، عن ليلةٍ مُعيّنةٍ ، عن فجرٍ مُعيّن ، عن شروق شمس ، لطالما ظللت أبحث عن كتابٍ ، عن أُغنيةٍ ، عن ألوان الطيفِ ، عن أي غروبٍ للشمسِ ، عن رذاذ مطرٍ خفيفٍ يُخضّب ذكرياتي ، عن قصةٍ ، أو ورقةٍ بيضاء ، كي أتمكّن من ملئها بالكلمات .

ستِدرك وفائِي عندمَا ترا كيِدهم.

-

و الرسالة الما تكَلّفك كَلّفت عيني سهَر.

أين انتَ ياملاَكي أنَا مُتعبه.

شَفتك تمل الحَجي و غُنيتلك.

هَل تضنُ ساكرهكَ يُومَاً وانتَ تعلم فَضلتُك من بينَ الكُوكب كامِل.

لمٌ أكن عدوكَ لكنكَ حملُتنيّ من العذّاب مألا يُحمل لعدوكٌ.

مازلتُ عالقًا بين رسائِلك ابحثُ عَنك.

كان درسًا عظيمًا ، كلّفني قلبي.

ماذنبٌ عينٍ مُنذ رأتك تَأرّقتَ ؟

اكول انِساك بس شِنساك شِنساهن ، اكلب بالصَوُر واتكلب وياهن.

مَا بالُ طَيفكَ غَازيًا كلَّ الوُجُوه مَا بالُ عَينِي غيرَ قَلبكَ لا تَرَى.

سأُحبك وأكتُب عنك حتى ينام قلبي للأبد وسأكونُ الأمان الذي لا يتخلى عنك يوماً لقد سرقت عيناكِ قلبي أراكِ جُزءً من قلبي لا بل كُل قلبي الذي لا انتهي منه أحببتُك بقلب لا يريد سوى أن تكون له ولو أصدرتُ كتاباً سيكون عنوانه أحببت كل شيء قد يجمعني بكَ منذ البدايه وحتى اليوم أنتَ بقلبي.

يا كوكبًا أنا في أفلاكِهِ قَمَرُ.

رِغبَه كبِيره بالبَكاءِ أذا رأيَت أحداً يحَبك.

لو رأيت كَيف احّكي للغُرباء عنك لحاولت ان تقف في طوابِير الغُرباء لتحُب نفسك مِن حديثّي.

هُيامِي بِك ليسَ عادياً.

احِتاج إلىٰ أربعمَائةُ قصِيدَة كيٰ اشِرحُ للجمهُور كَيف كان ثغِره وَهو يَبتسُم .

و رُغمِ بُعدك إلا أنَكَ أكبَرُ هَزائِميَ.

لا اريدك ملك لي ولكنُي سوف اكونُ ضعيُفه وجداِ أذإ كنتَ لغيريَ

هوَ الوحيد وَالأخير في هذا العالم ألذي لَفت إنتباهي.

لا تُحارِب بِناظِريكَ فُؤادِي.

أتصل بهاَ وسَمع أصواتِ وتحَدث قائلاً ، ماهي تِلك الاصواتِ ؟ قالتَ اليوم خَطبه أختي ، قال يبدو أنهَا أجَمل منكِ ؟ قالتَ لا بل زوجَها أرجل منكَ.

اتَذكر جَيداً تَلك الليلة التِي بَكيت ، فيهَا كثيراً حينَما أصَابتني تلكَ الخَيبه ، شَتمتك وتَمنيت بأنكَ حلم سَيء ولن يَعود أبَداً ، وفِي اليَوم التَالي أسَتيقظت كَشخص أخَر تَماماً قَد نَوى على نسَيانك وإخَراجه من قَلبه البَائس وهَا هي الحَياة تَمضي بدونكَ ولم تكُن بتلكِ الصُعوبَة ابَداً. _غُصنِ.

يَا بعد رِجفاتِ أدِيه شونَ تِنطي بيهٍ ؟

يِغلاتك عِندي وِلا جِنكَ جرحَ.

كَي لا تَموت مرّتين لا تعُد لمن خذلك.

‏أرى فيكَ دفئًا غريبًا ‏برغم التبلّدِ برغم البرود.

اتألم عندما ارأكَ تتحدثً مع غيرّي وكان الغيُر قد يستمعُ لحديثك مثليَ.

لا أحد سَيأتي لإنقاذك ، لا تنسَى.

قَد كان مؤلمِ و صعبَ نسَيانك ، كُلماتك و ضحكتكَ و عينَاك كُل شيء بِك لا اسَتطيع نسَيانهُ ، كُنا أجَمل شيء فِي هذا الكُونِ فلماَ اخَترتُ الخياَنة ياَ خائنَي؟

اسَوُيلك وطَن يم كلِبي واكُلك نام يِمدلل.

مَا تعُرف تحِب چِا بيه تتعَلمّ.

فِي الليل حَين تشعُرين فِي المدينه الغِريبه بلمسه رقِيقه على قلبكِ ، أعلمي أنهَا يدي.

جعلتنَي شاعرهِ متيّمه ومهّيمه بكَ في كلِ حرفُ وكل كلمهَ اكتبها انتَ المقصّود ايكفيّك مااكّتبه لكّ من حبَ وتعبَ وقلقَ وللهفهَ واشتياقً ؟

اُقُدس حُبه وَكأنه فِردوّسي بعَد فِنائيّ.

أخبر قلبَك أن الغَدر بين قُلوبنا لا يقبَلُ.

أحب قوتي في تجاوز الاشخاص بكُل بساطهُ وكأني كنتَ أعبر شارع فارغ.

حُبٌ عَظيم مَدفوُن دَاخِلي لكَ فقط أنتَ وحدُكَ مَن اسِتطاعَ أن يَدخُل الىٰ قلبي وَيخترِقهُ مِن اول نظره نظرتُها لكَ أحسَستُ انني سَوف افقد قلبي الذِي كُنت مُحافِظ عَليه طَوالُ حَياتي التِي عِشتُها.

كدت مِن كثَرة التَجاوز أن أتَجاوز نَفسِي.

وانا جافي بباب كلبي متانيك.

وي غيريِ تخلصَ اليل واني بابكَ متاني.

يَعجبني بكاء العدوا . لَكني طيبه القلب.