لِـ عقِيد رُوحِي.

الحِضن بلحَضن وعطَرنا ۅاحِد.

كان الأمر عاديًا ، أنا من جعلته مشهدًا مقدسًا.

هانَت علَيك مدامِعي فهجرتنِي و كسَرت قلباً ما أحبّ سواك و أنَا الّذي لولَاك ماذُقت الهوَى يوماً ولم أكُن عاشقًا لسواك.

‏رأى الجميع تأثيرَك علىٰ ملامحي ‏أنا العابسة بوجه الجميعِ دومًا ، أجدني اليومَ مبتسمةً حتىٰ لأحقادي.

وأني مِن ياهي اشَتكيلك وانتَ كِلهن.

كِـ الملائكةِ هِو بنقائةِ وَ لطافتُه.

أنَ حُبي لكَ كِفيل أنَ يهُون علي كلِ شيءِ فِي هِذا العالم.

الحُب هَو أن تِختار مُن يَدمرك .

عَيناك روايهَ أيا ليتني كُل القارئين.

وَبأي حَرفٍ قَد أصوغ جَمالكِ وَبأي شِعر أحتوي عَيناكِ ؟

ذلكْ الفتَى لو خرِج للفضَاء لاصبحَى الفضَاء باكملهِ جاذبيَه.

اود الارتمَاء فِي أحضُانك و أشعُر بدِفئك .

وليسَ هنالَك شيءِ احنَ منْ قلبَي عليك.

حتى خُصلآت شعّركَ تعنينيِ أنآ فَقط.

لآ أريدُ شَيئاً سِوىَ إحتضانَ ذلكُ الُفاتنَ آلذيّ أرهَق قلْبي عِشقاً.

بلا سَبب يا سَيد ألاسباب احُبك .

أبكِي كَطِفلٌ تائِه وَجدَّ الحَنانُ إذا رآك.

والليلُ يأخُذني بأجملِ رحلةٍ فأراك في قَمرِ السماءِ مَلاكَ.

‏وأنَّ يديك يدايَ وقلبيَ قلبُكْ.

حاءً وباءً مجرد حَرفين لَكن مِن الصَعب الإعتِراف بِهم أمام أعينكَ.

لا أريد من بندقَيتكَ أن تبكي أبداً أنها ملكَي.

اوّد معانقتك طوال الوقت انتَ مسكن ألمي.

أريد أحتِضانك حتى نَشعر وكأننا جسدًا واحدًا لتَستطيع إستشعار نبضاتي التي تَنبُض حُبًا لكَ.

خُلق الجَمال لكِ يُقدس فَكيف لي أن أرى جمالًا كجمالكَ ولا أقدسهُ بِأحرُفي.

وَما حُبه بداخلي الا حُكمٌ مؤبَد.

الأمر أشبه بأن لا يسمح لكَ بالإستناد عَلى شيء.

اودُ انَ اقُبلكَ ثمانيهٍ وتُسَعونَ قبلهِ وفيَ كُل مرهَ انسَى العدَ واعيدَ الكَره.

إلى مَا وَرّاء الأبّد أنَا بكَ مُتيِّم.

أؤمن بأن الحَياة بيَن يَديك لن تؤذَي.

سَاعترفُ لكَ و بشكُل أبَدي لَم يتَمكن احدُ مِن لَمسِ قُلبي مثلمَا فَعلتَ انتَ.

الفُ لعنَة علَىَ مِن يَحبكَ وانتَ ليِ.

أنا اللذي عَبرت كُل شيء وتَعثرت أمامكَ.

ياِ ليتني أستطيع معِانقتك كما تفعل أحرفي يا ليتني أستطيع فِعل كل شئ أقوم بكتابته لكَ كتقبيلِ نِجمتاكَ اللامعة مثلاً.

أنهُ مُرهق التَفكير بك فَقط.

العالمَ كلهُ لا يعنيَ ليَ شيئاً بدّونكَ.

أنا و عيناكَ نجلسُ متقابلين لا قوةَ لي و كل القوة لمجرَتَيكَ .

قللَ منُ كبَريائكُ قلَيلاً واسِتندُ على كتفَي.

أشَعر بالضيَاعِ مندونةِ.

إنَ الروحَ هائمةَ.

وأريدُكَ للحدِ الذي لمّ تعُد لدَي رغبّة نحَو أيُ شَيءٍ سِوىٰ أنّ أكونَ مَعكَ .

إن إِنتَهت حَياتُك سأوهِبُك حَياتيَ وأن شَعُرتُ بِالبَردِ سَأحرُقُ روحيَ وأُدفِئك سَأُصبِح قَمراً لِأُضيءُ لَيلُك وشَمساُ لِأُضيءُ نَهارُك سأغوصُ بِك على الرغمِ مِن خَوفيَ الشَديد مِن البِحار .

اهَلكتُ قلبيَ بغِرامَ عَشقكُ حتَى باتَ قلبيَ لايغِرمَ بَغيركُ.

‏كل هذا البرود وعدم المُبالاه خارج عن إرادتي .

‏مهما أظهرت ما أُخفيه أعظَّم.

شتَريد مو عَوزك بَعد شِبرين اوصلك لَامي؟

حَاچيني بعَيونك حَچيهن يِختلف.

مُبتهج بَتواجدِي فِي زوَايا فُؤادكَ.

كُل العَقارب تَلدغ إلا عَقرب السَاعة التِي تَجيءُ بك إنها تُدغدغ الروح.

كَتبَ عَلى الجِدار المُجاور لِمَنزلها هُنا تَقع العَجائب السَبع عَلى هَيئة إِمرأة .

وجدتُ قلبه غافلاً فَـ سرقتهُ والسطو بينَ العاشقينَ حلال.