لِـ عقِيد رُوحِي.

لَم نودِع بَعضنا بِعناق أو كِلام ، أكتَفى كُل مِنا بِنظره الخُذلان.

كُن شَهمًا و أشبِثْ جُثمانَنَا بِشَكِيمة ، لَكَ لمعَةُ النَجمِ و لِي غِرابيَتاك ، التِي لَم تكُن عَلى الوُجدانِ رَخيمة .

وإنك مِن العابثِينّ بفكِري.

اسوَد العَينان ذو العيوب المُثالية.

حتَى فِي الخِصام كُنت أقفُ معكِ ضدَي.

حين عانقها لأول مرة قال لها : هذا ما كان ينقصني وطنٌ حَنون.

أراهُ في ثَوبي وفي عِطري وفي أساوِري ، أراهُ مَرسوماً على وَجْهِ يدي أراهُ مَنقوشاً على مَشاعِري.

لم اعد اشتاقُ لكَ مثل السّابق وكانكُ وردةَ لم تعد تفوحُ رائحتهَا.

إني أغِار فهل في العشق تعذرنٍي.

لقد كان دافئ جدًا حتى في أوقات الخِصام ، يشيح نظره عنيّ لكي لا أشعر بحدة النظرة.

ۅتاليها سِتوطنت غِيري وخِيبت ضِني .

أشَعر بالأخِتناق مُنذ فَتره طَويَله ، أشعُر كَأن جُزء مِن قَلبي قَد سُلِب بِقُوه.

اكثر بكائي بسببه.

ومَاذا عَن ألَمِ الشَوق كَالشوَك ِمَغروسٌ داخلي ؟

أتسأل وأنتَ تخُاصِمني بالكلامُ الجارحَ ، أهذا هو القلبِ اللذي أحبِني.

هُو مُعجِزتِي بَعْد مُنتهَى زَمن المُعجِزات.

اهَه ملاكِي و املاكِي و كُل شيء املكهُ انانِيه كم اُهيم بك واعشقُ تفاصيلك المُبهره والفاتنة حقًا يالك منَ لافت و مِثالي و اخَاذ.

إياك أن تؤذيني ثم تأتي متناسيًا ما فعلته.

قِيل في أدب العناق : لو مرَ سيفٌ بينَنا ، لم نكُن نَعلم هل أُجرى دَمي أم دَمَك ؟

رُوحِي بِروحهُ وألاجَسادُ تنَفصلُ.

ويحَاااه محَشوفهه لـِ 3 سنواتَ 💔.

وَانت حُلم رَقيق سَرى بأغصانِ رُوحِي.

كَيف له أن يَنسى هذه الأعيُن الباردة الَتي كانت تَنظُر لأرتجافه باكيًا بِدون أي إهتمام ؟ كَيف يَنسى مَظهر إنعكاسه ذاك ؟

‏وإنك مُراد أحلامي.

توقفي عن العتاب والبكاءِ أصدميه بعشقٍ اخر .

قالتَ لهُ : صُف جِمالي ببضعِ الكلماتِ ، وبقيةٍ الكلماتِ ماذنُبها.

في زمنِ رُفعت بهِ الأقلام لِتكن محلُها البنادق ، فبَعد كُل شَيء مَا كان صَدرُ عَقِيد إنجِلتَرا إلا موَطِناً لِأَوّل مَن إِستَعمَر فَيهِ وكَان ، تَايِهَيوَنّغ هُو شَعبهُا الوَحيِد.

أنت مَن إحتَلنِي بَلا جُندٍ ، وإحتَوانِي بَلا مُلك وأستَقامَنِي بَلا سُلطة ، أنهُ أنتَ ألمَلِك و أنا المَملُوك ‏دَقاتُ قَلبِي فِي هواك مواقدُ وَإِليكَ مَا أُخفِي وَمَا أَنا وَاجِدُ لَهفِي عليك يكادُ يكسِرُ أَضلُعِي ولديك شَوقِي راكعٌ أَو سَاجِدُ صِلنِي حَبِيبِي إِنَّ عِشقِيَ صَادِقٌ بَل أَلفُ عِشقٍ بِي ، وقلبي وَاحِدُ.

تهُلكني فِكرة الأبتِعاد عنكِ.

لكنّكِ حنونة لدرجة أن يفتقدكِ ظل شجرة جلستِ تحتها.

جميعُ القصَائد التي كتبتُها لك ذهّبت سودًا انتَ لاتستحقَ ان اكتبُ لكَ ولو سطرًا.

أنتَ القَصائِد مَطْلَعا وخِتامَا .

أنتَ مو عَلى البال أنتَ عايش بيّهُ.

وإني احببتهُ للحد الذي كُلما طَعن قَلبي كنتُ أقبّلُ السكين.

عِندَمَا رأيتُك بَحرًا ثَقَبت سَفينَتِي.

أن نكُون عُراة جسَدي يعِلو جِسدكَ ، لاثالثُ لِنا سِوى لَهيبُ الأنفَاس.

كُنت أخاف أن تَتأذىٰ مِن أذاك لي.

أرَى فِيكْ المنْفَى والوطَنْ لذلكَ حينَمآ أردْتُ أنْ أهجُرك عُدْتُ إليك.

العالمَ كلهُ لا يعنيَ ليَ شيئاً بدّونكَ.

وَلُو أتَيتنِي مَقطُوعَ اليَدينِ عَطشَانًا اسِفا سُقِياكَ مِنْ آنِيَة الحُبِ عَلَيكَ قَدْ حُرِمَا .

ما سِرُ حُسنِك ؟ كلما حاولتُ أدرِكُهُ زادَ الأمـرَ تعقيدا .

في مُتحف التاريخِ كنت قصيدةً خطت لتبقى أعظم الآثار.

يقول الفروانن : تضيِعني بضحكهٍ عيونكَ واتوهه برِضاهاا وبزِعلها.

في مُنتصّف أعماق قلبي أنت هُناك.