لِـ عقِيد رُوحِي.

تركتك دون إذى لكي تعلم كم كٌنتٌ أحٌبك.

أمّا الآن لو جِئت لي بأسَف العالم أجمع لا أريدك.

هَل تَعلَم يَاسَيدُ قَلبي انَ كُل دَقاتِ قَلبي بَواسَطتكَ انتَ.

يا من وَجدتَ قَتلي في حُبكَ حَلالاََ فَ سَلامٌ وألف قُبلة عِشقٌ على شِفاهِك تُوضع.

كُل اتجاهٍ يَأخذنِي الى عِينيك من اين أعبر يا كُل اتِجاهاتَي .

‏إعتدتُ عُلى فقدانَ كُل شِئ فلا تأتيَ.

الَصمت يتَعمقنيَ.

إنَ ملامِحك تزورنِي كُل ليلةٍ كانَ طَيفك يَزورُني كُل يومٍ يربتُ على كتِفي ويواسِيني في غِيابك.

أحبُّكِ وُأثْملُ مَن حُمرِة شفتيكِ المُمتَلئتين وُ أتَرنحُ طِرباً مِن حِديثُكِ الفَاتنُ وُأتِيهُ فِي سوُادِ عينيكِ الجِميلتين وُنِبرة صَوُتك المُهتزهَ التِي تُلهلكَ خَافقُي.

أسقِ ثَغري نَبيذ رَحيقُكَ وأسكُرني.

كان يرتدي الأسود ، وكان بقية الرجال بلا ألوان أنه مُميز لانه رَجُلي.

يرحلون من حياتي وينتظرون مني أن أسأل عنهم عفواً لا أسير خلف الطيور المهاجره.

قبل أن يضرُبها الحَطّاب كانَت تجهل الشَجرة أين ظَهرُها.

تمتَلكين وجها مريحاً كما لو كنتُ أنظر للسِماء.

مَازلت بالقَلب مُقيم لا يُبرح طيَفك خَيالي.

لقِد ثَقل قِلبي إلم تشعُر ؟

رِغبَه كبِيره بالبكاءِ أذ رأيَت أحداً يحَبك.

أتدلل على أغصانَ الكَمال وأفرعه فلا جمَيله بالكون إلا أناِ.

‏يا امرأة شاماتهاَ أشد جَمالاً من حباتِ البُن.

عينَاك المَعبد وأنَا العَبد حَتى الفَناء .

شَعور حَلو يومَ تشوف زَبالتك إلِي ذِبيتها غيَرك مسَتفيد مَنها.

أنتَ خَارج عن المألوفَ.

عِند عِزَة النَفس حتَى الهوَى الغلآب نَغلبه.

في أضلعِي يَحيا هواك إنهُباقٍ كما يبقى فؤادي ينبِضُ.

ما بالُ حديثنا ، أبردُ من ديسمبر.

‏كان شعرُها الأسود عُرضةً للإعجاب ، ‏كان يُلامس خصرها وقلبه المُتعب .

كُل شيء فِي حياتَي قابلِ للنسَيان ، حتىَ أنتَ.

دَعهُم ينشغِلون بِحروبِهم و أنشغلُ انا بِكَ يا مَن أنشأ حربَ حُبٍ في خافِقي و أرداني قتيلاً بِرصاصةٍ تحملُ بارودَ العشقِ مِن بُندقيتيهِ.

أشعر بمَسافَة هَائِلة بَيني وبَين روحي ، أكَاد أفقَدنِي.

لَم يمَضي الأمرِ مازالُ يحدثَ هنا فِي قَلبيِ .

حُبيبي تضلُ للدوِم بعَيوني أخليَك.

قررت أن أبتعدّ عنكَ قليلاً ، أرعَبتني فكرة أنني ألان أتنَفس في مكَان لا تشاركِني الأوكَجسين فِيه.

أَيُلام مَن أبقاك بَين ضلوعهِ وَعليك مِن نَجم السماءِ يغارُ ؟

كُل العِبارات التي لَم تَصِل لَك حُرِقت داخِل قلبي.

وَلكِنني أحببتُك يَا جارِماً بالرُوح وَيا كَفيفُ بالحُب.

احببتك وأنا منطفئ فما بالك وانا في كامل توهجي؟

مَاذا فَعَلت بي لِكَي اُحُبك كُل هذاَ الحُب.

ياشاغلِ العينينِ كيَف سلبتنيِ.

أتظنُ صباراً يؤلمُه أن تنخزَهُ إبرة ؟

كيفَ . أستَطاعت والدتُك بِتسعةِ أشهُرٍ أن تبنّي لي وَطني.

ويعجِبني منكَ حسِن القِوام وليَن الكلِام وفٌرط الأدِب.

مُبعثرٌ تائِهٌ يَبحثُ عن شَفتيك.

مصاب بالشرود ، لإنه يتذكر وجهك باستمرار.

‏يا مَن أشعر أنهُ كُل رِفاقي .

يا يوسف الروح أني في هوَاك زليخَة.

وللهَي مَ فرطتُ يومًا في ودهِٕ.

التفكِير فِي مِلامحُك يرغمنيّ على الابتسا‌مِ.

يتهامسُون فيما بينهم : كيف عساهُ أن يكون بارعًا في العزف إلى تلك الدرجة فيجيب الآخر : حبيبتهُ بَين الحضور إنهُ يُغازل .

دعَنا نتَقاسَم اللَيِل ، النَجُوَم لك وانت لِي.