لِـ عقِيد رُوحِي.

‏عَيْناها زِنْزانتانِ لا يفِرُّ مِنْ فتْنتِهما إِلّا ذُو حظٍّ عَظيم .

فَعن أيَ ضيَاع وبَأي حَنين أخبِرُك؟

لن أميل عَنك فَـ جَميع رغباتِي تَقودني إليك .

قُل للحبيبِ غرامُ قلبِكَ بائنٌ مهما وضعتَ على الغرامِ قناعا .

عِينَاك غَلبت المُوسيقَى واللَحن.

هادِئ بِشكلٍ مُخيفّ للغايةّ.

لقد رُزقتِ جمالًا لستُ أدركه أظن ربي من الأزهارِ سوّاكَ .

هُنا تَجد مزيج مِن الفَرح والحزن وسطور مِن الحُب.

حَتى المسير بِلا يَديك كئيب .

ماَ بالِ بالكَ لايباليَ بلوتنيَ؟

وحدَهُم الّذين ماتوا يَعرفون إنَّ كُلّ ما يحدُث هُنا سَخيف للغاية .

يّوَكتي الباهِت بدُونَك .

يَـ بعد اليَعمّن بلَياك.

يَابو عيون الـ تِسولف كل حِچي الـ مضموم.

يَـ سالفتي وربيع الله وحِلم عُمري يَـ نهر العآفيه ومآيه.

كِان يداوَي خدشَ أصبعي وكلتا يديهُ مجُروحتان.

صُرت أشوفّك وين مايطلِع گُمر.

أنَ مَلامحَك تُرهَقنيِ .

كُن عادلًا قبل أن تكون كريمًا .

وإن كان اللقاءِ بك ياحُلمِي مستحيلٌ فأنا للمُستحيلِ فاعلٌ.

من أين لك بهذهِ العيون الناعسه؟

آهٌ لو يَنال المرء مَا يودّ .

‏و قُل للأحزانِ تأتي فُراداً ، فأنا فَرد.

هادئاً بانهياره ، كماُ لو أن صخرهٓ رُميت وسَط البحرِ وظلتَ ساكنة وهي تغرق.

أقِف خلف النافِذة اشمُّ الهَواء الذي يأتي مِن جهة منزِلك .

صورتكَ لفِرط ما احِتضنها سينِبت لهِا ذراع.

نرجُِسي العيِنين.

ويعجِبني منكَ حسِن القِوام وليَن الكلِام وفٌرط الأدِب.

حقُّ الجمال عليك أن تزهو بهِ ماجئت حُلوًا هكذا لتُعاني.

حادثِني بأغنيِة.

لا تظن انك إحدى أولوياتي في الواقع ليس لدي أولويات أفعل ما اريد وقتما اريد.

وهجِرته كَي استريحِ من العَنا فوجِدته في غربِتي وغيابَي.

أهناك ما يكفي من النسَيان كي أنسى إني وبكل ما أوتيتُ من نسَيان أتذكرك .

أن كُنت مجروحًا فأنا دوائِك قل لي يا خليل روحُِي ما هِو دائك ؟

يقولون الي تحُبه تضمُه بالعُين أنا بِي عِين أضمكَ وأنتَ عيني .

وإنّه لا يهون عليَ أن تُعاني فبِسم آلله على قلبك حتى يهدأ ، ثم إني اعيذُك انت وقلبُك وعينيك مِن ألم الدُنيا ومشاقِها ومن كل هم يسكن صدرك .

ما مِن خَير أنا فيه إلّا وبصمة أُمِـي و أَبِـي عليه .

يُبدَأ الحُبَ منَ الحَضةِ التيّ تخِشىٌ فيهِا أن تُحبٌه.

سَتفقد عقلك عنِد محاولتك لِفۿم عقلي .

لَيتِك تَرى بَريقِ عينَاي لَحظةِ إبصَارِي لِاسمِك.

كأنهُ بالحُسن صورة يوسفً وكأنني بالحُزن مثل أبيه.

‏أرغب بك ولا أتذكّر أني قد رغبتُ بشيءٍ قبلك بكل هذا التمرّد .

هل هُنالك مَخلوُقات في الفَضاء ؟

إقتربَ وضُمني نَحُوكَ يا من جَعلت فِي دِواخلَي حِرباً تُقامَ .

بعد زواجهما يقول سيدنا علي : أحببتها حباً عظيماً فـ والله ما ناديتها يوماً يا فاطمه ، لكن كنت اقول يا بنت الرسول وما رأيتها يوماً الا وذهب الهم الذي كان فـي قلبي والله ما اغضبتها غط ولا أبكيتها : وما رأيتها يوماً إلا وقبلت يدها : فكيف كان شعوره عندما : غسلها وكفِنها ثم جلس وحيداً فهمس في أذنها : يا فاطمه انا علي.

وفِي الْخِصَام عَلَى بَطِنهِ أَدْعَسُ وفِي الصُّلْح أُقَبِّل الْأثَرُ.

تعال نخون الغِياب ونلتقي .

ماذا لو أنك جاري وفتِحتُ لك باباً بجَداري ماذا لو أنٌك تغفَو الآن على كتفُي أو حتىَ بجواريِ.

لأ تُجازف بالطريق إذا كانت الوِجهة إحتمال.

قالتَ : هل تعرف معنَى الحُب الحُقيقي؟ قال لها : قرأت أن معنى الحب يأتي من لمعه العين قالت له : كيف مثلآً ؟ قال لها : مثل لمعه عينيكِ لي الأن