لِـ عقِيد رُوحِي.

كيف أخبئك عن العالم ؟

احمّلك بروحُي بمكان أعمق مما تظن وأظن .

لِنتحَدث بِحُجة أن القهوة مُرة ، وَحديثُك السُكَر .

انتَ خطِيئتي.

لولا صلابة الأضلُع لخَرج القلب من مكاَنه.

كان يَقول لي الكَثير من الكَلِمات الجارحة وعِندما صَمت لشدة تعبه من الحَديث ركضت نَحوه مُتناسية جِروحي لأعالج جراحهُ.

وإن عَادت لنا الأماكن فَمن يُعيد لنا الرِفاق ؟

لا افهمكَ لديكَ كل هذا الِجماَل وتريدنِي اقف عَـاقلاً .

12:00

عِندمَا وقعِت أعيِني على خِاصتَها النِرجَسية أقِسمت عِلى أن اجٕعل قَلبي ينبِض بأسمَها لأحِيى هِل يعَقل أن يقَع المرء بالحِب بسِبب أعَين.

تَقنِعني المَواقف فَلا داعي لِلثرثرة.

سأقفُ مَعكَ عِندما يَظُنن الجَميع أنكَ سَئ سأقول أنكَ تَخُصني بِكلُ سَيئاتكَ مَلاكي.

‏هان كُل الذي كان لايهُون .

أرىٰ طَرفي يُسوِّقُني إليها كأنَّ القلبَ يَعلمُ ما أُريدُ.

لو الرضِا حضنَك ، زعِلت بدون أسِباب.

صوتِكَ نوِتات موسيٓقية قيتَار وعزِف مزمِارية وكمِان ينشٓد ألحِاناََ تتراقِص عليهَا اذنِي.

غُصنٌ يِتدلى بإنكِسار فِي أعالي الشَجرة يِحوي عَصفورٌ صَغير أعِيتهُ الأمطار وراحَ ذابِلُ.

كُفّي القِتالَ وَفُكّي قَيدَ أَسراكِ يَكفيكِ ما فَعَلَت بِالناسِ عَيناكِ.

حبِنا خطِيئة وانا اعِشق الخطايا.

يقتَبسُون دَور البرآءَة رُغم ضَجيج الخُبث بداخِلهُم.

وأستِقبِلت قمَر السمِاء بوجهِها فأرتنِي القمِرين في وقتَ معاََ.

انا ذاك المُتشوقٌ لِلَمسِك لِلتَأَكُد بِأَن مُعجِزة الجَمآلِ هذهِ لَيست بِ خُدعَةٍ أو وَهم أُريد تَحَسُس عَيناكَ بِأطرافِ أنامِلي خِفَةً وأنتَقِلُ لِوجنَتَيكَ ماسِحاً وَ أستَكشِفُ طَرواةَ شَفَتيك بِشَفَتي مُقَبِلاً و أترِكُ لكَفيَ حُريةَ العَبث فِي نحُولَةِ خِصرِكَ وَ أختِمُ جَوله اللَمسِ بِعِنآقٍ رَقيق يُقدِسُكْ.

رغِم قساوتِه يبقى زهِرة.

أن الحَياة ثَقيلة لا تزِيدها بثقل دَمك.

‏لستِ وحدكِ من تُثيري قلقي عينيكِ وشفتيكِ وعِطرُكِ وشعركِ الأسود الطويل انتِ لوحة كاملة لكل الأشياء التي تُثير رغبتي ورهبتي في آنٍ وَاحِد.

‏هيِ التي تُتقن الحضُور وغيابهَا أكبر فجوة.

أنتَ ظلّي و خلّي و رَفيقي و حَبيب رُوحي ، أنتَ الأمانُ الذّي احاربُ بهِ خوفِي .

إلى أينَ تَسيرُ حَياتَكِ العاطِفية ؟ إلى المَطاعِم .

أنفر من التساوي ، أحب الأستثناءات.

لا زلتُ أبحث عن طريِقَة أقول بِها أن وجودك هوَ ألشِيء ألوحيد ألذيِ يُبقَيِني بِهذهَ ألبهجة وهَذا ألاطمئنان.

‏أنتَشي مِن صَوتِكَ فَنرقصُ أنا والقَلبُ سُكارى .

مقتِبسي انتَ.

تِبدو جمِيل كـلوحِة الفردٍوس لجيِفري.

عطركَ الليِلكي لا زال عالٌق بقمِيصي ألِن تأتٌي لتجدِيده محبوِبي البعيِد ؟

صورتكَ لفِرط ما احِتضنها سينِبت لهِا ذراع.

انتَ ملكيِ.

لَقد وَقِعتُ بِغرامِ عَيّناه النّاعَستِينِ.

ونسَد موضِوعكُم سدة عيُون المِات.

تَمرُداً أوَ جّنوناً سَأفعلُ مّا يحَلوَ ليّ بك.

ثاريکك مثل الچَوي يروُح بمروُر الوقِت ويضلِن اثارهِ.

عيناكَ من أعظم المصائبْ جمالاً.

ماَبالكَ تَقذفُ كلامكَ بدونِ مبالاَ واناَ الشخصُ الذيِ يهتمُ لكلِ تَفصيلً.

إبتَعد ؟

يالهِذا النسِيج السرَمدي.

قسمات وجهكِ يا مليحةُ ما أرى أم حقلُ وردٍ بالزنابقِ أزهرا.

12:00

أَنت مَن رَنَّتْ مِن أَوتَارِي المَبْتُورَة أعذَبُ الأَلحَانْ.

‏مِن ناحِيّة الحُب أنَا حُبي لهُ عظِيم وَعظُيم جّداً.