لِـ عقِيد رُوحِي.

أنتظرني هُنا حَيثُ لا أوجد.

لا رَغبة لا دهَشة لا شعُور .

أنت غَيرُ مُهم كَمكتبة لا تحتوي على أي كِتابً.

أنت‌ تَشبهَ شيءٌ ما شيء أشبهُ بالقرف ؟

مابِال قمِري في غيَومه عالِق من أبهَتَ النِور العظيِم وأظلمَه.

العِناق ماهَو ؟ الإ تقِبيل الأجٕساد وهَو أعمَق.

أَنت سريعُ الغضب وأَنا سريع البُكاء فكَيف نتَفق؟

أنا شَخص غارق في عُمق الفوضى.

يا ليتَ روحي سِوارٌ حول مِعصمهِ مع العُروقِ مع الأعصابِ أنعقدُ.

في وصفِها أخافُ أنّ أُذنَبَ فليّسَ لِِجَميلتي وَصفٌ لِجمالِها جَميلَةٌ هيَّ وفوقَ الجمالِ تَجمُلًا ومادونِ جمالِها لا يُعدُ جَمالٌ .

خيرًا تفعل زفتًا تلقى.

٤:٤٤

اشعُر أنني فِي المَكان الخاطئ مِثل النكته فِي العَزاء.

حَطم مَاشئت ، إلا قَلبي إنتبه انتَ به.

فـَواللهِ أنِ أُحِبُكَ حُباً عميقاً ، لَا نهايةً لِعُمقِه.

أَحِبني فأن أُجيد التغزُل بِعيناكَ ، و أَتفنُّ بالَأرقِ ، و أُبدعُ في حُبكَ.

عِيونٌ أمْ بَلْسَّم وِضِعَ علىٰ الخَمَشِ مِن السُمِّ فـ طَهرَتُه؟

‏لا تأخذ جرعة كبيرة من الثقة ، أتَرك مكاناً للخيبة ومكاناً لاستيعابها أيضًا.

قولوا لها : أنها امرأتي وأن بقيةَ النِساء لا يَساون رِذاذ عِطرها.

حسِناء تخِفي عن ألانظِار زينِتها وأطهر الحسِن مايخِفى عن البِشر.

حضَن الجميع وانا صافحنِي.

تعِج اوردِتي بحِب عظيِم.

اتاهٌا وهي منكسَره ف ضمهٌا بـ شَده حتِى سكنَ قلبهاِ.

عيِناكَ روايِة أيا ليِتني كِل القَارئيِين.

لِقد همسِتَ يومِاََ بأنكَ تكِرهني كنتُ اعلم أنكَ تعنيِها.

سَكِن النَجمُ بِعينَاكَ والشِهَابُ بِقلبِكَ ومَا انا إلا بِمُتَمنِي.

اريد اخباركِ أنِنَي احبُكَ بقدر يجعلني مَتمِسك بِكل جزء بِك بهوس.

يكِاد من شدِة كمِاله أن يعِبد.

هَل ليِ بقبِلة.؟

لا أجدُ حرفاً واحداً مَقامُه من مقام الحُب الذِي أحملهُ في قلبي لكِ.

وأجمل منكِ لم تلد ألنساء .

مسِقط رأسِي حضنكَ.

بحِري من دونكَ يكِاد يطرحَه الجفِاف.

هِواء انتَ في رئتِي ونبِضي وهِل لِي أن اعِيش بلا هَواء.

لقِد اشتَاق سمِعي منكَ لفظِاََ.

وكأِني غِرقت ابدِياََ في تفِاصيلكَ.

أحِببته بعِقل لا يؤمِن بالنهَايات

عِزيَزتي سفِينتي من دون الأبحِار فَي بحركَ تكِاد الغِرق.

أنَا امرأةَ بعَز انكَساري أتَنفس قوةَ .

من أصابك مرة سيُصيبك ألف مرة ، فلا تُراهن .

شرِبَ المُتيم كَأسَ حُبّكَ وإنتَشى.

لا تُفسِد أوقاتُك بالتدقِيق الزائِد ، تَجّاوز.

ذلِك الفاتِن لا شَيء بَعدهُ يُفتن.

لَقد وَقِعتُ بِغرامِ عَيّناه النّاعَستِينِ.

لاَ كلمهَ قّد تَصفُ فائِض الشِعر فِي عَيناكَ الخّائِره.

نَضراتك كّانت سبب كَافِي للوقُوع.

ساتعبكَ جداً فأني احُب تملكَ.

رُغم جمال عينيك إلا أنني أرى بهما الحُزن والبُؤس الشديد ، رُغم أنك تُرهقني بإبتسامتك الساحِرة لكنني أرى بوضوح العتمة التي بداخلك ، أشعر بفراغك الذي لا تستطِيع أنت وصفه فتكتَفي لغة الأعيُن بيننا.

‏اذا ضاقَ صدرُك للحَياةِ فإِنَني أهديتُ صدرِي لِرُوحِكَ مَوطِنا.

وكأن عيَناي خلقتَ لتأملك.