لِـ عقِيد رُوحِي.

‏تَرقرَق ماءُ الحُسن في وَجناتِهِ.

الىّ أي درَجه كِان الربِ دَقيق في خِلّق تفَاصيِل وجهَك؟.

ما فُائدةّ دعآءي إن کان قُلبًك قُلب يَهودٍي لا يباليَ.

كان حَديثهُ معِطفي من يوم غادرني وأنا أتجمد.

چنت أشتريك بعمري وإني أعرفك خَساره.

هسة من عِندك اذيتي ياهو الاشكيله عَليك ؟

منذ أن عرفتك حتى هذا اليوم لم تمضي ليلة ‏على روحي لم أُحبكَ فيها.

قد نَالت الأشواقُ مني نَيلَها والحزنُ أصبحَ منزلي وبلادي.

أيا رفيقَ دربي لو لديَّ سوى عمري لقلتُ : فِدى عينيكَ أعماري .

لهََيبِ غيُرتَيِ لآ اعتَِقد إنِّ يُعجبك لإن سُوفَ تصرخِ تَحتيِ.

حضنَي موطنك الذَي لن يخذلكّ.

أبكِي كَطِفلٌ تائِه وَجدَّ الحَنانُ إذا رآك.

بلا سَبب يا سَيد ألاسباب احُبك .

أَنت سريعُ الغضب وأَنا سريع البُكاء فكَيف نتَفق .

قٌبلة قٌبلتنا والثالثة على اللسَان.

لآ أريدُ شَيئاً سِوىَ إحتضانَ ذلكُ الُفاتنَ آلذيّ أرهَق قلْبي عِشقاً.

وكأنَ يديكَ بِلد آهً مَن وطنً فَي جِسد.

كان وجهك يخرج من حُلُمي يزورُ وجنتيّ كلّ صباح يُقبّلني ويذهبْ.

ماذا لو عادَ معتذراً ؟! لدفنتُ رأسي بضلوعه ، لأخبرته عن كل ما فاته بينما لم يكن موجود ، لأخبره بكل لحظة مرتْ ولم يكن بها ، لأغسل قلبه بدموعي ، لأجعله يدرك خطأ ما فعله بي ، ثم ألملم أشتاتي من بين ذراعيه وأرحل بعيداً عنه ، من قال أنني قبلتُ إعتذاره ! كيفَ لي أن أغفِر لِمن جعلني أشعُر من فَرط أذيّته لي ، أنّ الله لا يُحبّني.

مرة كِتفك و مرة كتفَي.

حتى خُصلآت شعّركَ تعنينيِ أنآ فَقط.

أعِذر أنانيتي فأنا أعشق مَ أمِلكهُ وأنت كُل مَأ أمِلكهُ.

كيفَ أُوقِفُ الرَغبة بِتَقبيل كُلَ إنشٍ بك.

احِبكَ بَهوس لانهايةَ له وَلا بدايةَ.

لاَيَزالُ تَحدِيقِي فِي عَينَيكَ يُشبهُ مُتعةَ إححصاَءِ النُّجُوُم فِي لَيلَةٍ صَحَراوِية ولا يزالُ اسمكَ الاِسمُ الوَحيد المَمنوعُ منَ الصَرفِ.

اريَد ان اغفوَ في حضنَك في موطّني.

أصنع من الكوارثَ قارب نجاة.

وَالنَّفْسُ فِي فَلَكِ الشَّتَاتِ تَدُورُ.

إنَّما يهجركك من كانَ وده مكذُوبًا.

أكِرة تِلكَ الرَجِفة التي تَأتِيني عِندما أغار عَليك.

غَازلتكُ فازدَادَ شِعْرِي رِقّةً .

مُصاب بالشرود لأنَني أرى وجهكَ بأستمرار .

أنت أحن ما لمّسني في هذا العالم البائِس.

كأنما الدُّرُ والياقوت منتظمٌ خَلفُ الشفَاهِ إذا مَا استَحسَنت خَبرًا.

كتبتُ عنك كثيراً لدرجة أني جعلتُ الجميع يُصاب بالفضول لِـ معرفة من أنت.

يوجد عالماً بداخلي تائه بِك.

ٱنا لا ٱغار فقطَ ٱنا ٱتمزَقَ ﯠجَعاً حينَ يقتربونَ منَك.

في عامِ الكوارث انتَ الأمان الوحيد.

أَلا يَكفيكَ فَقد أرهَقتَ قَلبي حُبًا.

فِي مُنتصف اللِيل اهِمس لك بغِزلِي لِك سيَدي.

اعِتراني حُبك فأ اعِراني مِن صِفاتي ولِم يعَد لِي جُبروت او سُلطان ليعَبر عِن صمَودِي لعِدك لقَياك امِامي.

حَرّر قَيُود الليّل بَقُبلة قُبلتَين وزِد عَليّها ما تَشّاءَ.

تفاجأتُ بنفسي كثيراً عندما بكيتُ من الغيره.

أنتَ الذي ضممتُك بينَ أضلعي.

رأيتُكَ وتلقائياً تاهت الكلِمات بدّاخلي.

وماذا عنْ قلبّ امتلئ بِك.

‏مَوْلَايَ مَاضَاقَ الوُجُودُ بِخَافِقِي إلَّا دَعَوْتُكَ كَيْ أَرَاهُ فَسِيحَا.

أود تقبيِّلك بتَعمق بتمَهّل بهدوء وبِقوة.

ودائمًا تجذبني إليك مُرغمًا مُغرمًا.

وَكأنّي كُنت آخذ النّار شَهيقاً بَل كَأنّي إبتَلَعت جَمراً.