لِـ عقِيد رُوحِي.

لعلّي أفي تلك الأبوّةِ حقها وأن كان لايُوفى بكيل ولا وزن فـا اعظم مجدي أنك لي ابٌ وأكبر فخري قولك هذهِ أبنتي.

كأنَني خلِقتُ مِن نورًا وَنرجِسً.

أُريد أن أحمِل إليِك كُل ازهَار رُوحي.

أنا أقاتل لأجلي فقط.

وَالعباس أبو فاضِل إني واقعٌ لك.

أهَدنِي حُباً ، أُهديكَ كُلي.

أمد لك روحُي لو روحُي بأسوء حالاتها.

أنتَ شاعري و شُباكي ، شجَاعتي و شِدّتي ، شرياني و شَكِ شَمعتي ، شَمسي وشُعاعي شَغفي ، و شَللي شَكواي ، و شبيهَ القَمرِ.

أتعِاطى غرِامك فيسَري الغَرام لك فَي الاوردةِ.

تحمِلُ فوقَ خِدهِا شامةً تُناديني لأُقبِّلُها.

دِعهم ينُشغلون بحرِوبهم وآنشغل أنا بِك يآمن انشآ حربَ حب فِي خآفقيَ

تبدوِ جميل كِلوحة الفردوس لجِيفّري وهادَئ كنغمة ڤِولوسيل.

فتبسمي إن الحياة جميلةٌ كالورد من شفتيكِ حين تفيقِ.

أستطُيع التخَلي وبكُل بروِد إن لزم الأمر فلاَ تثق بِي كثيراً.

أَن لِم تكُن أمَان قَلبي ، لاتكُن شيئاً أذِن.

تاقَت إليكَ عِجافٌ أنتَ يُوسفُها هلّا رميتَ على العُميانِ قُمصانَا ؟

قال لها : أعذرينٌي لم اتصَل بكِ ، اعلم انكِ تعِانين واشتقتِ لي ، لكن مشِاغلي كثيِرة ، و واثق انكِ تحَبيننِي ، مِاذا فعلتِ في غِيابي ؟ - تزوجِت .

يكاد يهوى يكَاد يخشَع ، يكَاد مِن فرط حُبه أن يركَع.

الجَو مُناسب للوقوع في حُبك مرة أُخرى.

رياحُ الليلِ هادئةُ كـ هدوءِ ملامحُكِ.

لَمحتُ في عينيك أطفالًا يعبثون بكُراتِ الشمّس.

هلوسَة التفكِير بِك لذيذة.

الشعورِ تَخونهُ الكَلمات.

كِيف تسَمح لِنفسك إن تهُجر قلباً أحِبك بصدقِ ، كِيف تسَمح لنفسَك أن تنام وعَين هجيركَ غُرقت بالدمعِ؟

الحَب حينَ قال علياً : يا رُسول الله إنّي لا أطيقَ العيش دونَ فاطمة.

هجرتَ قلباً ما أحب سواكَ وأنا التي هجرتُ الجميعَ لأجلكَ هَمرتُ مَدامعيِ لِشحْ رؤياكَ فلم يَكُن سِوىٰ ماءٌ مُنهمر.

هانَت قسَاوة ليَالِي دِيسمبَر أمَامك.

كُرهي يَزداد لَك فِي كُل ثانيةَ.

صايَر أرخص مِن بنات اللَيل خَايب شجاَك ؟

أوَكل ما وجّهتُ قلبي وُجهةً يأتي غرامك أول الوُجهاتِ أو كلما أنوي التجلّدَ جئتني ، في الصّمت ، في الإلهام ، في الغفْواتِ ؟

يُمر اليومِ بدِونك وكأنهُ 24 سَاعه.

- احُبك . - وعَليك الحُب ورَحمة العِشق ونَبظاته.

لَقد أَصابَني الأَرَق بِسَبَبك.

قال لها : إشارات القدر كثيرة ، و عندما تشاجروا و ذهبتْ رأت في الطريق لافتة تقول : عودي لهُ فعادت ، لما عدتِ آمنتُ بإشارة القدر.

قالَ أحدهم من فيضِ الحب : أكتبي لي و أنتِ غاضِبة لِتجرحني كلماتكِ فأخبركِ بأني تألمت فَـ تقومين بِتطييب خاطِري المَجروح.

الاسَود يليقَ بِك عزَيزييَ.

فَما العقيدُ إلا أنت وما أنا إلا جُندي أعلنَ الولاءَ لِبندقيتيك.

كيفَ لي أن أنساك ؟ كيفَ لي أن أرى الراحة بعيداً عنك وأنا حتى النفَس يُهِلكني إن لَم تكُن حولي.

ثِق إن قلبي لَن يكون مأوىً لِغيركَ يوماً ستضلُ أنتَ أوَل مَن عبرَ حِدودهُ و سكنَ فيِه كَما أنتَ الأخير.

أليسَ مِن واجِب الطبيب أن يُشافي جِراحَ مريضهِ اخبِرني كيفَ لي أن أترُك فؤادَ حبيبي مهموماً.

أضَِمئني عِناقَكَ أيهِا العِّقيد وأحتويَني كماَ كفكَ يحتويَ البندقيهُ وأشعلُ فؤاديَ كما أشعلتَ الحربُ ساحتكّ.

إن لم يُنصفك كتفي هاكّ ضِلعي إتكِئ.

قلبي لَم يُفارقهُ الوجَع ولا لِلحظة لعلمهِ إن قلبَ حبيب فؤادي كانَ يتوجَع.

حندقُ حجرك مُضاهدً ياعسكريَ ياملدمي ياشوق الأمَ لِفطيمهاَ يامسكريَ.

ومَهما كثُرت إلا إنكَ لازِلتَ لا تعلَم عظيمُ فِعلتُكَ بي بِالعقيدِ الذي رأيتهُ قبلَ دقائِقٍ يُسيرُ جيشاً و تنحَني لهُ الرؤوس إحتراماً.

ولو قتلوا زهرتكَ يا سكينَ فؤادي ولو أبكوكَ وأحزنوكَ وحطموا اَمالك وكُلُ اُمنياتك الماضياتِ فأنا سأبني لكَ قلعةً مِن الأحلامِ و أجعلكَ لا ترى سوى حُلوُ الحياةِ يا زهرةِ عُمري وكُل سنيني.

أَشَحّ ، ببندقيتاك اتِجَاهٌ خافِقي قليلاً أَتَراه يُطَالَب الخرُوج بِرَبِّك ومن خُلِق فُتن عَيْنَاك أَن لاَحَول وَلَا قُوةَ ، لِي إمَام جنائنك.

ثُم آهٍ من عَيناك مابَعدَ الدآءِ هُن الدَواءِ.