لِـ عقِيد رُوحِي.

ماذا عَساي أن افعل بقَلبي الذي يفيض حُباً له؟

حضنكّ ملاذيَ عندمُا يقسِو عليَ كل شيءِ.

حَاضِراً كُنت تَنام غائباً ، فيِ قلبِي انتَ ولا احدَ سِوآك.

نَتبادل قُبل وَنوهم الَعالم أنَنا نَهمسُ.

‏أريدُ التَعطُر بِك عِناقاً.

قال لها : أحبُكِ وسأمنحكِ طفلا فكانتّ تتحّسس بطنها كل يومٌ وتحلِم بالطفلِ الَمرتقبُ وليلةً البارحةِ تَحَسستَ ضَهرها فوَجدتَ خَنجِر الغدرُ مغروسَ فيها.

كُل شيَء اصَبح باردٍ في عَيناي.

غَلبَني اشتيَاقي الَيِك.

أيَنما سَهوت بِفكري وجَدتك تسِكنهُ.

أنتَ تريد العراك وأنا أُريد قبلةً تُريد المغادرة وأنا أرغبُالإختلاء فوقَ جسدك لأزرع حُزني هناك وأبكي بينَ صرخاتك وأعزفُ تغنّجك بين أصابعي.

يُدعىِ كِيم تَايهيونَغ أسَم بديِع وجَميُل صاحُبه فاتَنن وجَذابِ .

وَحينَ سأراك سأعانقك عنَاقِ المَئةِ عَام.

هُناكَ أصوات تَأتِي من الخَلف تُذكرنِي بَأني أحبكَ مهَما حاولت تجاهلكَ تَهمس لي بكُل خبثاً كفاكِ كِذباً فَالحنِين يُمزقكِ.

عيناَك لي ومن اِبتغى فيٍهما حُباً قاتلناه حتَى تعوَد لنا أملاكًنا حّرة.

له عينين تشبه المحيط الهادئ ، تجعلك تغرق بهدوء.

هو ليسَ لي ، لكِني أُحب الأوهَام.

‏لم تَبتَعِد مَازِلْت تسْكُن دَعْوتِي مابين كَفِي وَالسَّمَاء السَّابِعَة.

أمّا الآن لو جِئت لي بأسَف العالم أجمع لا أريدك.

وكمُ من اقتباسِ وشعرَ وقصَيده نحتاجُ لوصَف حسنّك.

ترانيَ لا اباليِ لكّ وانا باليُ كله لكَ.

لا اصلح للصداقة ولا للمواعدة والرحمة ولا حتى للحب ، اقترح أن يتم تحنيطي ووضعي في متحف لأكون عِبرة للأجيال القادمة.

حضَن الجَميع وانا صافَحني.

قلٔبيٰ مِن الحُب مِريضٖ .

أرفض رَبيعُ الغَير وأحُبُ خريفُك.

رُوحي دومَا تخِرج مِني وَتّجنبُ المَسافةُ مُحتضِنةً إياك.

في حَال طال الصَمتٌ بيَننا أرسل لي اُغنيَه.

مالَت دُروبي إليكَ وماعُدتُ أهتَدِي.

و أنظُرُ فِي عَينَيك فُيصّبَحُ الأسَود سَيدُ الألُوان ڪُل أسَود هُو لُون الحداد إلا الاسَود فِي عَينيك غرسِي أنَا أهدَأ حِين أنظُر فِي عَينيك أهَدأ كّطفَلِ ڪان يبكي في غيابَ أمه فَضمته.

انْظُر نَحويّ ، لأكتبَ ما يَنقُص النَص.

يَا من يظن إنني بدونه حُطامُ رفقًا بذاتك ياعدم.

لقد كان ملمسك دافئا في الحلم كأنّك لم تكُن حلما.

لا تتعمق كثيرًا فيذبُل فؤادك .

قد باتَ شوقي يعقوبياً يا يوسفُ قلبي.

أنتَ مو الاختيار الأول أنتَ الأختيار الوحيد.

يَظن اني اتجاهلهُ وانا اسَرف كل تفكيرّي عليهَ.

كتبتُ لكَ القصّائد ولشعِر ولمقولاتِ التّي تحتوي على نصّوص باسمكُ وكنتُ كافرهِ بالحبِ وباهلهِ وانتُ مّن ارجع ليَ ايمَاني لايوجِد عندُي شيءِ الا الشّعر في وجدانيُ ايا حبيبَ الروحِ كل هذا ولمُ يلينَ قلبكِ القاسّي؟

زار الحسنَ وجههُ فاستِقر بهِ واصبَح مسّكنهُ وسَكينتهُ.

لا اسِمحُ لاحّد أن يقتربُ منَ ممِتلكاتي اه كقلبك مثلًا.

ُلن نستمَر في الحبُ انتَ لاتحِب التفردُ وانا لا احبُ الازدحامّ.

وكانهّا خلقتَ من نوِر الشمسُ فّي عز انطفئهِا تشعُ نورًا.

يا منْ زار افكاريَ يااهلًا باجمّل زائر.

هِي ألَتي لو كُانتَ فِي عمقِ الجحَيمِ سَتبتسمٌ مِنكَرة للألمٌ.

عِندَ خُروجِنا مِن الحَديقة كانَت تُمسِكَ بيَديّ فأتهَمونيّ بِتهريّبِ وَردةٍ.

وإعطُف على قَلبي فإنكَ فِيهِ ‏وإرفِق على رُوحِي فإنكَ بَعضِها.

وَ كأنك خُلقت لِتُصبِح أبدياً بداخلي لا نهايةَ لك.

الشَوق يَتَمَلَكُني مَتىٰ تَعود يا حَبيب الفؤاد.

الضوه بكلَ نرجِسيته علىّ سَجادة سَمارك كامٌ صلى .

انتَ لقلبي حُباً ولرُوحي حياة ولعيني اكْتفاَء.

وكأنَ النظَر إلِيك يَجعَل مِني َشخصِاً فيَ أفضَِل حاَلاتة .

وَحدك لا أربعين لك وأنا الأربعَونَ الهائِمون بك .