لِـ عقِيد رُوحِي.

مايُزرع دَاخِل النَفس يَنبت فِي مَلامحِنا.

تِلك التَفاصيل الصَغيرة تُهمني.

كانت المُشكلة دائماً بأنني أرى أعمَق مِن اللازم.

وعدتني انكَ تكون بِجانبي كُلما يضيق صَدري ها انا الآن من فَرط ضيقةِ صَدري اشعُر أنها نِهايتي أينَ انتَ أينَ وعدكَ.

انا تِلك الفتاة التي لطَالما قُلتم عَنها انها قطعةِ مِن الجَليد.

أتدرك صعوبة أن تَذهب الى أحدهم مُحلق ثُم تعود مكسور الجِناحين.

ومَن لي غيركَ مؤنسي فِي ضيقي؟

اتتركني وانتَ تعلم انَّ لَيس لِي غَيرك ؟

والروحُ تَميل لمن يقاسمها الأيام الجَارحات أما الفَرح فكُل الناس فيهِ أحباب.

منْ قال انكُ تشّبههِم انتَ المقدسً ولتقديسً عنهَم.

يصعَب عِلي النَوم دونَّ صَوتك .

أمضيتُ الليل كُله في تأملِ صورك أمررُ يدي على هذه وأقبل تلك ثمة صورة لك أحبها أكثر من البقية لا اعرف كيف لكنها بطريقةٍ ما تشعر بيّ تنظُر إلي دائماً تضحك بأستمرار أعانقها وتعانقُني أحياناً أشعر أن لها روح لأن فيها من اللهفة ما يجعلها تبدو كما لو أنها تود أن تكسَر البرواز وتخرج فَأعانقها كل يوم على أمل أن أستيقظ ذات يوم وأنتَ بجانبي .

أَوَدُ الهُروب مِنك أَترافِقُني؟

قُبله قُبلتين و يشَتعل الخَمر فيِ الجِسدينَ و نسَكُر.

طَريق طَويل أُغنية أُحبها وانتَ.

رسَمتكَ المَلائكُه لـ تَكُون لِي هُل تَضنُ ادعُكَ لـ غيَري.

واذا تَوجَب عَليك الفِرار فَفر إليّ.

أقاسِياً قَلبُك كمَا حَديثك يا فَاتن المَحيا ؟

شَعركِ هذا الذي يعطي الحرير درس النُعومة كم خصلة تنوين الليلة تَشدين بها قلبي إليكِ .

حينَ أراك لا أدري كيفَ تنام الرَئّة اليسرى قُرب ضجيج القلب.

لستُ إمرأة تُنسى أنا التي يُقال عِند رحيلها مرّت وهذا الأثر.

تلكَ التِفاصيِل الخافتِة الغِيرُ ملحِوظةُ للعاِلم اهيمُ به واسكرِ ايضََا.

اريدك انت ثم حِضنك ثم طفُل يأخِذ من ملامحنِا الكثيرر.

انا مَعْزوفَة عَتِيقة في مَقهى كلاسِيكي.

كم أنتِ ضاحكة وباكية وثائرة وهادئة وقاسية كأنك تقتبسين أمزجة الحياة.

وانيَ لك بمتَيمُ.

الا تَرىٰ أنّ حُبكَ يَشبهُ المَوت ؟

وانتَ شِمامة حَياتي وسَالفة روحي الوَحيدة انتَ بيك الصورة تِحلة وبيك تتّباهة القَصيدة.

أحببتهُ رِغم قَسوته.

انَا الخَاسِر فيِ مَعركِة عِشقَك.

دعينَي اتذوقَ كل ريحقُ وكلَ جزءُ من شفاتكِ لكَي اخدرُ وينقطعَ انفاسنُه واعيدَ الكرة كل مرةُ.

لِديُه عُينانَ سِبحُانَ المِعبُودِ وكِم مِلائُكةَ صِلتَ عِ عِيناهَ.

أريُدك في جميع أيامي بين يدي ومعي.

تهيمُ حُبًا بأنواعِ الورود ولا ‏تدري بأنّ سليلَ الوردِ يُمناها.

م بغيتكَ من فراغِ ولا تمنيتكَ عبثِ ولا أبِي لكَ نهِايه ولا أدورِ لكَ بديلُ .

‏قبلتُ عيناك ثلاث وثلاثين قُبلهَ بعينايَ.

ذبلت عَيناها من البُكاء رفقاً بها أيتها الايام .

ماكان سكِوتي عن غياَبك رضا كنت أبكيِك شوق لكنَ بالخفا .

ألحَاني سُرقت ولم تَبقى مِنها سِوى الكلِمات فَقَد الكِيان وطافت الرّوح.

كم وددتُ لو أنني أينما أميل بوجهي أراك.

أَنت مَن رَنَّتْ مِن أَوتَارِي المَبْتُورَة أعذَبُ الأَلحَانْ.

الصُداع وكُثره التَفكير هَذا اسٓوأ أبتِلاء فعٓلاً.

لَم تَعد مَفهُومًا ولَا أرغبُ بتفسِيركَ.

أنا أتخطّى أسواّ أيامي بلا كتف .

إنّه صُداعٌ مَليءٌ بالذّكرَيات.

غالباً انا لستُ شخصاً مناسباً لأحد.

قال لها : هنا سوف يكون أسمكِ تحت رقبتي ضحكت وقالت لماذا ، أقترب منها وهمس في إذنها حتى تقبلين مكان أسمكِ.

عينٌ مجفنة وعينٌ مزينة وانا هالكٌ لا ادري أيهما أقبلُ.

مِتيمُ فِي أسَوار قلبكِ بجوارحُيَ وانتِ ترقصينَ بخلخالِ على أوتار قلبّي بلا مبالاهَ.

سَكِن النَجمُ بِعينَاكَ والشِهَابُ بِقلبِكَ ومَا انا إلا بِمُتَمنِي.