لِـ عقِيد رُوحِي.

أُقسم بِولائي لِوطني إني لَم أرى أجمل مِن بُندقيتيك طوال الفترة التي عِشُتها على هذهِ الأرض .

كَيفَ ينامُ المَرء عِندمَا يكتَشف أن الحَقِيقة المُطمئِنة التَي آمَن بها هِي مُجَرَد وَهم أخر ؟

نَامِن عِيُونِي عسِاهُن مَاكِعَدن.

كَم كُنِت ليّ قرِيبِاً.

مَاذا لو مُت وأنا انتظركَ تُحبني كما أحببتكَ مَاذا لو مُت وأنا انتظركَ بِعينان دامِعتان وقَلب مُرهق وروح مُتعبه.

فَيُدنيني إليك الشوق حتى تكاد تَئِـن في صدري العِظام.

وكأن براءة العالم تجمّعَت في ملامِحها الجَميلةَ.

سأخَبرك سر تِراه صغيِر لاكنه كبيَر عندي انا اعشِقك كلَ يوم مرارا وتكرِارا.

سَلامآ عليكَ يآ ٱميـرَ آيسريّ.

عندما أغار نبضي يؤلمني فكفَ عن قتلي .

مَاذا لو تغيّر نهَج الغّزَل وأصبَح عنَآق.

إنك في أعمِق نقطُة من روحِي حيث لاه يصلكَ النِسيان ولاه التجاوز ولاه أيٰ إنسِان.

دَعنا نُعيدُ الأمورَ إلى نِصابها النَجمة للمَجرّة ، العِطرُ للوَردة ، وأنت لِـ قَلبي.

أسَمكَ من يُمر اضحِك واغنيَلك.

تعالَ لأُخبرك كَيف ينهأر سَقف قَلبيّ حِين تضحك.

حَاضِراً كُنت تَنام غائباً فيِ قلبِي انتَ ولا احدَ سِوآك.

فَمَتَى تَجُودُ عَلَى الْمَتَيَّمِ بِاللُّقَى ؟

من شَدة حُبي إليك وضعتُ كفي علىٰ خديٍْ مخافةَ أنْ أبوحَ باسْمك سَهْواً دُونْ إدراكِ.

عَن فيِروز حِين وَصفتة بـ يا حَزني السِعيد.

‏ لأنني أستثقِلُ التَّخمِين غَادرتُ كُلَّ شخص اِستكثرَ عليَّ إجَابة.

كُل عِشاق العالم يَتنفسون ، أنا أختَنق بِك.

كُل صِوُره لكَ فِ عِينِي لَا تَغِيب وَكَل نَبره مِن صُوتَكَ حَافظهَ لحنَها .

‏أقاوّم العالم وحدِي أذْبل لوحدي أسّتعيد عافيتي وحدِي ثُم في لحظة جحيّميه يقول لك أحدهُم أنا معك . عفواً من أنت ؟

وإذا التقينا خانني التعبيرُ.

وقَد كَرسَ خَافِقِـي نَبضُه لِـ إحيَائَك دَاخِلُه .

لاَ تنظُر اليّ هكذا بَبنّدُقيتيكّ ، فانتَ تهزُ كيانِي هزّةً لم يجرئ شَعبِي ولا ملكَة أَرضِي افْتعَالَهاَ.

لا أُمانع إن اتصلت بيّ في الثالثة فجرًا ، لتقول أفتقدتكِ ألا تتردد في محادثتي بوسَط انشغالي لتخبرني عن جرحُ صغير خدشَ أصبعك الإبهام بِيدك اليُسرى وحتى إن أيقظتني من عميق نومي لتخبرني كم تُحبني ، لا أمانع .

لَيتني أقرَب النّاظرين لوجهك.

أرى فيك كُل جميلٌ وكأنَه لم يُخلق سواك.

كُنت أظن أن لي منزِلة بقلبك ، ولكِن إن بعض الظنِ أثمٌ .

قبلنَي بتمعنُ بتمهلِ بهُدوئ.

أخَرجه مِن قَلبي يِاالله.

فَسلامٌ علىٰ أرَواحَنَا التَي عشقتَ وَسلامّ عَلى قصّة حبنَا يومٌ ولدتَ ويومٌ تخلدتَ بِلاَ أنٰ تَموت.

لقد خدرتني بكلامكَ ، متى سِوف تخدرنِي بقبلاتك ؟

أدري تلكالك حبيب وتنسى ودّي وأدري تچويني الليالي وأضل وحدي .

مَاذا لوَ عرفتُ بأنكَ كنتَ ٱخرّ محَاوله لشخصٍ يبغُض المحَاولاتِ ، مَاذا لو عرفتَ بأنهُ بعَدك أغلقُ بابِ المحَاولاتِ للأبِدِ وخَتمها بخَيبة منكَ .

يدّي فِي يدّك فأيَن الضياع.

بِين الجَفن و بَحَر العِينَان وَقَع قَلبِي لَه خَاضِعاً.

قِيلَ في الغِيرةَ : كلما رَأيته يلتَفت على إحدَاهم ثم يَضحكانِ تتقَلص مَعِدتي.

عيُناي بالدَمعِ غائمةً جَداً وأمطاَرها غزيٌرة .

و انيِ احبك رغم الجُروح التي سببتها بقلبيِ .

رحَلت قبل أن أخبرك ، أنك الوحَيد ألذي لم يرحل.

و ما أنا إلا عَاشقٌ سُقِيت اضلُعي بـ حُبك فنبت قلبًا لا يهْوي غيركَ.

تضحك بطريقة و كأنَّ مجموعة من العصافير تُغرّد في رِئتيها .

حين عانقها لأول مرة قال لها : هذا ما كانَ ينقصنيِ وطنٌ حَنون .

أيُ رعبٍ أورثنْي إيَاه فُقدك فأصَبحت أتفقدُ أنفَاس كُل عزيزٍ نائِم خَشية أن يكُون قَد غَادْر بِـ صَمْت ؟

أتظن انك منَسيَ وطيفُك يرافقني منذ الصباح حتى المساء.

مرعبة تلك الحَياة التي نعود إليها بعد إنتهاءِ الأغنية.

نزع الله منُي خاصية الإلتفاتَ وهذا إنتصِاري.

عندمَا تبدا ايقُاعات الماريمُبا ، دعنا نتمأيلُ معهَا.