لِـ عقِيد رُوحِي.

وَحَيّن يُداعِبنِي النَسيّمُ أشُم عِطرَ أنفَاسُك.

لَن يُلاحِظك إلّا منْ يَهوى رُّوحك.

غَارقِين بِبَعضنَا ، هَل رأى الحُب سُكَارىٌ مِثلنَا.

ياربّة الخصرُ النحُِيل ترُفقِي واستوصَي خيراً بالمِتيمُ واشَفقيِّ .

رغـَم بشَاعة أغلبِ المَواقفِ إلا إنني شاهدت بكل ثبات طريقة تحول الأشخاص المفضلين إلى غرباء .

خصَرهُا الطِاغي تمَايل بالدٌلاِل.

ثُم أنك مِنيّ وأنك إنَيِ وأنك كُل شَيءِ.

ألذي يُحبك يؤلم شَفتاك لا قَلبك.

قال لها لا تَبتسمي لأحد قالتَ : لماذا ؟ قال : أنَسيتي كيف وقَعت بغرامكِ .

عَيناك احنُ مِنك انَت تقسو وهِي تعتَذِر .

ثمٌ ضمهُا الى قلبِه وقالُ : ما بهُا سَعادتيِ حَزينهِ.

إنّما أنا العُود وأنت أوتاريِ وهل يَعزِفُ العُود دوَن أوتارَهُ ؟

إقَترب مِنهَا وهمسَ : أنتِ تعَذبينيَ.

لِنقبل بَعضنا حَتى تَتورم شِفاهنا فأنا لك وأنت لِي.

لوُكِان حَبك سَجَن ، يا محَلا المِؤبد فِيك.

إنا الماسُومرتِ روحِي بُشمِس غيُرك.

أنِا جَندي أعِلنُ الوَفَاءِ لَبنَدقيتكَ.

على البّال وُبالخاطر وبين كل نبضَه أنت.

سِرى أنين ضِحكتك مُتأرجحٍ لِروحي .

قِصتنا مِثاليه لن تتَكِر مَرةً ثانيهَ.

بِكِلَ مَا أُوتِي الأَنبِياءَ مِن صِدقِ أَحبُكَ .

أتُدرك العُمق الذي توصّلت إليه مَن فرط حُبك ؟ كَأنِ أتخيّل احتضانِك في الصباح وبدايِة المساء ، أن أتخيّل حُواراتٍ عدّة معك حينمَا أشُعر بالوحدة أن أضع في رأسي فكرة أنّك تُلازمني دائمًا وكأنّك شيئًا من حواسي.

جاء سَيد قَلبي.

قبِّليني كي أقول بأنني قبَلتُ نجمًا ، راقصيني كي أفاخر أن كوناً دار حولي.

أيتها الجميِّلة البيانوُ مُعطل هلّا اكثرتِ من ضحكاتكِ لِنرقُص ؟

الموضوع سهل جداً لدرجه أنني عندما أمسح محادثه شخص . أمسح الـِ شخص معاها لا دراما ولا مبالغة .

أعانَ المُعينُ عَينًا عاينَت عَيناك.

مازِلت أنظر إلى مقّعدِك الفارغ بِعيّنان يائِستان على أملٍ أن تعود في يومٍ ما.

في لحظة الوداعِ الاخيرة قال لها : هل سيكون لأسمِ نصيب بين اولادكِ ، بالتأكيد لا بهذا القدر اصبحتِ تكرهيني ، لا لاكن لا أريد التفرقة .

كُنت أخاف أن تَتأذىٰ مِن أذاك لي.

فِأنك حبيبَ الفؤادِ وكُل ذرهَ مشِاعرٍ فيهَ لكَ.

اعطنُي رشفهَ من شفتيكُ المَاء لم يعِد يروينيُ.

انني عاشقُ لك عاشق ولهَان لقضاءِ ليله فوق الَسرير وسماعِ تأوهاتكُ.

تستمرُ أنِت بالحَديث مُنغمِس في شرحِ الفِكرة وأنِا أذوبُ بعينيَك.

كِل اربعينِكَ بشر الا انتَ حيوان.

اغلقتُ بوابةُ قلبي عَنك.

‏لم تعُد أماكننِا السَابقة مقعد إطمِئنان.

وأني أحبهَ حَب لو عُلم به لأزهَر الكوًن فيَ عينِيه وِازدٓهراً .

وبينَ طَياتِ جَسدي وفِي كَياني أجدُك.

ترقص ذاتُ الخصر المنحوتُ على الاوتار عشقي.

أصَبحتُ مُمهوِسك وَحتَى الهَوس أصبَح يِنتمَي أليِك.

وإنيَ أغارُ عليهَا غيَرة تشَبه جَمالها فلاَ جَمَالها ينتَهي ولٱ غَيرتيَ تموتَ.

انا وأنت كِتاب مَفتوح لِمن يخفون مشاعِرهُم.

فوق حُسن الوجهه شعرهِا يلامس خصِرها.

لِمَ أكُن أنَوُيك حُباً قَد وقعَت بَك سهُواً.

هَي مُلكاً لي ، خُصرها لأنامَلي ، ثُغرَها لِشَفتِي ، عُنقها مَقبره لـ قُبلاتِي.

أنْ تَمزيق شَفَتيكِ وذَلِك الصَغير الذي بيَن قَدَميكِ متَعه لٱ يعَرفها الكَثيرونَ.

فِي إحدى المقاهي القديمة تَسأل ضَاحِكةً عن نَكهةُ الشاي وأسأل أَنا : هل لديكم شَايًا بطعم ضحكتها.

أخذني بِقُبله تَجعل مَن قلبي يَخضع.