لِـ عقِيد رُوحِي.

فتَزاحَمتَ بِقَلبِي حَتى مُتُ عِشَقاً بِكَ.

أَنَا الّتي لمْ تؤمنُ بالحبِ يوماً كيف أصبحت أتغزلُ بكَ.

مِنّ ايَ نجِم نُسِجَ ذلكَ الوَسِيم ليَسرِق قَلبَا تابَ عَنّ الحُب .

أتَخون موطِناً احَبُكَ بِكُل جَوارِحه ؟

فعلتَ بي مَالم يفعلهُ حتىَ يهَودي بعدوه.

وطافَ بِهِ القلبُ حَتى اعترَف.

كَيف لي أن أرى غَيرك وانتَ عيوني.

أخَذوك إبلايهِ تعبَ جَنك ورثُ ميتينٰ.

خَايف تجَيني بوكتِ تلكَانيِ بسَ طاريَ.

كِم أشَتاق لهُِ.

يا مَن هواهُ ، أعزهُ وأذَلني.

رَقيقهٌ انتِ مِثل نَسمات الصَباحّ البَهية.

كانَ يَقول الحَقيقة أثناءُ مُزاحه.

قَد بَات شَوقي يَعقوبيا يَا يُوسف قلبي.

قِيلَ للجَمال كُن فكَان فِي عينَيك.

قِيل عِن الغيَره : حَينها لمَ أكن اعَلم أكان قلبَي يَدِق أمَ يضرَب رأسَه بحَائط صدري.

لا زاَل عَقلِي فَي هواك هَائِماً ولغيِر عيَنيك رافض أن ينَحنِي.

جَذب.

أعترف بأنني لا أستطيع فهِم مُعاناتك أحيانًا لكن بوسعي أنّ اضمُك دائمًا.

حينَ سَألوني عنِ الحُبِ عَجِزتُ كيفَ أصِفُك.

‏لَن تجَدني مؤذيا أبداً حتى إن أحرقتني سأغادرك بِلطف.

نكتشف مُر الحَقيقة بعد ما يفوت الآوان.

أيليقُ الحُزن بالوجه الحَسن ؟.

‏حين تنظر إليها تعرف تماماً لماذا خلق الله الشعراء .

سامح حنيني إن اتاكَ وأزعجك أو مرّ في أذُنيك صوتي المرتبك أخفيتُ أشواقي وتفضحُ نبرتي والدربُ خان . خُطاي حينَ مررت بك بالأمس قلبي من فِراقك قد نوى لا تعود دُروبنا أو تشتبك واليوم . قلبي من حنينك قد طغى.

لآ يوجِد طَريق يؤديَ إليِ مرِتين.

إنها المرة الأولىٰ والأخيرة التيِ أحب بها شخصاً بهذهٓ الطريقة بهذا الإنتماء والتعمقِ.

أَيْ حَبّ هَذا الذِي يَجعَلنِي أَتنَفس رائحتك وبيْنِي وبَينك بِلَاد .

ما الحُب بعَدك وما الهّوىٰ ؟ قل لي فقلَبي بالأسىٰ يتفطِرُ.

ولا تحسُبنّ الفراقَ هيِّن .

تدري إني لا بغيت أسعد خاطري تخيّلتك ؟

انت أثمن أشخاصِي وحبيبي الأحَب وغيِمتي المُذهله وشخصي الغير.

حتِى فَي خيَالي لا يَوجدُ الا انتَ.

وتترِكني لنارِ الشَوق عمدَاً وتمضِي ببرودٍ ولا تبالي.

وكاَن جمَيع الطَرقِ تدلنيَ عليك.

افتقدُك وأنا هَادئ لا أقاتلُ هذِه المرةُ.

لِماذا تتَجاهلني وَتبقِيني خَلفك وتذهبُ مع غَيري ثمَ تأتيَ وتقول أني احُبكِ ؟

هَواكَ مخلدٌ أَبداَ بِقَلبي بِأَوردَتي إلىً يَومِ التَلاَقِي .

بقدَر ما أحببتَك الانْ اكرهِك وبشّده.

لَيتِك تَرى بَريقِ عينَاي لَحظةِ إبصَارِي لِاسمِك.

لم أخبر أحدًا أنَني أغرَقُ بك إلا أنكَ تَفيضُ مِن عَيناي دَون ان أدرِك.

سُبحان من جَعل عَيناك ثُقبًا فَلكيًا يَهوي فِيه كلّمَن إقتَرب

اقاتَل لمن اهوٌاه ومن اهَواه يقتَلنِي .

اعتّدت أن تمِوت الأشيٌاء في داخِلي دون أن أقولها .

هَنالك فرق بين أن تأتِيني لاني وجهتكِ الوحُيدة او انكِ تائه فحُسب .

چَا مِنو غيرك يلـَم البچَي إلبعيونيَ ويكَلي اضحكِ؟

چَا مِو رحِيتَ خذيَتِ روحَيِ وَياكَ ليشَ؟

كأنِ قلبَي خلق لتسِكنه انتَ وحدكَ.

يُغضبني كُرهكّ لنفسك وأنا من اشد عُشّاقِك.

يدّي فِي يدّك فأيَن الضياع.