لِـ عقِيد رُوحِي.

أحبِك حتَى تكِون لي مرادفِاََ ولفِؤادي إسِماََ.

أصدَقق شَي.

لأنّي لا أبحثُ عن أحد : ذهلتُ حين وجدتّك.

في متحف وجهكَ يدفعوِن قلوبهَم بدَل التَذاكر كلَ هٌذا من اجِل مشَاهدةَ رسِمة عيِنيكَ أسَمري.

غلاكَ في القلب ترا مالِه مقياَس.

يُدك بيدي وُباقي الدنيِا أمان.

لِيكَرهُنيّ الجَميع أريدُ حُبك أنت فَقط.

أحَبك دائماً بشكِل متباهَي يجعِل من قَلبي قلباً عظِيماً بَك.

لَقد أقسمتُ لي بالبقاء وخذلتني أهذا قسمُ المحبيّن ؟

وأنهُ لا يهَون علي أن تعَاني فَبسَم اللّه على قَلبك حِتى يهدأ ثم أنّي أعيذك أنتَ وقَلبك وعينَيك مِن ألم الدنياَ ومشَاقها ومِن كُل همٌ يسْكُن صدركٌ أستودعك اللّه بكلِ حينَ.

أتشَعر بقَبلاتي ع‌ صورِك ؟

حِرارة مشِاعري اتجِاهك لا يمِكن أن تنطفِي.

كلّوله طَب بُنص نهَر بَس مَا طفَت نَاره.

العَيشُ بِدُونكَ شاقاً على أيسَري.

عاد معتذراً ، تَم قِبول الأعتذارُ بالخروجِ مِن البابَ الذّي دخَله.

أنَا العراق وأنتَ موُصلي فكَيف للعَراق مِن غِير موصَله.

كَـ قطَعة زُجاجَ تعِمقتُ بَداخلِي فـ بقائهُا قِاتل وإخراجهُا جحِيمَ.

مالي سواكَ فلا تُغادر عالمي أتظنُ أني في هواك سأُشرِكُ لا والذي أجراك بين نسائِمي إني أُحبك ليت قلبك يُدركُ.

يا حيَرتي الما تنوصف ، شحجيلك وتفهَمني.

نتقاسَم الحَزن انتَ تخبرني ما يحَزن عَينيك وانا أقبلهما ؟

قَلبي ينَاديِ بأسَمك وعقَلي يخرسَهه.

هل تقبُل عذري؟ واعتذاري؟ لو أخبرتك أنني أخئطت بحقك متعمدًا متمردًا ، كيف لجمال عيناك الغاضبة أن يأسر قلبي؟

فَاليشهد الحُب انِي احبك فوق حُب العَاشقيِن حباً.

وعليٰ عِين لبچتَلك ماَل أخته ، چذبَ تلكَه ويِ شخَص ماَل أخته ، صورَك مِن حُركَتي ملخَته وبچَيت وملخَت ثوبِ العليَه.

وأخَليك عَ نظرة شوكَ تتحسَر وأراويك الوجِوهَ شلَون مِن تثكَل.

أناا فرصةٍ لا رأحتَ تكَثر علَيهَا الحَسايفَ.

هَل لِي بقُبلةِ وَداعٍ أَخيرة ؟

تَقرب ببطءٍ وَطوقنيِ بأحظانِكَ ثُم أمزِج رَحيقُ شِفتينا بشغفٍ.

مَخذول ، كَرِسالة قَديمة مُزقت قَبل أن تُقرأ.

بيك يَحلفونيّ الناسِ ويصُدكونِ بيهُ مِنَ أحُلف بضلك.

أحَتاج أعِداء جددَ القَدماء أصبحَو معجبينْ.

ياَ أيتها السَعاده أوصيكِ بقلبَ حَبيبي لٱ تبخَلي عليهُ.

دِماغِي يُعانِي مِن كِثر الهَمسَات.

لَم يبقَ عِندي ما يبتَزه الألَم.

أعلنتُ عليكَ الحُب.

‏دعِني أعَانقكّ حتى تَلتَحم ثُقوبي وأذوبُ كَشيء سَئم من صَلابته.

فإنَي عندَ عيناكِ أُغلبُ.

لم يكن بوسعي استيعابُ هذا الكّم من الظلام بعد غيابك وأنتَ أكثر الناس علماً بأنني أكرهُ الظلام.

حَولي الكثيرُ مِمَن أُحب ، لَكن هُناك نَجمه أفتقِدُها كثيراً.

كيدُها القاتِل يرقد تحتَ عينيها.

ولكنك ستبقىَ الزَاويه الهَادئه التَي أهربَ إليها بعَيداً عنْ صخَب الحَياه.

كان كلما رآها بدلاً من أن يُلقي التحيه يتنهّد.

لما رآني في هواهُ متيّمًا عرف الحبيبُ مقامهُ فتدللا فلك الدلال وأنت بدرٌ كاملٌ ويحق للمحبوبِ أن يتدللا.

دَعِني لا تُفكّر بيَ.

أحبك عشرِاً ، ثمَانية لك واحِدَةً لضِحكتك وواحِدةً لصَوتك أما عَيناك فَعجِز الكَلامُ عَن الكَلامِ.

كَان الوحِيد الذيّ فتحَت لهُ بابيّ ، وكَان الوحيدّ الذِي لم يأتِي.

وفي عَينيها تَفيض القلوبَ.

رِچيجه رويحَتي وطاريكٌ يهَد الحَيل.

إشَكوُ عَليِلَ الفَؤادٍ أنتَ مُتَلفِهُ.