لِـ عقِيد رُوحِي.

ما حچيت عنك شافوك واضح بعيوني.

فماَ العقيد إلى انتَ وما أنأ إلى جنديَ.

وعقيد عيناه كان سعيداً برؤية سبب سعادته مبتهجاً ، يستمع إلى كلماته التي تلت بعثرته بفؤاد يذوب فقط لسماع نبرته.

في كُل حرب خضتها ، في ساحة كل معركة كنت موجوداً بِها أنا لَم يسبق لي أن أرتعشت خوفاً و لكِن في حضرة بُندقيتيك أنا قد جربت أن أفعل ، أن أرتعِش عِشقاً.

أنتَ تأخذني للدَمارِ وانا لا أجيدُ إفلاتَ يَدي مِن يَدك ، أفضل الدَمار وأنتَ بقربي.

تلِك كانتَ ملحمة الخُلودِ لحبَ نشأ فِي زَمنِ الحُروبِ ما بينَ عَقيد إنجَلترا وفتاهٍ المُنتمي لإسَكتنلدا عام 1965.

وماذا لو كان بالفعل يقصدك ولكنه لايستطيع البوح اليك ، ماذا لو كان يحبك سراً ويكتبك شعراً ويقراءك صمتاً ، ماذا لو كان يقصدك حين تظن انه يلمح لشخص آخر.

كانت في نظرةِ عَينيه موسيقى لا تُعزف.

إعشقِيني وقَبليني وتمادي بكلاهُما.

قُلت لكِ الف مَرة هاتِان اليّدان صَغيرتان علىٰ مسِْك العَالم ، عَانقينيٰ.

: عَندما يتحَول الحُب كراهيهَ.

ومُختَصَرُ الكلامِ إذا أطالوا‏ بِِوصْفِ الحُبِ أنك أنت روحي.

اغلقتُ بوابةُ قلبي عَنك.

وَلقَد نَويتُ الحُبّ حينَ رأيتُك.

وَ تَبقىٰ مَحظ أُمنية أَن تُحبُني كَما أُحِبك.

هَي مجُرد نظَرة لماذَا شتَت تفكيري واذابَتني هكذا.

عَيناه تشِع حرباََ وحرباََ أخِرى مسلِوبة الراء.

حينَ أمُوت ، اخَبِرهم ان يَدفنُون جسدِي فِي إحدَى غمَازتيكِ ، أو إهمِس لِي " احبكِ" عسَى أفِيق مِن مَوتِي حِينَ أسمَع صَوتَك.

احتاج غُرفه مليئه بالمرايا حتى اكون مُحاطه بالنساء العَضيمات.

أنا وانتَ.

ويحَاه ياَ حُبي الأول.

كان في عيناك شي لايخون لكن لا أعلم كيف خان.

يؤلمُني قَلبِي كثيراً عِندما أراكَ سعيداً معَ غَيري.

لِو جِئتِني لِوجدتِني يعقُوب أعماهُ الفُراق وليسَ غيرُك يوَسُفي.

قَلبه مُمتلئ بالخِدوش ، لا مكان فيه لِخدشً جديد.

متيم بك كاعاشق أبحر بعين فاتنته.

كفاك عبئًا بالفؤاد حباً بالرب ، أقترب لأتل عليك كيف نهش الحب أضلعي و كيف أن الرؤح ببعدك تتلاشى.

لَا غَيره فِي الحُب مُجيد ، وهو لِغيري مُحِرم.

أُهيم بِك أسَمري.

محَبوبي فلنُرَقَص في سٌاحِه حَربنا أَنا وأَنتَ والحُان رقصُتَنا مَا هِي سُوا أغِنَيِه هِذا الحَبٌ عَظيْمَ.

خَاضعه لَك بكل قواي العقلية والقَلبية.

كِلانا عَتيقِينْ مِن زَمنٍ قَديمّ كِلانا قِديسِيّن لِهذا الغَرامّ.

ايُعقل أنا التي احبتكَ بِكُل ما فيك وأنتَ تُجازيني بالكُره هاكذا تردُ الجميل يا فؤادي؟

أمضيتُ الليل كُله في تأملِ صورك أمررُ يدي على هذه وأقبل تلك ثمة صورة لك أحبها أكثر من البقية لا اعرف كيف لكنها بطريقةٍ ما تشعر بيّ تنظُر إلي دائماً ، تضحك بأستمرار ، أعانقها وتعانقُني أحياناً أشعر أن لها روح ، لأن فيها من اللهفة ما يجعلها تبدو كما لو أنها تود أن تكسَر البرواز وتخرج فَأعانقها كل يوم على أمل أن أستيقظ ذات يوم وأنتَ بجانبي.

إهَجرِّي فِراشكِ و أسَتلقِي على صَدرِي.

الحُب الاوَل لا يَموت بَل يأتيِ الحُب الحَقيقي ليَدفنه حياً.

فَما عُدت أنتَ ، ولم أعد بأنتَظاركَ.

كنت أُميّزك ايها العادي.

فَي قَانونِ عِشقي وتَملكي ، القَتل عِند الغَيرة حَلال.

سيبقى الفراغ الذي بداخلي مُلك لك للأبدَ.

لَن أَمِل مِن تأَمل ذَلِك الوجْهَ.

سَاحر وِجميل كأنه خارج مِن قصّة خياليّة.

بّنِيت لكَ مَعبِد في صَدري وكلمِا قرعِت اجَرِاس كنيسِتي عَزُفت لكَ تهَويدة تتغنى بِها بعَمُق حُبِك.

تلكِ العُواصف إلتَي تعَجزُ عنَ أقُتلاعي لا تزيدِني إلا قوةَ.

تِلك الذّكريَاتُ الصغِيرَة التِي كُنت أجْمعُها وأظُن أنِي بِذلك أُخلدِها فِي قلِبي الأنَ ، لمْتعُدْ سِوى زُجاجٍ مُحطَم أتَذكرُه ، أدُوس عليهِ لأنزفَ.

وَ الأن نجَمتَي سَوف اتُركك تَذهبَ فـَ أنَا استطيِع أن اكُون مجرةَ مِن دُونكَ.

بطريقي ألف شخص وبقلبّي أنت وحدكَ.

ياكثر حُبي لكّ لو تدريِ .

اغَار مَن عيونِ تراكَ ، وانَا المُتيم بكَ.

مُتيَم انا بك ياكُل كُلي.