لِـ عقِيد رُوحِي.

احَا الحِنيه اليِ بعيونكَ شلونَ تِنباس؟

سَجنتني فَي حَبك الذَيِ لا نصيِب ليِ بهَ ، فهَل تَطلق سَراحي ؟

حقاً أصبحت لا أميل إلا إليك.

نَليق لبَعضنا جَداً.

مَاعاد بُقلبي حُب إلا لك ولقَلبك.

لَن أتركك لغيري أنت لي وحَدي.

وكأنني ساعِي البريد لا شيء مما حمَلته كان لي.

ارىٰ في عَينيك نُجومًا اجمل من السَماء كُلها.

أفتقدك وأتحسس صدرَي كثيرًا ينقصني ضُلعين ونصفُ قلبَ.

وشِعنديّ غيّر عيَونكّ الـ مُو عِنديّ.

أتَحَدث عنكَ مَع كُل مِن حَولي فَأنت أصَبحتَ مَحور حَديثي.

وهبتك بيتَا في عيِوني وعشقَا خالدَا أقوى مِن النسيانِ يامن تطُيب الروحَ بأبتسامته.

جِيون هِناا .

علمتُه الرَمايةَ ، فَلما أشَتد سَاعِده رَمانِي.

كُن أميري وسَأكون جُندي لَكَ.

قُدنِي حِيثُ نَعيمُك لا هَلاك بُعدكَ حُلويّ.

و لكنني أؤمن أن لاحِياة لي بعِدك.

في عمق عيناك سردُاً من العجب.

لُِدي طُريقتان لُِلاعترافُ لُِك آلآوُلُه كلُمه والُثانيه فُي الُغرفُة.

ولاكن لمَعه عينَاه بطرَيقه مِا أحيتَ كِل مِا بداخَلي من جِديَد وزَرعتَ فَي خِافقَي الامَل.

وكأن روحي كانت تقول لي هذه هو مَلِكَي عندما كنت أنكر أنني أحبك كنت أفيض عشقا بكل جَهل.

لَطّخت عَيناكَ لَوحةً في قَلبي ، رَسمت فيها مَعالِمًا شاهِقه وَتضاريسٌ صاحِبه ، نَثرت بِها بَلجاءُ نُجومِها وَشُهبُها الطارِقه ، غَرست بِفُرشاتِها عِشقًا.

شَوارع مَدينتَي يَسكُنها الحُزن مُنذُ خطواتهِ الأخَيرة مَا بَالكم بِي.

بأخر حِديث معهُ ، ايقنتَ حقاً أننَي لمَ اكُن فِي قَلبه يوماً.

قَالت قَبلتَ فاهِ فلا تَبخل على عُنقي ، قال : العناق حرام في شريعتنا ، قالت : ايا سيدي وجعله في عنقي.

أقِسو كي لا يكِسرني حناَني.

وأن مت غداً من سيخبرك انني كنت لكَ عاشقه؟

انتَ الوحِيد الذي استطَيع تأمُله من دُون مَلل.

ولكَ فِي قَلبي مِكُان لا يسَتقر فيهُ غِيرك.

فلا غيرُك أبداً تعمقني و لا بعدُك أحداً سيُملكني ولغيرك حُرم قلبي و العينُ في رؤيَا غيرِك كفيفةً.

أنا القلم وهو حِبري لا يملأ داخلي سِواهُ.

أَكثر مايُعذبني في اللغةِ أَنها لاتكفيك.

ليتٍنَي اَحب نفُسيِ باَلعمٌق الذيِ اَحبك بهً.

وكأنك الصواب الوحيد بين اشيائي.

ألدنيا تَبدي مـَن تَضحك عَيونك.

الـ أريدك ماتت بشِفتي بكثُر ما رددتها.

مِن صافحَ كُفوفي تزِهُر شّرايينهَ.

منذ أن رأيتك وكُلي يغرق بك.

يرِيد يأدبنيَ بالتجاهل فأدبتةُ بالتخَلي.

النَظرُ لك أصِبحتَ مُتعهً شَديدِه بِالنسبةُ ليَ.

إمتلأتَ روحَي غرامًا لمن اهواهُ.

أقضي الليالي بينَ ألفِ قصيدة.

غَريبٌ ، أَن تَتمسك بِمَا يُؤذيِكَ.

ولكِنك أرتضيتَ لِي الأذىَ ، وأنا الذيَ كُنت أحسَبك أرقَ عِلى قَلبي مِني.

لازلتَ أبحثَ عِن سَر تُعلقي الشديدُ بِك.

و أغار أن يقترب أحد لقلبك أكثر مني و أغار أن يقترب أحد لك و أغار أن يتحدث أحد معك و أغار أن يلمسك أحد غيري و أغار أن يلامسك يد غير يداي و أغار من حديثك مع الآخرون في الاخير انتَ ملكي.

تقول إحدهن : بعد الفراقَ تزوجتَ أنا وأنجبتَ وما زَال هَو ينتضر عودتيَ فَالزمن الذِي توقف عنده لم يتوقف عنديَ ، فأنا أكثر منهُ واقعيةَ وهو كان أكثر مِني حباً لهذاَ عشتَ أنا وضاع هو.

كَانت عَيناه النَافذة المُضيئة لظَلام قلبِي دائماً.